رئيس الجمعية الوطنية يشيد بالأداء الأمني والعسكري لقوات الحزام الأمني
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
عدن((عدن الغد )) خاص
أشاد الأستاذ علي الكثيري القائم بأعمال رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، رئيس الجمعية الوطنية، بمستوى الإنجاز والتطور الملحوظ في أداء قوات الحزام الأمني بالعاصمة عدن والمحافظات المجاورة، ودورها الفعّال في حفظ الأمن والاستقرار والسكينة العامة.
جاء ذلك خلال لقائه بالعميد محسن الوالي قائد قوات الحزام الأمني، اليوم الإثنين بمكتبه بالعاصمة عدن، بحضور العميد علي الجبواني عضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي، حيث اطّلع منه على وضع الأمن بالعاصمة عدن وبقية المحافظات التي تتواجد فيها قوات الحزام، ودور الحزام في مكافحة الإرهاب والمخدرات والجريمة بكافة أشكالها، وتعقب الخارجين عن النظام والقانون، وجهوده في ضبط النقاط الأمنية على مداخل المدن ومكافحة التهريب، وتأمين وحماية المرافق والمؤسسات الحكومية، وجهوده رفع مستوى أداء الأفراد والقادة وتعزيز قدراتهم.
وأثنى القائم بأعمال رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي على الجهود الكبيرة التي تبذلها قوات الحزام الأمني في حماية المنشآت الخدمية والحيوية بالعاصمة عدن، ومستوى الانضباط والجاهزية لدى منتسبيه، مشيراً أن المجلس الانتقالي الجنوبي برئاسة الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي القائد الأعلى للقوات المسلحة الجنوبية، يقدر عاليا دور قوات الحزام الأمني في توطيد دعائم الأمن والاستقرار في العاصمة عدن والمحافظات المجاورة لها.
حضر اللقاء نصر هرهرة مقرر الجمعية الوطنية.
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: قوات الحزام الأمنی المجلس الانتقالی بالعاصمة عدن
إقرأ أيضاً:
رئيس المجلس الأوروبي: نريد تعميق علاقاتنا مع الولايات المتحدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال رئيس المجلس الأوروبي، شارل ميشيل، نريد تعميق علاقاتنا مع الولايات المتحدة.
واوضح رئيس المجلس الأوروبي، خلال الاجتماع الثاني عشر لأمناء مجالس الأمن لدول رابطة الدول المستقلة، ستكون هناك وجهات نظر مختلفة مع الولايات المتحدة بشأن بعض القضايا.
وفي سياق متصل ، قال الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، اليوم، أن الوضع الجيوسياسي في العالم بعيد عن الاستقرار، ومن المهم لدول "رابطة الدول المستقلة" أن تستخدم بنشاط الإمكانات التحليلية والتنبؤية لهيئاتها لتحديد التهديدات الخارجية والداخلية.
وصرح أمين مجلس الأمن الروسي سيرجي شويجو، أن الوضع في مسرح العمليات العسكرية ليس في صالح كييف، والغرب يواجه الاختيار بين الاستمرار في تمويل نظام كييف والمزيد من إبادة الشعب الأوكراني، أو الاعتراف بالحقائق الحالية والبدء في التفاوض.