ريلمي تعلن تخطي 200 مليون شحنة عالمية
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
أعلنت شركة ريلمي، العلامة التجارية للهواتف الذكية الأسرع نموًا في العالم، أن بضاعتها العالمية من الهواتف الذكية تجاوزت 200 مليون وحدة! منذ الوصول إلى 100 مليون مبيعات في عام 2021، واصلت شركة ريلمي التقدم إلى الأمام مع النمو رغم كل الصعاب، لتصبح خامس أسرع علامة تجارية تحقق 200 مليون شحنة وانضمت رسميًا إلى نخبة " نادي 200 مليون " على الساحة الدولية.
من المحيط الأحمر إلى أعلى المستويات القياسية، تنضم ريلمي رسميا إلى نخبة "نادي 200 مليون" على الساحة الدولية.
منذ ظهورها في السوق العالمية المشبعة لعام 2018، والتي ضمت أكثر من 701 علامة تجارية للهواتف الذكية وتسلسل هرمي مستقر من العلامات التجارية الرائدة، كانت شركة ريلمي تكافح من أجل استكشاف السوق العالمية ولكنها الآن رسخت نفسها بثبات. نظرًا لالتزامها بتقديم تجارب متفوقة للشباب في جميع أنحاء العالم، كانت شركة ريلمي من بين أفضل عشرة شركات على مستوى العالم لمدة خمس سنوات متتالية، وبرزت كشركة رائدة في السوق.
بفضل ابتكار المنتجات والرؤى العميقة للمستهلكين، أنشأت شركة ريلمي باستمرار أساطير المبيعات. استغرق الأمر 37 شهرًا فقط لتجميع 100 مليون مستخدم على مستوى العالم، واكتساب اعتراف واسع النطاق والبدء في المرحلة التالية من النمو. في عام 2022، قدمت شركة ريلمي استراتيجية واطلقت عليها "Simply Better strategy"مع التركيز على الموارد الفائقة (المتميزة) لتقديم تجارب منتجات رائدة.
لتحسين خط إنتاجها، ركزت شركة ريلمي على سلسلة GT وNumber. في عام 2023، أطلقت العلامة التجارية ريلمي استراتيجية "Simply Better strategy "، مما يضمن أن كل جيل من المنتجات العالمية يتميز بتكنولوجيا متطورة، مما يضع ريلمي في قمة الصناعة وتهدف هذه الإستراتيجية، المدعومة بالتصميم والأداء والخبرة، إلى تقديم تجربة تكنولوجية وتصميمية وأداء متطور للمستخدمين.
كما تواصل ريلمي الاستثمار في البحث والتطوير، حيث أنشأت الشركة معهد ريلمي العالمي لتكنولوجيا المتطورة (realme Global Institute of Leap-forward Technology ) للتركيز على التقنيات الرائدة في أربعة مجالات رئيسية: العرض والتصوير الفوتوغرافي والألعاب والشحن.
على الرغم من تقلص سوق الهواتف الذكية العالمية على مدار العامين الماضيين، حافظت ريلمي على نمو صحي وثابت حتى في مواجهة المنافسة في السوق والضغط من البيئة الخارجية. وقد ساعدت منتجاتها المتطورة على تأسيس حضور قوي في معظم المناطق العالمية، مما جعل ريلمي لاعبا رئيسيا في الأسواق الناشئة، مع حصة سوقية من الأسواق الناشئة (88٪) تتجاوز حصتها بكثير من الأعضاء الآخرين في "نادي ال 200 مليون".
