مملكة بريس:
2024-11-28@03:27:10 GMT

أولياء التلاميذ يهددون بالنزول إلى الشارع

تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT

أسبوع سادس من التصعيد، بعد أن أعلن “التنسيق الوطني لقطاع التعليم”، الذي يضم أزيد من 20 تنسيقية، خوض إضراب جديد لأربعة أيام هاته المرة، بعد أن كان في الأسابيع الخمسة الماضية يقتصر على ثلاثة أيام. الإضراب الجديد سينطلق، بدء من اليوم الاثنين حتى الخميس المقبل، وسيكون مصحوبا بوقفات احتجاجية بعد غد الأربعاء.

الاحتقان المتواصل في قطاع التعليم، دفع الفيدرالية الوطنية لجمعيات آباء وأمهات وأولياء التلامذة بالمغرب، إلى التأكيد على عزمها “تنظيم مسيرات جهوية ووطنية دفاعا عن التلميذات والتلاميذ وأسرهم في القريب العاجل”.

ولفتت الفيدرالية الانتباه، في بلاغ لها، إلى”ما يتعرض له التلاميذ والتلميذات من هضم لحقوقهم المشروعة، مع اشتداد معاناة الآباء والأمهات، وخصوصا الأسر التي تعيش الهشاشة، بعد انصرام شهر ونصف من الانتظار المرير لإيجاد حل لمشكل توقف الدراسة بالمؤسسات التعليمية، في ظل الصمت المريب لمجموعة من هيئات القوى الحية بالمجتمع”، مطالبة بـ”ضمان حق التمدرس لأبناء المغاربة المتمدرسين بشكل عادل”.

المصدر: مملكة بريس

إقرأ أيضاً:

بين "الهزيمة والاستسلام" و"فرصة لتحرير الرهائن".. كيف تفاعل الشارع الإسرائيلي مع وقف إطلاق النار؟

تباينت الآراء في تل أبيب بشأن وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان، حيث يرى المؤيدون أن هذه الخطوة تمثل اقترابًا من استعادة الرهائن، بينما يعتبر المعارضون أن الاتفاق يعكس هزيمة واستسلامًا. وفي ظل الضجة الواسعة التي أثارها هذا القرار، يستمر الجيش الإسرائيلي في خوض حرب دامية في غزة، بعد إزاحة جبهة لبنان

اعلان

أثار وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله ردود فعل متباينة في إسرائيل اليوم الأربعاء، حيث عارض البعض الاتفاق لعدة أسباب، في حين اعتبره آخرون خطوة إيجابية.

وقال أحد سكان تل أبيب إسحاق رحاميم إنه ضد وقف إطلاق النار، ووصفه بأنه "مخزٍ ومشين". وقال رحاميم: "امنحونا شهراً آخر، وسوف نخرج منتصرين".

وأضاف مستنكرا: "كنا سنحكم ونفعل ما نريد بحزب الله بعد شهر. ماذا نستفيد من هذا الاتفاق؟ نحن نعود إلى نفس الوضع الذي كنا فيه قبل الحرب".

أنصار حزب الله يهتفون وهم يعودون إلى الضاحية الجنوبية في بيروت بعد وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله الذي دخل حيز التنفيذ الأربعاء 27 تشرين الثاني نوفمبر 2024Bilal Hussein/ AP

من جانبها، قالت دانا فيدرمان، المقيمة في تل أبيب، إن وقف إطلاق النار يعد خطوة جيدة إذا "أدى لاحقاً إلى عودة الرهائن"، مضيفةً أنه "لن يكون هناك هدف أكثر أهمية من ذلك".

في المقابل، أبدى شموليك لوستيغ تشاؤمه قائلاً: "كل شيء سيعود، إنه مجرد حل مؤقت. كل بضع سنوات، نواجه حرباً، وستظل الأمور على هذا النحو، ولا أعرف إلى متى سيستمر ذلك".

أما مائير جان، المقيم في تل أبيب والذي تحدث باللغة الإنجليزية، فقد تساءل عن سبب القدرة على التوصل إلى اتفاق مع حزب الله، بينما لم يتمكنوا من تحقيق ذلك في غزة. 

وقال: "هذا هو السؤال الذي يتعين على الجميع الإجابة عليه. لدينا 101 أسير هناك، وهو لا يكترث بهم. لأنه إذا أوقف الحرب، فسوف يتعين علينا أن نغادر غزة. وإذا حدث ذلك، لن نتمكن من بناء المستوطنات هناك… وسوف يعمل المتطرفون في حكومة نتنياهو على تفكيك حكومته إذا غادرنا غزة. لذا، فإن إنهاء الحرب أمر جيد، لكن ترك الرهائن لأسباب سياسية ليس أمراً جيداً".

