غدًا.. عزاء الفنان طارق عبدالعزيز بمسجد الشرطة في الشيخ زايد
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
تتلقى أسرة الفنان طارق عبدالعزيز العزاء غدًا الثلاثاء، في مسجد الشرطة بالشيخ زايد، بعدما رحل عن عالمنا أمس بعد تعرضه لأزمة قلبية مفاجئة، وشيعت جنازته اليوم بحضور عدد كثيف من نجوم الوسط الفني.
شارك في تشييع جثمان الفنان طارق عبدالعزيز عدد كبير من نجوم الفن مثل: محمد هنيدي، شريف منير، مصطفى قمر، حمادة هلال، إياد نصار، داليا مصطفى، أحمد رزق، أحمد خالد صالح، هنادي مهنا، أشرف زكي، أحمد داش، سليمان عيد، علاء مرسي، نهال عنبر، سلوى محمد علي، علي الطيب، حسني شتا، جمال ومحمد العدل، محمد رياض، فتوح أحمد، محمد الصاوي، أيمن عزب إيهاب فهمي وغيرهم من الفنانين.
وفي هذا السياق تأثرت صفحات مواقع التواصل الإجتماعي عقب الإعلان عن خبر وفاة الفنان طارق عبدالعزيز، ونعى عدد كبير من نجوم الوسط الفني بكلمات مؤثرة ورسائل شديدة الحزن وحالة ذهول وتحديدًا من فريق عمل مسلسل "بقينا اتنين" حيث وافته المنية أثناء تصوير إحدى مشاهده.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الفنان طارق عبدالعزيز مسجد الشرطة بالشيخ زايد مسلسل بقينا اتنين جثمان طارق عبدالعزيز الفنان طارق عبدالعزیز
إقرأ أيضاً:
طارق عبدالعزيز: مشروع قانون المسئولية الطبية تضمن في فلسفته وأهدافه حماية الحقوق
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد النائب طارق عبدالعزيز، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الوفد بمجلس الشيوخ، أن مشروع قانون المسئولية الطبية وحماية المريض تضمن في فلسفته وأهدافه حماية الحقوق، والقانون أوفى بهذا الحق وفاءً شديد، وجاءت نصوصه كفيلة بحماية المجتمع.
جاء ذلك خلال الجلسة العامة لمجلس الشيوخ، برئاسة المستشار عبدالوهاب عبدالرازق، أثناء مناقشة تقرير لجنة الصحة عن مشروع قانون المسئولية الطبية ورعاية المريض.
واستكمل عبدالعزيز كلمته: أن الهدف الثاني بمشروع القانون هو توفير بيئة داعمة للأطقم الطبية، وأعتقد أن القانون قد أوفى بهذه الفلسفة وتضمنت نصوصه قواعد ملزمة لحماية الأطقم والمنشات، وفيما يخص تعزيز المسئولية الأخلاقية فقد دعا مشروع القانون إلى الالتزام بالقيم الأخلاقية في الممارسة الطبية، بما يشمل احترام كرامة المرضى وحقوقهم الإنسانية، حيث تضمنت نصوص القانون عبارات ومواد واضحة في هذا الشأن. كما ضمن القانون توفير بيئة داعمة للأطقم الطبية من خلال حماية الممارسين الصحيين من التعدي عليهم أثناء عملهم والملاحقة التعسفية وضمان توفر التأمين ضد المخاطر المهنية، مما يشجعهم على أداء عملهم بثقة وأمان، لأن حماية الطبيب هي حماية للمريض.
ولفت "عبدالعزيز" إلى أن المعمول به الآن في معاقبة الأطباء الذين يرتكبون أخطاء طبية هو قانون العقوبات المصري، وبالتالي الطبيب مثله مثل سائق النقل المتعاطي للمخدرات حيث يتساوى الطبيب مع مجرمين الشارع دون تصنيف، وكون الدولة تختص الأطباء بقانون منفرد يحدد المسئولية الطبية أمر يجب أن نوجه الشكر عليه للحكومة والدولة. وشدد عضو مجلس الشيخ في كلمته على ضرورة النظر إلى هذا القطاع –الطبي- بعدما أصاب من "هلع"، لأن الحديث حول المشروع نتج عنه ترديد الإشاعات المغرضة وأراد البعض من وقوع الفتن بين الأطباء والحكومة والمجالس النيابية.
وحذر النائب في كلمته: "واهم" من يتخيل أن الدولة المصرية ومجلس الشيوخ ليسوا حريصون على مصلحة الطبيب، لأن كلنا نحرص على مصلحة الأطباء أكثر من الأطباء أنفسهم. وجب علينا أن نوجه إلى نقابة الأطباء وأبنائها رسائل طمأنة، لأن البعض صدّر أن القانون تم تشريعه لحبس الأطباء!، دون أن يتحدثوا عن أن هناك حبس لمن يقوم بالاعتداء على الطبيب، والمنشآت الطبية.