تنمو شركة ريلمي جنبًا إلى جنب مع المستهلكين الشباب العالميين، وهي أكثر قدرة من أي وقت مضى على تقديم منتجات فائقة الجودة
منذ إنشائها، كانت مهمة ريلمي هي تقديم منتجات ذات أداء قوي وتصميم متطور، وتقديم تجارب ممتعة للشباب في جميع أنحاء العالم. على مدار خمس سنوات، لقد فهمت شركة ريلمي احتياجات الشباب بعمق وقامت بتلبيتها، وتفاعلت باستمرار مع مستخدميها واستمعت إليهم، وتعمل باستمرار على تحسين علامتها التجارية ومنتجاتها. لقد ساهمت المتطلبات المتنوعة للمستخدمين العالميين في دفع نمو شركة ريلمي، حيث تطورت من مجموعة منتجات شاملة إلى الالتزام باستراتيجية Simply Better strategy.عندما تكتسب ريلمي اعترافا بالقيمة من المستخدمين ، فإنها تنمو جنبا إلى جنب معهم ، وتحقق نجاحا متبادلا.
مع إنجاز 200 مليون وحدة مبيعا عالمية، أصبحت ريلمي حقًا علامة تجارية دولية سائدة للهواتف الذكية. لقد زاد ثقل وتأثير موقفها في السوق الدولية، مما مكنها من البقاء وفية لمهمتها الأصلية وتقديم منتجات أفضل للشباب في جميع أنحاء العالم.
في عام 2024 ، تخطط ريلمي لزيادة استثماراتها بشكل كبير في البحث والتطوير ، وتعزيز قدراتها التكنولوجية مع زيادة مخططة بنسبة 470٪ في الإنفاق على البحث والتطوير. مواصلة مهمة منذ بداية العام لمعهد ريلمي العالمي لتكنولوجيا المتطورة (realme Global Institute of Leap-forward Technology ) ستركز العلامة التجارية على الإنجازات في التقنيات المتقدمة، والمتخصصة في التصوير والألعاب والعرض والشحن. من خلال التعاون مع أكثر من 33 شريكًا عالميًا رائدًا في مجال التكنولوجيا، تهدف شركة ريلمي إلى تطوير أحدث التقنيات. كما ستقوم العلامة التجارية ريلمي بتوسيع مجموعتها من المواهب التقنية، والمشاركة في توسيع فريق البحث والتكنولوجيا، مع زيادة متوقعة بنسبة 400٪ في موظفي الأبحاث العام المقبل.
وكما أعرب سكاي لي، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة ريلمي, في الرسالة المفتوحة للذكرى السنوية الخامسة للعلامة التجارية ، فقد انتهى عصر تطوير "نمط المصاعد" في صناعة الهواتف الذكية. ستكون الخطوات المستقبلية أكثر صعوبة، ولكن كل خطوة تقرب ريلمي من وجهتها التالية. بينما تتسلق نحو معالم جديدة، تظل ريلمي ملتزمة برؤيتها الأصلية ، حيث تعمل باستمرار على الارتقاء إلى آفاق جديدة، والاستماع إلى مستخدميها، والنمو معهم في جميع أنحاء العالم ، وخلق المزيد من معجزات ريلمي معًا.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي ريلمي فی جمیع أنحاء العالم العلامة التجاریة شرکة ریلمی فی السوق ریلمی ا فی عام
إقرأ أيضاً:
نهيان بن مبارك: الإمارات عاصمة عالمية للتسامح والأخوة الإنسانية
إبراهيم سليم (أبوظبي)
أكد معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، أن الإمارات، وبفضل قيادتها التاريخية الناجحة، أصبحت اليوم في المقدمة والطليعة بين دول العالم كله في التعارف بين البشر، وفي التفاهم والتعايش، والعمل المشترك بينهم، وإننا نحمد الله كثيراً أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، يسير على هدي رؤية المغفور له الوالد الشيخ زايد، وأصبحت الإمارات في ظل قيادته وتوجيهاته عاصمةً عالميةً للتسامح والأخوة الإنسانية، ومنبراً مرموقاً للدعوة إلى توحيد الجهود، وبناء العلاقات المثمرة بين جميع سكان العالم.
جاء ذلك لدى حضور معاليه فعالية نظمتها الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة بمسجد مريم أم عيسى بمنطقة المشرف في أبوظبي، بمناسبة اليوم العالمي للتسامح بعنوان «التسامحُ من الذكريات إلى المستقبل»، تخللتها العديد من الفقرات التي تناولت قيم التسامح وأثره على ازدهار المجتمعات وتطورها، وجهود الدولة والقيادة الرشيدة في ترسيخ معانيه السامية.
