طارق الدسوقي: رفضت المشاركة بأفلام المقاولات وابتعدت لـ 11 عامًا لرفضي تقديم أعمالًا ضد مبادئي وأفكاري
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
حل الفنان طارق الدسوقي، ضيفًا في برنامج “واحد من الناس” مع الإعلامي عمرو الليثي، على شاشة الحياة الفضائية وتحدث عن أعماله الفنية.
اختيار طارق الدسوقي لأعماله الفنية
قال الفنان طارق الدسوقي، أنه عندما يعرض عليه سيناريو لأي عمل فني يهتم جيدًا بالرسالة التي يقدمها، لأن الدراما تصل إلى كل بيت والملايين يتابعونها، مُضيفًا:"وهنا لا بد من أعمال تقدم رسائل، وعمري ما قدمت أعمال لاحتياجي للفلوس وأرفض هذه الطريقة، وجلست اكثر من 11 سنة ولم أقدم أعمال، وعن دوره بناصر 56 قال شرف كبير أن أعمل مع كاست بهذا الحجم".
أبرز أعمال طارق الدسوقي في الدراما
وأوضح طارق الدسوقي أنه قدم دور سيد درويش كأول ممثل بالمسلسلات الدرامية بمسلسل" زمن عماد الدين".
وعن سبب ابتعاده عن الفن أجاب:" منذ 2012 لاحظت أن المسلسلات الدرامية والتوك شو كان يقدم نماذج غير جيدة، ويظهر البلطجة والمخدرات، ومعظم الأعمال كانت تظهر نماذج غير جيدة وبها ابتذال، وهنا تدخلت الدولة لتنظيم هذا الأمر.
تغير الوسط الفني واخر الأعمال الدرامية المميزة
وعن تغير الوسط الفني فقال أن هناك عدد من الممثلين منهم الجيدين ومنهم لا يستحقوا الفرصة وأيضًا مخرجين أو كتاب سيناريو ليسوا على قدر وأيضًا لا بد الاهتمام بالمضمون، مُتابعًا: "لكني متفائل أن الدراما خلال آخر سنتين ظهرت بشكل رائع وأعمال متنوعة ومنها جزيرة غمام وكامل العدد والهرشة السابعة وغيرها من أعمال رائعة ".
وعن السينما أجاب:" بدايتي كانت في السينما وقدمت العار والسادة المرتشون وغيرهم وأنا طالب وابتعدت واتحمل المسئولية وفور تخرجي تبناني المخرج طارق العريان وقدمت عدد كبير من الأعمال الدرامية، ووقتها ظهرت هوجة افلام المقاولات ورفضت المشاركة إلى أن شاركت بأفلام أخرى ومنها التعويذة وناصر 56".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: طارق الدسوقي الحياة واحد من الناس الدراما السينما طارق الدسوقی
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة رجل أعمال شهير تعدي جنسياً على خادمته بالإكراه
خاص
قررت السلطات المصرية تأجيل قضية اتهام رجل الأعمال المصري الشهير بمواقعة خادمته الأجنبية بغير رضاها إلى جلسة 16 أبريل المقبل للنطق بالحكم، عقب سماع مرافعة النيابة العامة ودفاع المتهم.
وقد وجهت النيابة له تهمة الاعتداء جنسيًا على المجني عليها بغير رضاها، بدافع هوس جنسي، مستغلًا سلطته عليها كونها تعمل لديه كخادمة بأجر، واضعًا إياها في إحدى مساكنه الخالية من السكان، متمكنًا بتلك الوسيلة من الاختلاء بها.
ودفع محامي رجل الأعمال المتهم بأن العلاقة بين المتهم والمجني عليها كانت طبيعية وليست إكراهية، كما شكك في دقة التحريات الأمنية واستند إلى غياب الشهود المباشرين على الواقعة، مشيرًا إلى أن المجني عليها لم تبلغ عن الواقعة فور حدوثها، مما قد يثير الشكوك حول مصداقية روايتها.
اليونيفيل: هجوم أنصار حزب الله غير مقبول