ميناء غرب بورسعيد: شحن 8آلاف طن صودا كاوية على السفينة LIA IEVOLI لإيطاليا
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
استمرت عملية شحن الملح والصودا الكاوية وتفريغ فحم بموانئ شرق وغرب بورسعيد التابعة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس.
حيث استقبل ميناء شرق بورسعيد التابع للمنطقة الاقتصادية السفينة MANASSA القادمة من الإسكندرية لشحن 16 ألف طن من الملح والتصدير إلى بلغاريا .
كما وصل ميناء شرق بورسعيد السفينة WHIPLASH القادمة من تركيا وذلك لتفريغ 49 الف طن من الفحم بنظام السحب المباشر حيث يستخدم كوقود بديل فى صناعة الأسمنت ، مع إتخاذ إدارة الميناء اتباع وتطبيق إجراءات السلامة البيئية لمعايير جودة الهواء .
على جانب آخر فقد استقبل ميناء غرب بورسعيد التابع للمنطقة الاقتصادية السفينة LIA IEVOLIلشحن 8 آلاف طن صودا كاوية لتغادر السفينة فور انتهاء عمليات الشحن إلى إيطاليا .
محافظ بورسعيد: لن نسمح بعودة التعديات على الأراضي الزراعية وأملاك الدولة محافظ بورسعيد: المشاركة الإيجابية في العملية الانتخابية تعكس ثقافة ووعي الشعب المصريوفى هذا الصدد تتخذ إدارة موانئ المنطقة الاقتصادية لقناة السويس جميع الإجراءات اللازمة والتنسيق مع الجهات المعنية داخل الميناء لتسهيل عمليات الشحن والتفريغ على الأرصفة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد اقتصادية لقناة السويس السلامة البيئية الشحن والتفريغ المنطقة الاقتصادية لقناة السويس صناعة الأسمنت شرق بورسعيد غرب بورسعيد ميناء شرق بورسعيد ميناء غرب بورسعيد
إقرأ أيضاً:
مدير المركز الفرنسي للدراسات الدولية لـ"البوابة نيوز": تاريخ الجولاني مليء بالجرائم ويشكل تهديدًا للمنطقة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت عقيلة دبيشي خبيرة الشئون الدولية ومدير المركز الفرنسي للدراسات الدولية، أن أبو محمد الجولاني، زعيم هيئة تحرير الشام، المطلوب دوليًا لارتكابه جرائم جسيمة داخل العراق، يعد نموذجًا لشخصيات ارتبطت بالإرهاب العالمي ولا تزال تشكل تهديدًا للأمن الإقليمي والدولي.
وأضافت دبيشي في حوارها لـ “البوابة نيوز” والذي سينشر كاملًا لاحقًا، أن الجولاني، الذي كان جزءًا من قيادات تنظيم القاعدة قبل أن ينشق ويؤسس جبهة النصرة، ارتكب جرائم قتل جماعي وتنكيل بالشعب العراقي خلال فترة الفوضى، مما يجعله مسؤولًا عن أفعال تتجاوز قدرة الحكومة العراقية على التعامل معها قانونيًا.
وأوضحت أنه على الرغم من محاولاته الأخيرة للترويج لخطاب يدعو إلى الاستقرار وحماية المؤسسات، يظل تاريخه مليئًا بالجرائم التي لا تسقط بالتقادم، كما علاقته مع تركيا زادت من تعقيد المشهد، حيث وفرت له الحماية في إدلب ومنعت الحكومة السورية من ملاحقته، وهذا الدعم يثير تساؤلات حول دور بعض الدول في احتضان شخصيات مطلوبة دوليًا مثل الجولاني، خاصة مع تخصيص الولايات المتحدة مكافأة قدرها 10 ملايين دولار للإبلاغ عنه.
وأكدت أن التقارير تشير إلى أن الجولاني، الذي تحول إلى زعيم تنظيم مستقل، لا يزال يشكل تهديدًا بارزًا للمنطقة، مما يجعل التعاون مع تنظيمات إرهابية تحت قيادته محل شكوك كبيرة، ومع استمرار التحديات الأمنية، يبقى تسليم شخصيات مطلوبة مثل الجولاني ضرورة لتحقيق الاستقرار الإقليمي ومواجهة الإرهاب بشكل حاسم.