كما حضر الفعالية معالي العلامة عبد الله بن بيه، رئيس مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي، ومعالي الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف بجمهورية مصر العربية، والدكتور عمر حبتور الدرعي، رئيس «الهيئة»، وأحمد راشد النيادي، مدير عام «الهيئة»، والدكتور محمد راشد الهاملي، رئيس مجلس أمناء جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، والدكتور خليفة الظاهري، مدير جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، ويوسف العبيدلي، مدير عام مركز جامع الشيخ زايد الكبير، وعددٌ من ممثلي الأديان والضيوف المدعوين، والمسؤولين والموظفين في «الهيئة»، والوعاظ والخطباء وأئمة المساجد.
وعبر معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان في كلمته، عن سروره بحضور «ميثاق التسامح الإسلامي» الذي يعكسُ الهدف المرموق في أن يكون التسامحُ وعن حقٍّ طاقةً روحيةً كبرى، تدفع البشر إلى التزود بقيم الرحمة والتكافل والمحبة والأخوة والسلام، والدور المهم في أن يكون التسامحُ أداةً فعالةً لدعم العلاقات الإيجابية بين الأفراد والأمم والشعوب، وتنمية قدراتهم على التعاون والعمل المشترك لما فيه الخير للفرد، والرخاء للمجتمع، والنماء للعالم كله.
وأضاف معاليه، إننا في الإمارات، إنما نعتزُّ غاية الاعتزاز، بما تؤكد عليه مسيرة هذه الدولة العزيزة، من أن المجتمعَ المتسامح، المنفتح على حضارات العالم وثقافاته هو مجتمعٌ ناجحٌ، يكون فيه جميع السكان قادرين على العمل المثمر، والإسهام النشط، في إنجازات التطور كافة من حولهم، وإننا نعتز ونفتخر بمؤسس الدولة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وهو الذي كان يقول لنا دائماً: «إنَّ واجبنا في الإمارات، وفي العالم كله، هو أن نسعى إلى تحقيق العدل والتسامح والتفاهم، باعتبار أن ذلك متطلبٌ أساسيٌّ لتحقيق التنمية الشاملة في كل مكان» كان رحمه الله، يقول لنا: «إن الطائفية والتشدد والتطرف والمغالاة، هي ظواهرُ بغيضة، تنشأ نتيجة الفقر والفشل والتشاؤم، بينما التسامح والتعايش والوفاق، هي ظواهرُ حميدة، تحقق الاستقرار في الحاضر، والثقةَ والتفاؤل في المستقبل».
عاصمة عالمية للتسامح
أكد معاليه أن الإمارات، وبفضل قيادتها التاريخية الناجحة، قد أصبحت اليوم في المقدمة والطليعة بين دول العالم كله، في التعارف بين البشر، وفي التفاهم والتعايش، والعمل المشترك بينهم، وإننا نحمد الله كثيراً، أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، يسير على هدي رؤية المغفور له الوالد الشيخ زايد، وأصبحت الإمارات في ظل قيادته وتوجيهاته، عاصمةً عالميةً للتسامح والأخوة الإنسانية، ومنبراً مرموقاً للدعوة إلى توحيد الجهود، وبناء العلاقات المثمرة بين جميع سكان العالم، من أجل مستقبلٍ زاهرٍ، يتسم بالتعاون والنماء، في كل مكان، وقال: إننا في الإمارات، وفي ظل القيادة الرشيدة لصاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، على قناعةٍ كاملةٍ بأن التسامح والأخوة الإنسانية بما يتضمنانه من تعارفٍ وحوارٍ، وعملٍ مشتركٍ بين الجميع، يؤديان دونما شكٍّ، إلى توفير الفرص أمام الجميع، للإسهام الكامل في مسيرة المجتمع والعالم.
