الأسبوع:
2025-04-10@05:43:23 GMT

ماما نجوى ومن يملك السحاب؟.. عالم تاني تتجول فيه

تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT

ماما نجوى ومن يملك السحاب؟.. عالم تاني تتجول فيه

أيوه عارفين إن المنصات والمواقع الإلكترونية أسرع وصولاً بالأخبار في لمح البصر، أيوه فاهمين إن طبيعة العصر فرضت على الكل إنه يتابع شاشات هواتف "ذكية" تنقل له العالم، في محاولات "غبية" للهاث خلف كل ما هو "تريندي".. لكننا متأكدين إن الورقي هايعيش، وهايفضل "متربّع" على عرش "القراءة" من غير إجهاد لعيوننا، ومن غير "سحب ع المكشوف" للوقت والزمن، من غير الاستسلام لـ"التضليل والاستقطاب والفبركة".

. العبرة بـ"الكيف.. وليس الكمّ"، مش مهم تدفّق فيضانات "الأخبار" تغرقنا بالتوتر وفرط الجنون، لأن الواقع الحقيقي أبطأ بكتير من سيول إشعارات العالم الافتراضي، ومش مهم السرعة، المهم بسّ الإدراك، والفهم.. .. الأسبوع ده بقا عارفين الكلام على إيه؟؟ ما تيجي نشوف!!

ولاد الأبـالـسـة!!

بسبب دعمها للفلسطينيين ونشرها صور الانتهاكات الصهيونية في غزة، تعرضت الممثلة المكسيكية "ميليسيا باريرا" للطرد من فريق عمل الجزء الجديد من سلسلة أفلام الرعب "Scream".

وقّعت "ميليسيا" على عريضة تطالب الرئيس الأمريكي بوقف إطلاق النار في غزة، ضمن مجموعة ممثلين عالميين، وتواصل شركات الإنتاج في "هوليوود" ملاحقة كل من يهاجم الاحتلال، وآخرهم الممثلة الأمريكية سوزان ساراندون.

مـامـا نـجـوى

انهالت حملات الدعم للفنانة نجوى إبراهيم، بعد تصريحاتها حول مرضها الأخير، والشائعات التي طاردتها.

ماما نجوى، إعلامية قديرة عملت في التليفزيون منذ بداياته، وقدمت شخصية "بقلظ"، لها برامج ناجحة منها: "اخترنا لك، فكر ثواني واكسب دقايق، عصافير الجنة"، وترأست قناة النيل للطفل والأسرة، وشاركت كممثلة بالعديد من الأفلام، أشهرها: الأرض، الرصاصة لا تزال في جيبي، فجر اﻹسلام، حتى آخر العمر.

حتى أنت يا بــروتـس؟!

جملة شكسبير الشهيرة التي أنطقها على لسان "يوليوس قيصر"، حين خانه أقرب أصدقائه، استوحاها نشطاء حملات مقاطعة المنتجات الداعمة للكيان الصهيوني، لإضافة أحد أنواع الشاي "الوطنية" إلى قائمة المقاطعة، بسبب استغلالها أزمة مقاطعة الشاي المنافس لها، وقيامها برفع الأسعار "4" مرات، خلال العام الحالي، ليصبح سعر "باكو الشاي المصري" ثلاثة أضعاف المستورد!!

اليـوم السـادس

رغم مرور "37" سنة على عرضه، تصدر التريند فيلم "اليوم السادس"، الذي يتناول وباء الكوليرا، بعد انتشار تحذيرات منظمة الصحة العالمية من تفشي الوباء في السودان، وتعرض أكثر من "3" ملايين شخص، للإصابة بخطر العدوى، خاصة في ولايات القضارف والخرطوم والجزيرة.

رئـيـس الفـيفـا.. روبـوت!!

يتداول عشاق الساحرة المستديرة، أخبار احتمالية خوض "روبوت امرأة" تدعى "هوب سوني" لانتخابات رئاسة الاتحاد العالمي لكرة القدم "فيفا"، ضد رئيسه الحالي "جياني إنفانتينو"!