Relatedمعاناة النازحين في غزة تتفاقم مع قسوة الطقسمظاهرة في إيطاليا.. تطالب مجموعة الدول السبع G7 بالعمل على وقف إراقة الدماء في غزة ولبنان وأوكرانيا سموتريش: "احتلال غزة هو الحل"

حتى الآن، تبدو الهدنة التي دخلت حيز التنفيذ اليوم الأربعاء فعالة، ولكن التحذيرات التي أطلقها الجانب الإسرائيلي، والتي دعت سكان المناطق الحدودية إلى عدم العودة إلى قراهم، لم تلق آذانًا صاغية. فمنذ ساعات الفجر، بدأ سكان الجنوب في التوجه مجددًا نحو قراهم، غير مكترثين بما صدر من تحذيرات.

كما انتشرت مقاطع مصورة تظهر عودة سكان الضاحية الجنوبية، التي تعرضت لضربات عنيفة طوال الأشهر الماضية، إلى منازلهم، بالإضافة إلى سكان المدن البقاعية الذين بدأوا أيضًا في العودة إلى مناطقهم.

المصادر الإضافية • أ ب

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية لمن الفضل في وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل؟ بايدن وترامب في سباق لإثبات الدور الأكبر حماس ترى في الاتفاق مع لبنان تحطيما لأوهام نتنياهو وميقاتي يؤكد التمسك بسيادة لبنان برا وبحرا وجوا سموتريش: "احتلال غزة هو الحل" غزةالصراع الإسرائيلي الفلسطيني جنوب لبنانحزب اللهوقف إطلاق النارلبناناعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. حماس ترى في الاتفاق مع لبنان تحطيما لأوهام نتنياهو وميقاتي يؤكد التمسك بسيادة لبنان برا وبحرا وجوا يعرض الآن Next روسيا تواصل حملتها الجوية على أوكرانيا بأسراب من المسيرات الانقضاضية وتتسبب في إصابة 3 أوكرانيين يعرض الآن Next لمن الفضل في وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل؟ بايدن وترامب في سباق لإثبات الدور الأكبر يعرض الآن Next هل رزت مملكة السعادة؟ بوتان وجهة سياحية للسلام والاسترخاء والتواصل مع الطبيعة يعرض الآن Next بمناسبة يوبيل 2025.. الفاتيكان يفتح الباب للحوار المباشر مع البابا من خلال مجلة "بيازا سان بيترو" اعلانالاكثر قراءة مارس الجنس مع 400 من زوجات كبار الشخصيات أمام الكاميرا.. فضيحة مسؤول كيني يعتقد أنه مصاب بمرض الإيدز اليابان ترفع السن القانوني لممارسة الجنس من 13 إلى 16 عاما فيلم "رايد"... الأم العازبة التي تقرر أن تصبح صديقة لابنها حب وجنس في فيلم" لوف" معجزة علمية: أمومة متأخرة.. امرأة ستينية تضع مولودها الأول في سن الـ61 عاما بعد محاولات كثيرة يائسة اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومكوب 29حزب اللهلبنانإسرائيلوقف إطلاق النارغزةروسياالحرب في أوكرانيا بنيامين نتنياهوأسلحةالصراع الإسرائيلي الفلسطيني جنوب لبنانالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesJob offers from AmplyAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

مقالات مشابهة

  • الزمالك يلجأ للمحكمة الفيدرالية السويسرية بسبب باتشيكو
  • بعد تحويله لعهدة.. أولياء أمور يطالبون بإلغاء التابلت وعودة الامتحانات الورقية
  • بين "الهزيمة والاستسلام" و"فرصة لتحرير الرهائن".. كيف تفاعل الشارع الإسرائيلي مع وقف إطلاق النار؟
  • تسجيل التلاميذ بالسنة الأولى ابتدائي رقميا فقط
  • "الوفد" تفتح ملف معاناة أولياء الأمور مع التقييمات المدرسية والعبء المادي بسبب الورق
  • المتحدث باسم ترامب: إسقاط القضايا الفيدرالية ضد الرئيس بمثابة انتصار لسيادة القانون
  • روسيا تعلق على إسقاط القضايا الفيدرالية المرفوعة ضد ترامب
  • تشون: إسقاط القضايا الفيدرالية ضد ترامب انتصار لسيادة القانون
  • حصان يتجمد من شدة البرد وسط الشارع في تركيا ”شاهد”
  • وزير التربية يفتتح اول برنامج استراتيجي بعيد المدى للحفاظ على سلامة التلاميذ