الجاليات المصرية بالخارج تعقد عددا من المؤتمرات الداعمة للمرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
القاهرة- أ ش أ:
عقدت الجاليات المصرية بالخارج عددا من المؤتمرات الداعمة للمرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي على مدار الأيام الماضية وإعلان التأييد والدعم للمرشح عبدالفتاح السيسي، وكذلك المشاركة الإيجابية في الانتخابات الرئاسية 2024.
وذكرت الحملة الرسمية للمرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي - في بيان لها اليوم الاثنين- أن الجالية المصرية في دولة النمسا نظمت مؤتمرا جماهيريا حاشدا، لإعلان دعم المرشح عبدالفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية 2024، وتوعية المصريين بالخارج بالمشاركة الإيجابية في الاستحقاق الدستوري القادم.
كما نظمت الجالية المصرية في مدينة ميلانو بإيطاليا مؤتمرا جماهيريا حاشدا لإعلان دعم المرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية 2024.
كما عقدت الجالية المصرية بالعاصمة الإيطالية روما مؤتمرا جماهيريا حاشدا لإعلان دعم المرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي.
ونظم المصريون بالخارج في دولة هولندا مؤتمرا جماهيريا حاشدا لدعم وتأييد المرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي، والتوعية بالمشاركة الإيجابية في الانتخابات الرئاسية 2024.
وعقدت الجالية المصرية في سلطنة عمان أيضا ندوة توعوية للمشاركة الايجابية في الانتخابات الرئاسية 2024، ودعم وتأييد المرشح عبدالفتاح السيسي.
كما عقدت الجالية المصرية في مدينة نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية اجتماعاً تجهيزياً استعداداً للمؤتمر الحاشد لدعم المرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي، بتعليق اللافتات وصور المرشح عبدالفتاح السيسي.
هذا المحتوى منالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: هدنة غزة مخالفات البناء مستشفى الشفاء انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة عبدالفتاح السيسي الجاليات المصرية بالخارج الانتخابات الرئاسية طوفان الأقصى المزيد المرشح الرئاسی عبدالفتاح السیسی فی الانتخابات الرئاسیة 2024 مؤتمرا جماهیریا حاشدا الجالیة المصریة فی
إقرأ أيضاً:
محكمة تركية ترفض الإفراج عن منافس أردوغان في الانتخابات الرئاسية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رفضت السلطات القضائية في تركيا طلبا للإفراج عن رئيس بلدية إسطنبول السابق أكرم إمام أوغلو في انتظار نتائج محاكمته بتهمة الفساد، حسبما ذكرت وسائل إعلام حكومية.
إمام أوغلو ، المرشح المُحتمل لمنافسة الرئيس رجب طيب أردوغان في الانتخابات الرئاسية المُقرر إجراؤها عام ٢٠٢٨، اعتُقل في ١٩ مارس، واحتُجز رسميًا بتهم فساد بعد أربعة أيام. وقد أثار اعتقاله وإقالته من منصبه احتجاجات في تركيا.
دوافع سياسية
يقول منتقدو أردوغان إن اعتقال إمام أوغلو له دوافع سياسية، إذ يُعتبر على نطاق واسع أقوى معارضي الرئيس التركي، وينفي المسؤولون الحكوميون هذا الاتهام، مؤكدين تطبيق سيادة القانون.
رفضت المحكمة الجنائية الابتدائية في إسطنبول الاستئناف الذي قدمه محامو إمام أوغلو، وقررت استمرار احتجازه، حسبما ذكرت وكالة أنباء الأناضول الرسمية.
جادل محاموه بأن التحقيق في قضيته أُجري بما يخالف المعايير القانونية. ومن المتوقع أن يجددوا طلبهم بالاستئناف.
ورفضت المحكمة أيضا طلبات الاستئناف المقدمة لمراد أونغون - رئيس شركة إعلامية تابعة لبلدية إسطنبول ومساعد إمام أوغلو - إلى جانب طلبات الإفراج عن مشتبه بهم آخرين تم اعتقالهم بتهم الفساد، حسبما ذكرت وكالة الأناضول.
يُحتجز إمام أوغلو في سجن غرب إسطنبول. وهو مُتهم بتلقي رشاوى، وسوء السلوك الوظيفي، وتسجيل بيانات شخصية بشكل غير قانوني، والتلاعب في المناقصات. وينفي هذه التهم.
تجريده من شهادته الجامعية
في يوم اعتقاله، اختاره حزب الشعب الجمهوري بزعامة إمام أوغلو مرشحًا له للترشح للرئاسة في عام 2028، وأعيد انتخابه لقيادة إسطنبول العام الماضي لولاية ثانية، متغلبًا على مرشح من حزب العدالة والتنمية الحاكم بزعامة أردوغان.
جُرِّد إمام أوغلو أيضًا من شهادته الجامعية، مما عقّد قدرته على الترشح في انتخابات القيادة الوطنية مستقبلًا، مع أنه يحق له الطعن في هذا القرار. يُشترط الدستور التركي أن يكون الرئيس حاصلًا على تعليم عالٍ.
مكافحة المخدرات تقيم معرضًا توعويًّا بأضرار ومخاطر المخدرات والسموم والمؤثرات العقلية بالكلية التقنية