"هوب سوني" أنشئت باستخدام الذكاء الاصطناعي، وتم تصميمها لفهم اللعبة وسياساتها، وأطلقت حملتها الانتخابية الافتراضية ببيان أعلنت فيه انتهاء مائة عام من "كراهية النساء"، لتكون كرة القدم لعبة للجميع، بحسب البيان.

هـروب شـاكـيـرا!!

النجمة العالمية شاكيرا، أفلتت من قضاء عقوبة السجن، بتصالحها في اللحظات الأخيرة مع النيابة العامة في برشلونة، ودفعها غرامة "7" ملايين يورو، وهو الحكم المخفف بدلاً من سجنها "3" سنوات، كما دفعت "17" ملايين يورو لتسوية ملفها الضريبي.

تهمة التهرب الضريبي بإسبانيا، طاردت عددًا من نجوم الكرة: ميسي، رونالدو، وصديق "شاكيرا" السابق، جيرارد بيكيه.

مَـن يمـلك "السحـاب"؟!!

يتابع مراقبون، خطوات استرالية لتطوير تقنيات التحكم في الغيوم لـ"جعلها تمطر"، أو "الاستمطار"، وزيادة تساقط الثلوج في أماكن محددة، بـ"نثر" جسيمات "أيوديد الفضة" في السحب بالصواريخ أو الطائرات، وهو ما يعرف بـ"تلقيح السحاب".

وكانت الصين، قد أعلنت في وقت سابق، أنها بحلول عام 2025، ستمتلك نظامًا متطورًا لـ"تعديل الطقس"، في تجسيد واقعي لأحداث فيلم "حملة فريزر"، لهشام ماجد وشيكو!!

ويطالب خبراء، بالإسراع في صياغة قوانين دولية لتحديد "ملكية السحاب"، بعد اتهام مسؤول إيراني للكيان الصهيوني، في 2018، بـ"سرقة السحب الإيرانية"، لتبقى أزمة "تنقلات السحاب" عبر القارات، وصعوبة تحديد "ملكيتها"، وسط تزايد فكرة "الصراع على الموارد المائية" بين الدول الكبرى!!!

ديناصورات في الفضاء!!

دراسة طريفة، نشرتها مجلة العلوم الفلكية البريطانية، ترجح وجود "ديناصورات" على ظهر كواكب أخرى، بعيدة عن الأرض، يمكن رصدها بـ"تلسكوبات متطورة" لاكتشاف مركبات كيميائية، وتحليل نسب الأكسجين على الكواكب، كمؤشر لوجود تلك الحيوانات العملاقة.

غـسيـل مـش ولا بُـدّ!!

امتلأت أروقة العالم الثاني، بتفاصيل قضية غسيل أموال "حريمي" قامت به "امرأتان" من محافظتي البحيرة والدقهلية، بمبالغ تعدت "50" مليون جنيه، حصيلة أنشطة غير مشروعة، كالنصب والاحتيال، لتبدو الملايين كأنها نتاج كيانات مشروعة، مثل شراء وحدات سكنية ومحلات تجارية وسيارات.

نـيكـول مـالهـا؟

عشاق هوليوود، أبدوا قلقهم على النجمة نيكول كيدمان، بعد ظهورها في حفل توزيع جوائز "CMA" الأخير، وقد فقدت الكثير من وزنها لدرجة "بروز عظامها"، وزعم البعض أن رغبة النجمة (56 سنة) في الظهور أقل سنًّا، كان دافعًا لفقدان وزنها!!

خـلّي بالـك مـن "جـيوبـك"!!

انتشرت تحذيرات طبية من زيادة التهابات "الجيوب الأنفية"، خلال الأيام المقبلة، وضرورة اتخاذ إجراءات وقائية مثل ارتداء "الماسك" لدى الخروج في الأجواء الباردة، خاصة الطلاب في الصباح الباكر، وتجنب التعرض للأتربة والدخان، مع الحرص على نظافة المنازل والسجاد و"البطاطين".

