وزير الصحة ونظيرته الفلسطينية يزوران معبر رفح والجرحى في مستشفى العريش
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
تفقد الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة والسكان المصري والدكتورة مي الكيلة، وزير الصحة الفلسطينية والدكتور محمد عبد الفضيل شوشة، محافظ شمال سيناء، معبر رفح البري، في حضور مساعد وزير الداخلية التركي ومساعد وزير الخارجية التركي والسفير التركي بالقاهرة.
كما قام وزير الصحة المصري ونظيرته الفلسطينية ومحافظ شمال سيناء بزيارة الجرحى الفلسطينيين في مستشفي العريش، في حضور لولوة الخاطر، وزيرة الدولة للتعاون الدولي القطرية.
وأكد الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة والسكان علي الجهود المصرية في استقبال الجرحي والمصابين الفلسطينيين وعلاجهم في مختلف المستشفيات المصرية.
وأشار وزير الصحة إلي تخصيص أكثر من 150 سيارة إسعاف مجهزة على أعلى مستوى عند معبر رفح، لتقديم الخدمة الطبية للعابرين من قطاع "غزة" إلى مصر.
بدورها وجهت وزيرة الصحة الفلسطينية الشكر للقيادة السياسية المصرية والرئيس عبد الفتاح السيسي علي الجهود المبذولة تجاه فلسطين.
كما وجهت الشكر الي وزير الصحة المصري علي استقبال الجرحي الفلسطينيين، وإلى محافظ شمال سيناء ونائبه والجهات المعنية علي استقبال المساعدات وايصالها الي قطاع غزة.
من جانبه، استعرض المحافظ الجهود التي قامت بها محافظة شمال سيناء بالتعاون مع مختلف الجهات في استقبال المساعدات المتنوعة وايصالها الي قطاع غزة، فضلًا عن استقبال الجرحي الفلسطينيين وعلاجهم في مختلف المستشفيات في المحافظة وباقي محافظات الجمهورية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رفح الصحة مستشفي الجرحى الفلسطينيين شمال سیناء وزیر الصحة
إقرأ أيضاً:
«الخارجية» الفلسطينية: 40 ألف مشرد شمال الضفة
رام الله (وكالات)
أخبار ذات صلةأفادت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، أمس، بتشريد ما يزيد على 40 ألف مواطن فلسطيني جراء جرائم هدم المنازل واسعة النطاق التي ترتكبها قوات الاحتلال في مخيمات جنين وطولكرم ونور شمس، شمال الضفة الغربية.
وقالت الوزارة، في بيان صحفي، إن جرائم هدم المنازل واسعة النطاق التي ترتكبها قوات الاحتلال في مخيمات جنين وطولكرم ونور شمس شمال الضفة الغربية المحتلة، وما يصاحبها من جريمة فرض النزوح القسري، وتشريد ما يزيد على 40 ألف مواطن فلسطيني، خاصة في الشهر الفضيل، ترتقي لمستوى جريمة التطهير العرقي والتهجير، وتندرج في إطار مخططات الاحتلال لتكريس سيطرته وضمه للضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية. وطالبت بتدخل دولي حقيقي وجدي لإجبار الاحتلال على وقف عدوانه، والانصياع لإرادة السلام الدولية، مشددة على أن الحل السياسي التفاوضي هو المدخل لحل الصراع، وأن الحلول العسكرية تزيد من تفاقم الأوضاع وتدهورها.