مؤشر سوق الأسهم يغلق على تراجع
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
الرياض
أنهى مؤشر السوق السعودي جلسة اليوم الإثنين على تراجع بنسبة 0.1 % ليغلق عند 11081 نقطة (- 10 نقاط)، وبتداولات بلغت قيمتها الإجمالية نحو 5.1 مليار ريال.
تراجع سهم أرامكو السعودية، بأقل من 1 % عند 33.25 ريال.
وهبطت أسهم سابك، والآمار، ووفرة، وإكسترا، وبدجت السعودية، وأكوا باور، والخدمات الأرضية، وأسمنت المدينة، بنسب تراوح بين 2 و3 %.
وانخفض سهم أديس القابضة، بنسبة 3 % عند 21.38 ريال، وسط تداولات بلغت نحو 7.4 مليون سهم، وبقيمة 160 مليون ريال تمت عن طريق 13 ألف صفقة.
في المقابل، ارتفع سهم مصرف الراجحي، بنسبة 1 % عند 75.70 ريال.
وصعد سهم أسمنت القصيم، بنسبة 1 % عند 64.20 ريال، عقب الإعلان عن توزيعات نقدية على المساهمين.
وأنهت أسهم عطاء التعليمية، وسدافكو، والأبحاث والإعلام، وسيرا، والعقارية، وسابتكو، والسعودي الألماني، تداولاتها اليوم على ارتفاع بنسب تراوح بين 3 و7 %.
وفيما يخص الصناديق العقارية المتداولة، أغلق كل من جدوى ريت السعودية، وبنيان ريت، عند 12.62 ريال (- 4 %) للأول و9.56 ريال (- 1 %)، للثاني، عقب نهاية أحقية توزيعات نقدية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأسهم تراجع سوق مؤشر يغلق
إقرأ أيضاً:
انهيار غير مسبوق في مؤشرات البورصة الأمريكية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تكبدت مؤشرات الأسهم في الولايات المتحدة خسائر كبيرة خلال تعاملات اليوم الاثنين، في ظل تراجع التفاؤل بسوق الأسهم الأمريكي، ومخاف الركود الاقتصادي، لتفقد وول ستريت تفقد أكثر من 1538 نقطة.
وهبط مؤشر "داو جونز" الصناعي بنحو 690 نقطة، أو نحو 1.5%، إلى مستوى 42114 نقطة.
وتراجع مؤشر "ستاندرد آند بورز 500" بنسبة 2.4% بخسائر 141 نقطة، عند مستوى 5627 نقطة.
وانخفض مؤشر "ناسداك" بنسبة 3.9%، بخسائر 707 نقطة، إلى مستوى 17489 نقطة.
كشف بنك جيه بي مورجان أن صناديق التحوط لا تزال تحتفظ برهانات كبيرة في سوق الأسهم الأمريكي، لكنها لم تعد متفائلة بالدرجة نفسها التي كانت عليها سابقًا.
وأوضح البنك الاستثماري في تحليله أن الرافعة المالية الإجمالية لصناديق التحوط وصلت إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق، بينما انخفضت الرافعة المالية الصافية، مما يعكس تحولًا في استراتيجياتها الاستثمارية.
وأشار التقرير إلى أن الصناديق ما زالت تبحث عن الفرص رغم تقلبات الأسواق خلال تكيفها مع السياسات الاقتصادية لإدارة الرئيس دونالد ترامب، حيث تركزت تدفقاتها في خدمات الاتصالات والرعاية الصحية، بينما شهدت بعض القطاعات الصناعية عمليات بيع كبيرة.