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الأسبوع شاكيرا عالم تاني فوق السحاب نجوى إبراهيم

إقرأ أيضاً:

اقتصاد السودان بعد حظر الواردات من كينيا.. الشاي في قلب الأزمة

ما زالت الأزمة السياسية وتداعياتها الاقتصادية بين الخرطوم ونيروبي تتصدر المشهد في ظل الحرب المستمرة في السودان، فبعد مرور شهر على قرار الحكومة السودانية بحظر الواردات من كينيا على خلفية استضافتها مؤتمراً لقوات الدعم السريع، قال الرئيس الكيني وليام روتو، إن السودان لا يزال يشتري الشاي من بلاده، وهو ما نفته السفارة السودانية في نيروبي، مؤكدة، أن قرار وقف استيراد المنتجات الكينية لا يزال ساريًا.

تصريحات متبادلة

وفي مقابلة تلفزيونية نُقلت عبر وسائل إعلام كينية، صرّح الرئيس وليام روتو: "ما زلنا نبيع الشاي إلى السودان، حتى بعد قولهم، إنهم لن يشتروه، السوق أجبرتهم على ذلك".
في المقابل، أصدرت السفارة السودانية في نيروبي بيانًا أكدت فيه تنفيذ القرار كاملا، مشيرة إلى أنه لم يتم استيراد أي منتجات كينية إلى السودان، بما فيها الشاي، منذ صدور القرار، وأن أي مزاعم عن استمرار التوريد لا أساس لها من الصحة.

سد الفجوة

ورغم حديث الرئيس الكيني عن استمرار التصدير، أعلن سفير زيمبابوي في السودان، إيمانويل غومبو، أثناء لقائه وزيري الخارجية والتجارة والتموين، استعداد بلاده لسد حاجة السودان من سلعة الشاي.

الرئيس الكيني وليام روتو: ما زلنا نبيع الشاي للسودان.  (رويترز)

وفي هذا السياق، يرى الكاتب الصحفي والخبير الاقتصادي معتصم الأقرع في حديثه للجزيرة نت، أن التأثيرات الاقتصادية على السودان محدودة، لافتًا إلى إمكانية استيراد الشاي من دول أخرى في أفريقيا أو آسيا.

إعلان

من جانبه، أشار الخبير الاقتصادي، عبد العظيم المهل، إلى أن الميزان التجاري بين السودان وكينيا يميل إلى صالح الأخيرة، حيث يستورد السودان من كينيا أكثر مما يصدر إليها، وأضاف: "السودان يستطيع إيجاد بدائل في أسواق أفريقية مثل زيمبابوي أو دول آسيوية منتجة للشاي".

ويرى، أن المقاطعة ستكلف كينيا كثيرًا، كون السودان كان يمثل بوابة لدخول منتجاتها إلى الدول العربية.

خسائر داخلية

وفي المقابل، حذّرت الصحفية المتخصصة في الشأن الاقتصادي، نازك شمام، من تداعيات القرار على التجار السودانيين، قائلة: إن تجار الشاي سيتعرضون لخسائر كبيرة بسبب وقف استيراد المنتجات الكينية لدواعي سياسية.

وأضافت: "لن يجد أصحاب مصانع الشاي الذين كانوا يعتمدون على نيروبي في صناعتهم بدائل فورية، وسيضطرون إلى التوجه إلى دول، مثل الهند وباكستان، ما يعني تحمل تكلفة أعلى، خاصة أن الشاي سلعة أساسية في الثقافة الغذائية السودانية".

وأشارت شمام إلى أن تجارة الشاي في السودان ستواجه عقبات يصعب تجاوزها، في ظل امتلاك كثير من المصنعين مزارع على الأراضي الكينية لدعم عملياتهم الصناعية في الخرطوم، مما يصعّب عليهم الاستيراد مستقبلًا.

سلاسل التوريد والتكيف

ترى شمام، أن الأوضاع الأمنية غير المستقرة تعقّد أي محاولة لنقل مزارع الشاي إلى السودان أو دول أخرى، ما يجعل الحل الآني الوحيد، هو الاستيراد بتكلفة مرتفعة من أسواق بعيدة، مع ما يرافق ذلك من تأثير مباشر على أسعار المنتج محليًا.

