شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن تحفظ السرية وتوفر الحماية للمُبلّغ تدشين نافذة إلكترونية للإبلاغ عن الممارسات الخاطئة والمخالفة بالمناطق الاقتصادية والحرة، الصحوة – دشنت الهيئة العامة للمناطق الاقتصادية الخاصة والمناطق الحرة نافذة إلكترونية يمكن لموظفي الهيئة وأعضاء مجلس الإدارة، والاستشاريين .،بحسب ما نشر صحيفة الصحوة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تحفظ السرية وتوفر الحماية للمُبلّغ.

. تدشين نافذة إلكترونية للإبلاغ عن الممارسات الخاطئة والمخالفة بالمناطق الاقتصادية والحرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تحفظ السرية وتوفر الحماية للمُبلّغ.. تدشين نافذة...

الصحوة – دشنت الهيئة العامة للمناطق الاقتصادية الخاصة والمناطق الحرة نافذة إلكترونية يمكن لموظفي الهيئة وأعضاء مجلس الإدارة، والاستشاريين والمقاولين والموردين المتعاقدين مع الهيئة، وموظفي الهيئة السابقين، وكل ذي مصلحة، الادلاء بمعلومات أو بيانات للكشف عن واقعة تمثل مخالفة للقوانين واللوائح، وتتيح النافذة فتح قناة للتواصل مع المختصين تحفظ السرية وتوفر الضمانات اللازمة لإتمام عملية الإبلاغ والسرية وحماية الشخص الذي يتقدم بالبلاغ.

حيث قامت الهيئة بفتح نافذة إلكترونية جديدة عبر موقعها على الانترنت (opaz.gov.om) يمكن من خلالها تقديم البلاغات، وتأتي هذه الخطوة لترسيخ سياسة الحفاظ على الصورة الإيجابية والسمعة الحسنة للهيئة وتحسين جودة خدماتها، وتعزيز مبادئ الشفافية والنزاهة والحيادية والإنصاف وإتباع أفضل الممارسات في المحافظة على أصولها ورفع كفاءة العمل بها، وذلك بإعلام كل فرد يعمل أو يتعامل مع الهيئة للإبلاغ عن أي ممارسات خاطئة ترتكب وتكون مخالفة للقوانين واللوائح والنظم المعمول بها في الهيئة، حيث تضمن هذه السياسة الثقة والحماية والسرية لهوية المُبلّغ.

وتسري أحكام هذه السياسة على موظفي الهيئة وأعضاء مجلس الإدارة، والمستشارين والمقاولين والموردين المتعاقدين مع الهيئة، وموظفي الهيئة السابقين، ويشمل نطاق الإبلاغ الوارد في هذه السياسة التصرفات والمخالفات والسلوكيات الخاطئة والأفعال المخالفة للقانون والأنظمة واللوائح المعمول بها في الهيئة والتي تصدر عن الموظفين سواء كانت داخل الهيئة أو خارجها.

الجدير بالذكر أن الهيئة العامة للمناطق الاقتصادية الخاصة والمناطق الحرة أعلنت في يونيو العام الماضي عن لائحة سياسة الإبلاغ عن المخالفات وحماية المُبلّغ، ونصت اللائحة أن تلتزم الهيئة بأعلى معايير النزاهة والممارسة الأخلاقية في أداء المهام والواجبات الموكلة إليها، والتي تعتبر أساسا للنجاح وبناء السمعة الحسنة، وأن قيم الموظفين المشتركة وقواعد السلوك الوظيفي تحكم إجراءات العمل في الهيئة، وعلى الموظف التزام قانوني ومهني وأخلاقي في الكشف عن مواطن الخلل من خلال الإبلاغ عن الممارسات الوظيفية المنافية للأخلاق أو المخالفة للقانون.

رابط البلاغ:

eoss.opaz.gov.om/reportviolation

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی الهیئة

إقرأ أيضاً:

وثيقة مسربة| نقل سكان غزة لـ مصر والأردن.. تفاصيل الخطة السرية للمخابرات الإسرائيلية

لم تكن تصريحات الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب حول فكرة "نقل فلسطينيين من غزة إلى مصر أو الأردن" مجرد زلة لسان عابرة. فقد عاد وأكد على تلك الفكرة مجددًا مساء الخميس خلال محادثة مع الصحفيين في البيت الأبيض، زاعمًا أن القاهرة وعمان قد تقبلان باستقبال أهل غزة المدمرة، رغم أن البلدين أعلنا رفضهما القاطع لمثل هذه المقترحات.

تصريحات ترامب أثارت تساؤلات حول ما إذا كانت هذه الفكرة مجرد طرح إعلامي أم أنها جزء من نقاش جاد داخل أروقة الإدارة الأميركية والإسرائيلية، خاصة أن الحديث عن هذا الموضوع ليس بجديد.

