إجلاء مئات المهاجرين العالقين بين حدود ليبيا وتونس
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن إجلاء مئات المهاجرين العالقين بين حدود ليبيا وتونس، أجلت منظمة 8220;هيومن رايتس ووتش 8221; مئات من المهاجرين غير النظاميين العالقين في مناطق عند الحدود التونسية الليبية وسط ظروف إنسانية .،بحسب ما نشر ليبيا الأحرار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إجلاء مئات المهاجرين العالقين بين حدود ليبيا وتونس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أجلت منظمة “هيومن رايتس ووتش” مئات من المهاجرين غير النظاميين العالقين في مناطق عند الحدود التونسية الليبية وسط ظروف إنسانية صعبة.
وقالت المنظمة في تصريح لوكالة “فرانس برس” إن المهاجرين فروا من أعمال العنف التي أحاطت بهم في المنطقة، مشيرة إلى مخاوف لا تزال تحيط بعشرات غيرهم ممن أجبروا على الانتقال باتجاه الحدود مع الجزائر.
وأضافت المنظمة أن ما يقدر بـ 500 إلى 700 مهاجر غير نظامي كانوا عند الحدود إلى ليبيا نقلوا إلى مكان آخر، لافتة إلى طرد السلطات التونسية عشرات من المهاجرين من “صفاقس” ونقلهم إلى مناطق حدودية مع ليبيا والجزائر.
وقدرت المنظمة عدد المهاجرين المعرضين للخطر ما لم يتم إنقاذهم بنحو 150 إلى 200 مهاجر ممن طردوا نحو الحدود الجزائرية إلى جانب 30 آخرين قرب منطقة “دوار الماء” الجزائرية القريبة من الحدود التونسية.
وندّدت “رايتس ووتش” رفقة منظمة “إغاثة اللاجئين الدولية” بالاعتقالات العنيفة والطرد القسري لمئات المهاجرين الأفارقة، مؤكدة أنّ بعضهم مسجّلين لدى المفوضية السامية لشؤون اللاجئين أو لهم وضع قانوني في تونس.
المصدر: وكالة فرانس برس
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الكونغو الديمقراطية: اتفاق بين حركة 23 مارس ومجموعة سادك بشأن إجلاء القوة الإقليمية التابعة للمجموعة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
توصلت مجموعة تنمية الجنوب الأفريقي (سادك) وحركة "23 مارس" المسلحة التي استولت على مدينة جوما بشرق جمهورية الكونغو الديمقراطية قبل شهرين إلى اتفاق بشأن سبل انسحاب القوة الإقليمية التي نشرتها مجموعة سادك في شرق الكونغو الديمقراطية.
أورد ذلك "راديو فرنسا الدولي"، مشيرا إلى أن التوصل إلى هذه التسوية بين حركة "23 مارس" ومجموعة سادك يأتي بعد أسبوعين من إنهاء الأخيرة تفويض قوتها العسكرية المنتشرة منذ ديسمبر 2023 في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية "للقتال" إلى جانب الجيش الكونغولي ضد الجماعات المسلحة المنتشرة في المنطقة، وذلك بعد فشل القوة في وقف الهجوم الأخير لحركة "23 مارس" في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وقد ضم الاجتماع، الذي عقد في فندق سيرينا في جوما، المدينة الرئيسية في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية التي تسيطر عليها حركة "23 مارس"، عددا من كبار الضباط من جيوش جنوب أفريقيا وزامبيا وملاوي وتنزانيا من جهة، والزعيم العسكري للجماعة المسلحة، سلطاني ماكينجا، من جهة أخرى.
وفي نهاية الاجتماع، اتفق الطرفان على أن تقوم حركة "23 مارس" بتسهيل الانسحاب الفوري للقوة التابعة لسادك بأسلحتها ومعداتها عبر مطار جوما الدولي، الذي أصبح غير صالح للاستخدام حاليًا بسبب الأضرار الناجمة عن القتال الأخير في المدينة والمناطق المحيطة بها.
ومن أجل إصلاح المطار، اتفقت مجموعة سادك وحركة "23 مارس" أيضًا على تشكيل لجنة مشتركة مسؤولة عن تقييم حالة المطار، مع التزام سادك أيضًا بالمشاركة في إصلاحه.