(مرسيدس بنز) تبيع أكثر من نصف مليون سيارة في الربع الثاني من 2023
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن مرسيدس بنز تبيع أكثر من نصف مليون سيارة في الربع الثاني من 2023، برلين 11 7 كونا أعلنت الشركة الألمانية لصناعة السيارات مرسيدس بنز اليوم الثلاثاء أنها تمكنت من بيع 515700 نسخة من أطرزة سياراتها .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات (مرسيدس بنز) تبيع أكثر من نصف مليون سيارة في الربع الثاني من 2023، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
برلين - 11 - 7 (كونا) -- أعلنت الشركة الألمانية لصناعة السيارات (مرسيدس بنز) اليوم الثلاثاء أنها تمكنت من بيع 515700 نسخة من أطرزة سياراتها المختلفة في الربع الثاني من العام الحالي وذلك رغم تداعيات جائحة (كورونا) والحرب الأوكرانية والخلل الذي تشهده سلاسل التوريد.وقالت الشركة في تقرير من مقرها بمدينة (شتوتغارت) جنوب البلاد إنها تمكنت في الفترة المذكورة من بيع 58600 نسخة في السوق الداخلية و157100 نسخة في الأسواق الأوروبية.وأضاف ان السوق الآسيوية وتحديدا الصينية تبقى في صدارة الأسواق الأفضل للشركة الألمانية التي تمكنت من بيع 239200 سيارة في السوق الآسيوية تليها السوق الأمريكية (الولايات المتحدة وكندا والمكسيك) في المرتبة الثانية بواقع 98800 سيارة.يذكر ان الأرقام التي تقدمها شركات صناعة السيارات الألمانية (مرسيدس بنز) و(فولكس فاغن) وغيرها من الشركات تدل على تعافي تدريجي لقطاع صناعة السيارات الألماني الذي يعد العمود الفقري لأكبر اقتصاد في أوروبا.(النهاية) ع ن ج / ش م ع
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: سيارة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من بیع
إقرأ أيضاً:
روسيا تتحدى الصين.. فرض رسوم على السيارات الصينية لمنع تدفقها بالأسواق
شهدت روسيا زيادة هائلة في واردات السيارات الصينية خلال العام الماضي، حيث ارتفعت الصادرات الصينية إلى روسيا بمعدل سبعة أضعاف مقارنة بعام 2022.
جاء ذلك نتيجة للعقوبات الغربية المفروضة على موسكو بسبب النزاع في أوكرانيا، مما أدى إلى انسحاب العديد من العلامات التجارية الغربية من السوق الروسية، وفتح المجال أمام الشركات الصينية لسد الفجوة.
هيمنة الشركات الصينية على السوق الروسيةاستحوذت العلامات التجارية الصينية على 63% من حصة سوق السيارات في روسيا، بينما تراجعت حصة العلامات المحلية إلى 29%. هذا التغيير السريع أثار قلق الشركات المصنعة المحلية والسلطات الروسية على حد سواء.
إجراءات روسية للحد من الواردات الصينيةاستجابةً لهذا التدفق الكبير، قررت السلطات الروسية في يناير الماضي زيادة ما يُعرف بـ"رسوم إعادة التدوير"، والتي تعمل بشكل مشابه للتعريفات الجمركية، لتصل إلى 667,000 روبل (حوالي 7,500 دولار) لمعظم سيارات الركاب، وهو ما يزيد عن ضعف المستوى الذي كان عليه في سبتمبر الماضي.
ومن المتوقع أن تستمر هذه الرسوم في الارتفاع بنسبة تتراوح بين 10% و20% سنويًا حتى عام 2030.
مخاوف بشأن جودة السيارات الصينيةبالإضافة إلى المخاوف الاقتصادية، ظهرت تساؤلات حول جودة ومتانة السيارات الصينية. أفاد بعض سائقي سيارات الأجرة في روسيا بأن المركبات الصينية غالبًا ما تحتاج إلى استبدال بعد قطع مسافة 150,000 كيلومتر، مقارنةً بالسيارات الأوروبية والكورية التي تدوم حتى 300,000 كيلومتر.
كما أشاروا إلى أن الحصول على قطع الغيار اللازمة للإصلاحات قد يستغرق وقتًا طويلًا.
دعوات لحماية الصناعة المحليةأثارت الهيمنة المتزايدة للسيارات الصينية غضب بعض المنتجين المحليين.
ودعا سيرجي تشيميزوف، رئيس شركة Rostec الروسية لصناعة الأسلحة والتي تمتلك حصة في شركة Avtovaz المصنعة لسيارات Lada، الدولة إلى فرض "تدابير وقائية" على المركبات الصينية لحماية الصناعة المحلية.
تأثير العقوبات الغربية على السوق الروسيةتسببت العقوبات الغربية في تقليص وصول الشركات الروسية إلى الأجزاء والتكنولوجيا الغربية، مما دفعها إلى اللجوء إلى الصين لتلبية احتياجاتها.
هذا التحول أدى إلى زيادة اعتماد روسيا على الصين، مما أثار مخاوف بشأن التوازن التجاري بين البلدين.
تُظهر الإجراءات الروسية الأخيرة التحديات التي تواجهها موسكو في موازنة احتياجات السوق المحلية مع حماية الصناعة الوطنية.
ومع استمرار التوترات الجيوسياسية والعقوبات الغربية، يبقى مستقبل سوق السيارات الروسي غير مؤكد، مع احتمال استمرار التوترات التجارية بين روسيا والصين.