بدوره، يرى الباحث الاقتصادي الطيب عبد السلام، أن قرار الحظر سيؤدي إلى اضطراب مؤقت في سلاسل التوريد، لكنه يتوقع أن تتكيف السوق في غضون عام، مع ظهور موردين بديلين أو اللجوء إلى قنوات غير رسمية لتوفير الشاي.

وفي المقابل، قلّلت الصحفية الاقتصادية، رحاب فريني، من أهمية القرار، مشيرة إلى أن هناك دولًا مثل زيمبابوي يمكنها سد الفجوة بسهولة، إضافة إلى دول آسيوية قادرة على تزويد السوق السودانية بكميات كبيرة وبتكلفة معقولة.

إعلان

كما استبعدت إمكانية توطين زراعة الشاي في السودان، لأن المناخ غير مناسب.

حسب خبراء فإن قرار السودان قد يفتح الباب لمحاولات توطين زراعة الشاي (الجزيرة) توطين زراعة الشاي.. آراء متباينة

رغم ذلك، يرى الخبير الاقتصادي، هيثم فتحي، أن القرار -على مفاجأته – قد يفتح الباب لمحاولات توطين زراعة الشاي، مستندًا إلى تنوع المناخ في السودان.

وقال للجزيرة نت: "سيكون هناك ارتفاع في أسعار الشاي على الأمد القريب، لكن السودان يمتلك بدائل أفريقية يمكن الاعتماد عليها".

وبينما يرى بعضهم، أن زراعة الشاي ممكنة محليًا، يستبعدها آخرون نظرا لعوامل المناخ والتكلفة، ما يعكس تباينًا واضحًا في الآراء في جدوى هذه الفكرة.

وفي هذا السياق، وصف المهندس بوزارة الزراعة، عمار حسن، قرار الحظر بأنه ورقة ضغط اقتصادية على كينيا، داعيًا الحكومة السودانية إلى الإسراع في توفير بدائل فعالة لتغطية الفجوة.

كما استبعد ارتفاع الأسعار حتى على المدى البعيد، مشيرًا إلى أن الحكومة تعمل على استيراد الشاي من أسواق أخرى، مع إبراز بعض الرؤى التي تدعو إلى تطوير إنتاج محلي بديل.

بعد سياسي

وفي بُعد آخر، يرى الباحث والكاتب السياسي، حسان الناصر، أن كينيا لن تتراجع عن موقفها الداعم لقوات الدعم السريع، مرجعًا ذلك إلى "ضمانات سياسية وعسكرية" أقوى من المصالح التجارية مع السودان.

وأضاف: "الرهان الحقيقي هو إلى أي مدى يمكن أن تسهم الأوضاع الداخلية في كينيا في تشكيل جبهة ضغط على الرئيس وليام روتو".

كما وصف خطوة السودان، أنها متأخرة نسبيًا، معتبرًا، أن موقفه الدبلوماسي تجاه الدول الداعمة للدعم السريع لا يزال هشًّا، مما قد يدفع كينيا إلى التمادي في مواقفها.

مقالات مشابهة

  • نجوى كرم: أمي كانت حريصة على إسعاد والدي وأنا مثلها.. فيديو
  • بعد 10 سنوات بالمهنة.. أنتيكا: مش هرجع لتصوير حفلات الزفاف تاني
  • الخارجية: السودان يملك الأدلة الكافية لإدانة دولة الإمارات لدورها الرئيسي في تأجيج الحرب
  • شقة بنتهاوس على قمة أنحف ناطحة سحاب في العالم معروضة للبيع بهذا السعر
  • علي البيلي: كنت خايف من يوسف واتخضيت ورفضته في لام شمسية
  • عالم روسي: ستصبح حرارة القطب الشمالي أعلى بمقدار 3-4 درجات مع نهاية القرن الحالي
  • اقتصاد السودان بعد حظر الواردات من كينيا.. الشاي في قلب الأزمة
  • “فوق السحاب”.. الصين تكمل بناء الهيكل الفولاذي لأعلى جسر معلق في العالم – صورة
  • نجوى كرم وآدم يحييان حفلا غنائيا في اسطنبول.. يوليو المقبل
  • معتز البطاوي: “قندوسي يملك عدة عروض من أندية عربية وأوروبية”