مخطط مدروس أم رؤية شخصية؟

إعادة طرح ترامب لهذه الفكرة تعيد إلى الأذهان ما قاله صهره ومستشاره السابق، جاريد كوشنير، في فبراير 2023، عندما أشار إلى أن تفريغ قطاع غزة من المدنيين قد يفتح المجال لإمكانيات واسعة، خصوصًا مع موقع القطاع الاستراتيجي وواجهته البحرية المميزة.

وفي هذا السياق، نقلت "القناة 12" الإسرائيلية عن المعلق السياسي، عميت سيجال، أن مصادر سياسية إسرائيلية أكدت أن تصريحات ترامب ليست عشوائية، بل هي جزء من مخطط يتم تداوله بجدية في البيت الأبيض ووزارة الخارجية الأميركية. وأوضح أن هناك خطة واسعة النطاق يجري مناقشتها، تتضمن "نقل مؤقت أو دائم" للفلسطينيين إلى الأردن ومصر.

خطة المخابرات الإسرائيلية لترحيل الفلسطينيين

لم يكن طرح فكرة نقل سكان غزة حديثًا تمامًا، فقد كشفت وثائق إسرائيلية نُشرت بعد أيام من اندلاع الحرب في غزة في 7 أكتوبر 2023، عن وجود خطة أعدتها المخابرات الإسرائيلية لترحيل سكان القطاع البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة إلى سيناء المصرية.

وبحسب تقرير نشره الموقع الإخباري الإسرائيلي "Sicha Mekomit"، فإن هذه الخطة تضمنت إنشاء "مدن خيام" في شمال سيناء لاستيعاب اللاجئين، ومن ثم العمل على بناء مدن دائمة لهم مع توفير ممر إنساني.

رد الفعل المصري والمخاوف الإقليمية

فيما نفت الحكومة الإسرائيلية رسميًا وجود مثل هذه الخطط، واعتبر مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أن ما نشر مجرد "ورقة افتراضية"، إلا أن هذه الأنباء عمّقت المخاوف المصرية القديمة من سعي إسرائيل لجعل غزة مشكلة مصرية بدلاً من أن تبقى ضمن القضية الفلسطينية.

الموقف المصري جاء حاسمًا منذ بداية الحرب، إذ أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي مرارًا أن مصر لن تقبل بأي محاولة لفرض تهجير قسري على الفلسطينيين إلى أراضيها. واعتبرت القاهرة أن أي تحرك في هذا الاتجاه يشكل تهديدًا مباشرًا للأمن القومي المصري، ويعيد إلى الأذهان مخططات إسرائيلية سابقة كانت تهدف إلى توطين الفلسطينيين خارج أرضهم التاريخية.

ما بين التصريحات والواقع.. إلى أين تتجه الأمور؟

رغم محاولات نفي هذه الخطط أو التقليل من شأنها، فإن تكرار الحديث عنها في أروقة السياسة الأميركية والإسرائيلية يعكس مدى جدية بعض الأطراف في الترويج لها. وبينما ترفض مصر والأردن هذه الأفكار بشكل قاطع، يبقى السؤال: هل ستظل مجرد تصريحات إعلامية أم أنها مؤشر على توجهات سياسية مستقبلية تهدف إلى إعادة رسم خريطة النزاع الفلسطيني-الإسرائيلي؟

مقالات مشابهة

  • إعلان نتائج برنامج الحماية من المخدرات بالمناطق بديلة العشوائيات .. غدا
  • إعلان نتائج برنامج الحماية من المخدرات بالمناطق المطورة البديلة للعشوائيات غدا
  • رئيس كولومبيا يشبه سياسات ترامب بشأن المهاجرين بـ”الممارسات الفاشية”
  • «الغندور»: لهذا السبب يفرض الزمالك السرية التامة على صفقته القادمة
  • صندوق مكافحة المخدرات: إعلان نتائج برنامج الحماية من المخدرات بالمناطق المطورة وتكريم المتعافين
  • «المفتي»: الأمن في الأوطان هو المظلة التي تحفظ المقاصد الشرعية
  • وثيقة مسربة| نقل سكان غزة لـ مصر والأردن.. تفاصيل الخطة السرية للمخابرات الإسرائيلية
  • الحرب في السودان: بعض تحديات الاستقرار والتعافي الاقتصادي واعادة الاعمار
  • السودان: تسجل أكثر من 80 ألف بلاغاً إلكترونياً والشرطة تدعو للإبلاغ عن الانتهاكات 
  •  عضو «القومي لحقوق الإنسان»: نشر صورة الرئيس السيسي مع إبراهيم رئيسي تصرف استفزازي