التسامح قيمةٌ زكتها الشرائع
قال معالي العلامة عبد الله بن بيه: «غرس المغفور له الشيخ زايد في بلدنا الإمارات منهج التسامح وبذل المعروف للناس، بحيث أصبح ذلك هو نهج الدولة ومنهجها والذي جعل من الإمارات منارةً للخير وواحةً للمحبة والأخوة الإنسانية، وما فتئتْ قيادتنا الرشيدة، وعلى رأسها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، تعمل على جعل التسامح وسيلةً للسلام، وأصبحت تلك هي الرؤية التي تعمل وفقها دولة الإمارات العربية المتحدة، بحيث أصبحت أول دولةٍ في العالم تكون لديها وزارةٌ للتسامح».
التعامل بإحسان
أشاد معالي الدكتور أسامة الأزهري بجهود دولة الإمارات العربية المتحدة وقيادتها الرشيدة ومبادراتها الداعمة لترسيخ التسامح ونشر السلام بين الشعوب وعطائها وأياديها البيضاء الممتدة في كل أنحاء العالم، مؤكداً أن القرآن الكريم يزخر بالمعاني التي توجه بأنْ تتسعَ قلوبنا وفكرنا للعالم أجمعين، وأن نتعامل مع كل شيءٍ بإحسانٍ إيماناً بأن رحمة الله وسعتْ كلَّ شيء، داعياً إلى الالتزام بهذه القيم السمحة التي تنمي في النفوس الفضيلةَ وقبول الآخر واحترام ثقافته ومنهجه، والتحلي بالأخلاق الحسنة في التواصل مع الآخر، ذاكراً بعض النماذج من التاريخ الإسلامي في التعامل مع غير المسلمين والاستفادة من خبراتهم وتجاربهم، قائلاً إنَّ من أجمل ما نجتمع عليه اليوم في هذا البلد الطيب هو أن نمدَّ أيدينا انطلاقاً من عقيدتنا وديننا وقيمنا، تضامناً وتعاوناً مع كل الشعوب لبناء عالمٍ مزدهرٍ ينعم الجميع فيه بالأمان والطمأنينة والعيش الكريم.
دبلوم وماجستير التسامح
شهد معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، إطلاق د. عمر حبتور الدرعي مشروعين، أكد أنهما يهدفان لاستدامة التسامح وحمايته، وإعداد رواده، أحدهما «دبلوم وماجستير التسامح» وذلك بتوقيع اتفاقيةٍ بين الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، وجامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، والثاني «ميثاق التسامح الإسلامي» المصمّم للفاعلين في الخطاب الشرعي في الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، ليكونوا خير من يمثّل قيمة التسامح، ويجسّدها في سلوكه، ويوصّلها لمجتمعه، ويتسلح بها في حماية هوية وطنه ومقدرات بلاده، ويستهدف الميثاق تخريج طلابٍ أكفاء في هذا المجال وتأهيلهم ليساهموا في ترسيخ القيم الإنسانية، ويواصلوا مسيرة دولة الإمارات ونهج قيادتها الرشيدة في ترسيخ التسامح ونشر السلام في ربوع العالم.
مسيرة مستدامة
في كلمته، قال الدكتور عمر الدرعي: «إنَّ «مسيرة التسامح» في دولة الإمارات ممتدّةٌ مستدامةٌ، فما أُسِّسَتْ هذه الدولة إلا بالتسامح وعلى نهج التسامح، فقد هيّأ اللهُ في هذا العصر قيادةً رشيدةً ودولةً مباركةً، فهي من مشروعٍ إلى مشروعٍ، ومن مبادرةٍ إلى مبادرةٍ، في إقبالٍ نادرٍ، وتمكُّنٍّ قادرٍ، وتركيزٍ ظاهرٍ، أسَّسَ «استدامةً تسامحيّةً» تُعقد عليها آمالٌ كبيرةٌ، وتُعدُّ لأجيالٍ قادمةٍ بإذن الله، لتنهض بهذه الأمانة والمسؤولية، مؤكداً أنه سيظلّ التسامح «من الذاكرة إلى المستقبل» مطيةً نكسب بها الرهان، وأرومةً نغرسها في النشء».