أخبارنا المغربية ـــ الرباط

تعرض فريق إشبيلية لهزيمته الخامسة في الدوري الإسباني، حيث سقط اليوم الأحد، على أرض ريال سوسييداد بهدفين لواحد.

وتقدم الفريق المحلي بهدفين بواسطة الحارس ديمتروفيتش ضد مرماه وعمر صديق في الدقيقتين 3 و22، وسجل الدولي المغربي يوسف النصيري هدف تقليص الفارق لإشبيلية في الدقيقة 60 من ضربة رأسية، وكان بإمكانه إدراك التعادل في الدقيقة 66 لكن العارضة حرمته من ذلك.

 

ويتوفر النصيري على رصيد 5 أهداف في الليغا هذا الموسم، إضافة إلى هدف في دوري أبطال أوروبا وهدف في السوبر الأوروبي وهدف في كأس الملك. 

وأنهى الفريق الأندلسي المباراة ب9 لاعبين بعد طرد الثنائي المخضرم سيرجيو راموس وخيسوس نافاس في الدقيقة 88.

ويحتل إشبيلية الصف 15 برصيد 12 نقطة، علما أن له مباراة مؤجلة ضد أتلتيكو مدريد.

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

روسيا وإيران.. تحالف فضائي جديد يعزز قدرة طهران على الهجمات الدقيقة

تشهد العلاقات الإيرانية الروسية تطورا ملحوظا في السنوات الأخيرة، حيث تعززت الروابط بين البلدين في مجالات متعددة تشمل التعاون العسكري، والتبادل التكنولوجي، والدعم الاستراتيجي.

كشفت شبكة "بلومبرغ" الأمريكية في تقرير حديث، أن روسيا تساعد إيران بشكل فعال في تطوير وتوسيع منظومتها من الأقمار الصناعية التجسسية، في إطار صفقة تبادلية يعتقد أن جزءا منها يشمل حصول موسكو على طائرات مسيّرة إيرانية متطورة.

وبحسب الباحثة في المعهد الألماني للشؤون الدولية والأمنية، جوليانا سوس، فإن "ما تقدمه روسيا هو عقود من الخبرة في مجال استكشاف الفضاء"، مضيفة أن "هذه الخبرة هي بالضبط ما تحتاجه إيران لتعزيز حضورها الفضائي". وتشير هذه التصريحات إلى عمق التعاون التقني بين الطرفين، خصوصاً في ظل العقوبات الغربية المفروضة على طهران.


ووفقاً لمصادر استخباراتية تحدثت لوسائل إعلام أمريكية، فإن تطوير منظومة الأقمار الصناعية الإيرانية بدعم روسي سيمكن طهران من تنفيذ هجمات دقيقة ومتكررة، على نحو غير مسبوق، مثلما ظهر جزئياً في الهجمات الأخيرة على أهداف إسرائيلية.

كما لفت تقرير "بلومبرغ" إلى مشروع تطوير ميناء فضائي إيراني في منطقة تشابهار بجنوب البلاد، تحت غطاء منشأة مدنية، ووفقاً للمصادر، فإن هذه المنشأة قد تُستخدم لإطلاق عدد أكبر من أقمار التجسس إلى المدار الأرضي، وهو تطور نوعي لطالما سعت إليه طهران خلال السنوات الماضية، دون أن تحققه بشكل كامل.

وفي السياق ذاته، يعتبر الخبراء أن الدعم الروسي لطهران في هذا الملف يأتي ضمن استراتيجية أوسع لموسكو لإعادة تشكيل خارطة التحالفات العالمية، ومواجهة النفوذ الأميركي والأوروبي في المنطقة، لا سيما بعد الحرب في أوكرانيا والعقوبات الغربية المكثفة.


وأشارت المقالة إلى تطوير ميناء الفضاء الإيراني في تشابهار في جنوب البلاد، تحت غطاء منشأة شبه مدنية، وزعمت أنه يمكن استخدامه لإطلاق العديد من أقمار التجسس إلى مدار حول الأرض، وهو أمر لم تتمكن إيران من القيام به إلا على نطاق محدود في السنوات الأخيرة.

وتنص الوثيقة أيضًا على أن تطوير الصواريخ التي تطلق إلى الفضاء يساعد برنامج الصواريخ الباليستية في طهران على إنتاج المعرفة والخبرة في بناء الصواريخ التي تستخدم الوقود الصلب ومراحل الإطلاق المتعددة، وهي الخبرة الحاسمة لإنتاج بعض الصواريخ الباليستية الأكثر تقدمًا في طهران.

مقالات مشابهة

  • روسيا وإيران.. تحالف فضائي جديد يعزز قدرة طهران على الهجمات الدقيقة
  • بالفيديو.. محرز هدافاً أمام الوحدة ويعزز رصيده بـ33 مساهمة هذا الموسم
  • بالفيديو.. محرز هدافا أمام الوحدة ويبلغ المساهمة التهديفية رقم 33 مع الأهلي هذا الموسم
  • معارك ما بعد الحرب هزيمة الفراغ وإعادة الإعمار
  • يديعوت : رصف نصف محور موراج وهدف الجيش تدمير ما تبقى من رفح
  • فوز قاتل.. ريال مدريد يتغلب على أتلتيك بيلباو في الدقيقة 92
  • إشبيلية يتعثر أمام ديبورتيفو
  • تعادل مثير بين إشبيلية وألافيس في الدوري الإسباني
  • الدورى الاسبانى.. تعرف على تشكيل فياريال وريال سوسييداد
  • بهدف في الدقيقة 93.. أتلتيكو مدريد يتلقى هزيمة مفاجئة أمام لاس بالماس في الليجا