RT Arabic:
2025-02-23@20:06:55 GMT

سان جيرمان يستهدف صفقة عربية لحل أزمته

تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT

سان جيرمان يستهدف صفقة عربية لحل أزمته

يسعى لويس إنريكي مدرب باريس سان جيرمان لإيجاد حل لأزمة فنية بضم صفقة جديدة خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة.

وذكرت شبكة GFFN أن بي إس جي، يدرس التحرك لضم الجزائري، رايان آيت نوري، ظهير أيسر وولفرهامبتون الإنجليزي.

وأضافت أن المدرب الإسباني يعاني من أزمة واضحة في الجبهة اليسرى بسبب ابتعاد نونو مينديس لفترة طويلة بعد عملية جراحية.

وأشارت إلى أن إنريكي، يبحث عن خيار جاهز في ظل عدم اقتناعه باللاعب ليفن كورزاوا، أو توظيف لوكاس هرنانديز في مركز الظهير الأيسر.

????Rayan Ait Nouri est la PRIORITÉ ABSOLUE du Paris Saint Germain pour le mercato d’hiver. {@SportsZone__} pic.twitter.com/9tPrIvVGQQ

— Algérie Football Média ???????? (@DZFOOTBALLDZ) November 26, 2023 إقرأ المزيد اللاعبون المسلمون يفرضون إرادتهم.. والحكومة البريطانية مستاءة من الاتحاد الإنجليزي

ويعد آيت نوري من الركائز الأساسية للفريق الإنجليزي، حيث شارك أساسيا في 11 مباراة من أصل 12 في بطولة الدوري هذا الموسم.

وذكرت الشبكة الفرنسية أيضا أن خورخي مينديز، وكيل أعمال اللاعب الجزائري، يتحفظ على انتقال آيت نوري إلى الفريق الباريسي.

وأوضحت أن مينديز، يرى أن اللاعب الجزائري، سيكون خيارا بديلا في بي إس جي، بينما يريد أن يضمن له المشاركة أساسيا لفترة طويلة.

من جانبها، أكدت صحيفة "لو باريزيان" أن النادي الباريسي يسعى بالفعل لضم ظهير أيسر في يناير المقبل، لكن لا يضع اللاعب الجزائري كأولوية.

المصدر: kooora

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الدوري الفرنسي باريس سان جيرمان

إقرأ أيضاً:

النظام الجزائري والإرهاب… تواطؤ لا يمكن تجاهله

زنقة 20. الرباط / فكري سوسان

كشف تفكيك خلية إرهابية مرتبطة بتنظيم داعش في المغرب، وضبط أسلحة مهربة عبر الحدود الجزائرية، مرة أخرى عن حقيقة خطيرة: إلى أي مدى تتورط الجزائر في انتشار الإرهاب في المنطقة؟

لم يعد الأمر مجرد صدفة. لقد أصبحت الحدود الشرقية للمغرب ممراً للأسلحة والعناصر المتطرفة التي تسعى إلى نشر الفوضى. ورغم محاولات السلطات الجزائرية التنصل من هذه الوقائع، فإن المعطيات على الأرض تشير إلى تساهل متعمد، إن لم يكن تواطؤاً مباشراً، في توفير بيئة حاضنة لهذه الأنشطة التخريبية.

على النقيض من ذلك، يواصل المغرب إثبات التزامه الجاد بمحاربة الإرهاب. فالتحركات السريعة والفعالة للمكتب المركزي للأبحاث القضائية تعكس استراتيجية أمنية محكمة مدعومة بشراكات دولية قوية. لكن رغم هذه الجهود، تظل الجزائر نقطة ضعف في محيط المنطقة، حيث تتحول أراضيها إلى قاعدة خلفية للجماعات الإرهابية وشبكات التهريب.

الأمر هنا ليس مجرد قضية أمن داخلي، بل هو مسؤولية إقليمية ودولية. فإذا كانت الجزائر جادة في محاربة الإرهاب، فعليها أولاً القضاء على هذه الفوضى المنتشرة داخل حدودها. فالإرهاب لا يولد في فراغ؛ بل يحتاج إلى دعم وتمويل وطرق لوجستية، وعندما تضبط أسلحة مهربة من الجزائر إلى المغرب، فإن الصورة تصبح واضحة: هناك تواطؤ لا يمكن إنكاره.

آن الأوان للمجتمع الدولي أن يتعامل مع هذه المسألة بجدية. الإرهاب تهديد عالمي، والمغرب يفي بالتزاماته في مكافحته، فماذا عن الجزائر؟ هل ستتخذ خطوات حقيقية لمحاربة هذه الظاهرة، أم ستظل جزءًا من المشكلة؟

مقالات مشابهة

  • هل يحتاج اليمن إلى أحمد الشرع لإنقاذه من أزمته؟
  • إذاعة الاحتلال: الجيش يستعد للبقاء فترة طويلة في مخيم جنين
  • عادة قد تدمر سيارتك بعد رحلة طويلة
  • مارسيليا يستهدف آيت نوري وبن سبعيني
  • الهلال وكروزيرو يستهدفان عائد ماليًا من صفقة انتقال بيريرا
  • نزاع جديد بين ريال مدريد وباريس سان جيرمان
  • بسبب الزمالك .. تطور صادم فى ملف صفقة كونراد ميشالاك
  • مقتل عنصر إرهابي في عملية للجيش الجزائري وسط البلاد
  • النظام الجزائري والإرهاب… تواطؤ لا يمكن تجاهله
  • أوزجان دينيز يطمئن جمهوره بعد أزمته الصحية