«الدفاع الروسية: أسقطنا 21 مسيرة وصاروخين أوكرانيين خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، إسقاط أنظمة الدفاع الجوي الروسي، 21 مسيرة وصاروخين أوكرانيين من طراز «إس 200»، خلال الساعات الـ24 الماضية، في مناطق بمقاطعتي «دونيتسك» و«زابوريجيا»، وفوق الجزء الجنوبي من بحر آزوف، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «ريا نوفوستي» الروسية.
وفي عام 2022، وعلى إثر استفتاء، أعلنت «موسكو»، ضمها دونيتسك وزابوريجيا، بالإضافة إلى خيرسون ولوجانسك، إلى أراضي «روسيا الاتحادية».
وفي وقت سابق، نشرت وزارة الدفاع الروسية، مقطع فيديو لمجموعة جنود أوكرانيين مختبئين في خندق على محور شمال أرتيوموفسك «باخموت» شرق أوكرانيا، حين رفعوا راية الاستسلام «الراية البيضاء»، وخرجوا منبطحين وسلموا أنفسهم للقوات الروسية، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية.
من جانبه، بدأ مصنع «كينجيسيب لبناء الآلات»، في إنتاج أول مجموعة من الزوارق المسيرة في روسيا، التي من المقرر أن يتم الإنتاج التسلسلي في العام المقبل 2024، وأشار مدير المصنع الروسي، ميخائيل دانيلينكو لوكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية، إلى أن من المفترض تسليم مجموعة الزوارق المسيرة الأولى إلى وزارة الدفاع بحلول نهاية 2023 واختبارها في أوكرانيا، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأزمة الأوكرانية كييف الجيش الروسي موسكو الجيش الأوكراني الزوارق المسيرة
إقرأ أيضاً:
دمشق.. الفصائل السورية تتفق على حل نفسها والاندماج بوزارة الدفاع
أكدت القيادة العامة السورية الجديدة في بيان إن قائدها أحمد الشرع توصل إلى اتفاق اليوم الثلاثاء مع قادة "الفصائل الثورية" يقضي بحل جميع الفصائل ودمجها تحت مظلة وزارة الدفاع.
وذكرت وكالة الأنباء السورية "سانا"، أن اجتماعا لقادة الفصائل الثورية مع قائد الإدارة الجديدة أحمد الشرع، في العاصمة دمشق، أسفر عن "اتفاق لحل جميع الفصائل ودمجها تحت مظلة وزارة الدفاع".
وقالت إدارة العمليات العسكرية: "تم الاتفاق خلال الاجتماع على توحيد الفصائل تحت إدارة العمليات العسكرية وضبط الأمن في المنطقة".
وتابعت: "سيتم تجهيز أماكن مخصصة للبدء بعملية سحب السلاح الذي كان بحوزة النظام السابق".
وسبق للجولاني أن قال، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الخارجية التركي هاكان فيدان: "لن نسمح أبدا بوجود سلاح خارج يد الدولة".
وأضاف: "الفصائل المسلحة ستحل نفسها تباعا وهذا سينطبق على المسلحين في مناطق سيطرة قوات قسد (قوات سوريا الديمقراطية المؤلفة من الأكراد)".
وذكر: "وجود جهة ما مسلحة في أي مكان يعني تهديدا للأمن والاستقرار".