البوابة:
2025-04-10@16:25:30 GMT

الحكومة الإسرائيلية: هذا شرطنا لتمديد الهدنة في غزة

تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT

الحكومة الإسرائيلية: هذا شرطنا لتمديد الهدنة في غزة

أعلن المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية، عن مقتل 1200 إسرائيلي على الأقل، واصابة أكثر من 9 آلاف، منذ عملية "طوفان الأقصى" في السابع من أكتوبر الماضي.

وقال: إن حماس تعرف أننا منفتحون على تمديد الهدنة، ونريد إطلاق سراح 50 إسرائيليا آخرين.

وأضاف: أبلغنا عائلات 392 من العسكريين الإسرائيليين الذين قتلوا منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول.

واشار إلى أن هناك 184 مختطفا لدى حماس، بينهم 80 إسرائيليا من مزدوجي الجنسية.

وقال: إذا أرادت حماس تمديد الهدنة فإن عليها إطلاق 10 محتجزين لقاء كل يوم هدنة إضافي.
 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف

إقرأ أيضاً:

انتقادات حادة داخل المنظومة الأمنية الإسرائيلية للعملية العسكرية في غزة

كشفت صحيفة "معاريف" العبرية أن هناك انتقادات حادة داخل المنظومة الأمنية الإسرائيلية بشأن إدارة عملية "العزة والسيف" في غزة، التي بدأت قبل 3 أسابيع.

ونقلت الصحيفة عن مسؤول أمني قوله إن "النتائج على الأرض لا تعكس مستوى الضغط الذي كنا نريد أن تشعر به حماس".

وأضاف أن الضغط على حماس ليس بالمقدار الذي توقعناه، لذلك حماس لا تبدي مرونة في المفاوضات.



وقال: "كلما مرّ الوقت، نفقد القدرة على ممارسة الضغط المطلوب".

وأشار إلى "أن حماس تستغل الوقت للتعافي، وضع حماس اليوم مختلف تماما عما كان قبل 3 أسابيع".

وأكد أنه "لا يوجد قتال هجومي فعلي في غزة الآن، والضغط على حماس بالكاد موجود ويتلاشى".

وبحسب المصدر الأمني فإن الضربة الأولى لسلاح الجو كانت "ممتازة". مضيفا: "لقد كان إنجازًا كبيرًا. خطوة افتتاحية كلاسيكية أثارت البلبلة والذعر في حماس. ضرب سلاح الجو نشطاء بارزين، وهذا كل شيء - لم تكن هناك خطوات تكميلية".

وأضاف المصدر: "مع مرور الوقت، نفقد القدرة على ممارسة الضغط المطلوب. حماس تستغل الوقت لإعادة تأهيل نفسها والتعافي. الوضع مختلف عما كان عليه قبل ثلاثة أسابيع. لنكن صادقين، لا يوجد أي قتال هجومي في غزة حاليًا. الضغط لا يُشعر حماس به حقًا".

وأضاف المصدر الأمني: "نحن نحاول إحباط ناشط هنا وناشط هناك في غزة، لكن هذا ليس قتالاً، نحن لسنا هنا ولا هناك. لا يوجد استمرارية للقتال أو النشاط هنا. وهذا مرتبط أيضًا بالسياسة الحكومية.. لا يمكننا الآن أن نختار الأهداف بالملاقط، وممارسة الضغط على حماس بهذه الطريقة لن تنجح على الأرجح".



ونقلت الصحيفة عن مصدر أمني آخر قوله: "ما نقوم به هو قتالٌ مُعقّد. هناك قيودٌ بسبب الرهائن والقيود الأمنية التي فرضناها على أنفسنا. علينا أن ننظر إلى الأمور من منظورٍ يُظهر أن هذه عمليةٌ أكثر تعقيدًا، ذات طبقاتٍ متعددةٍ يجب دراستها في كل مرحلة".

في حين نقلت عن مصدر سياسي قوله: "هناك بالفعل ضغوط على المنظمة الإرهابية، لكنها ليست الضغوط التي توقعناها. ولهذا السبب فإن حماس لا تحقق تقدماً في المفاوضات. وفي واقع الأمر، لا توجد حاليا أي مفاوضات حقيقية لإطلاق سراح الرهائن".

مقالات مشابهة

  • إطلاق الألعاب النارية يسفر عن حريق محل فى مدينة 6 أكتوبر
  • حماس تعقب على العملية الإسرائيلية في رفح ومحور فيلادلفيا 2
  • حزب الله: أولية الحكومة يجب أن تكون مواجهة الاعتداءات الإسرائيلية  
  • ‏إعلام فلسطيني: المدفعية الإسرائيلية تُجدّد قصفها للمناطق الشرقية من مدينة غزة
  • استمرار المجازر الإسرائيلية على غزة.. و"حماس" تدعو للضغط على الاحتلال
  • انتقادات حادة داخل المنظومة الأمنية الإسرائيلية للعملية العسكرية في غزة
  • في طلب رفعها من قائمة الإرهاب.. كيف شرحت حماس لبريطانيا هجوم 7 أكتوبر؟
  • صيغة وسط بين “حماس” وإسرائيل لوقف دوامة الدم.. مبادرة مصرية جديدة لإحياء الهدنة.. وترامب يقرر مصير غزة
  • هكذا تؤثر الإبادة الإسرائيلية بغزة على أصوات الناخبين في أستراليا
  • مناوشات تعطل جلسة المحكمة العليا الإسرائيلية للنظر في إقالة رئيس الشاباك