تصدّر اسم الثنائي التركي "كيفانش تاتليتوغ" و زميلته "بيرين سات" وسائل التواصل الاجتماعي بعد عرض فيلمهما النداء الأخير إلى اسطنبول عبر منصة نتفليكس العالمية.

اقرأ ايضاً صور ترويجية لـ فيلم "النداء الأخير الى اسطنبول".. كيفانش وبيرين سات معاً مجددًافيلم النداء الأخير إلى اسطنبول يتصدّر الترند بسبب المشاهد الرومانسية
 

اجتمع النجمان التركيان "كيفانش تاتليتوغ" و "بيرين سات" في الفيلم لأول مرة بعد نجاحهما معا في مسلسل "العشق الممنوع" الذي عرض
 قبل ما يقارب الـ 15 عامًا.

وتصدّر اسم الفيلم الترند بسبب المشاهد الجريئة والرومانسية التي جمعت بين النجميت كيفانش وبيرين وقال البعض إنها تجاوزت فكرة الجرأة مؤكدين انها خادشة للحياء ومبالغ بها.

في المقابل دافع عدد كبير عن المشاهد  مؤكدين ان العمل صنف للكبار فقط، كما انه يعرض على منصة نتفليكس وهو بالتالي إشارة واضحة ان العمل يحمل بعض الجرأة، واكد آخرون إن الثنائي كانا قد قدما قبل سنوات في مسلسل العشق الممنوع لقطات رومانسية.

 


 

اقرأ ايضاًبيرين سات تدعم ضحايا فلسطين وتعلّق " انقذوا الأطفال"

ويشار بأن أحداث الفيلم تدور حول شخصين يلتقيان بالصدفة في مدينة نيويورك الأمريكية حيث يسافران هناك هربًا من مشاكلهما الزوجية، ويزوران طبيبة نفسية تطلب منهما نسيان اسطنبول ومحاولة عيش حياتهما.

تتقاطع قصتهما عندما يلتقيان في المطار ويتعرفان على بعضهما ويقرران قضاء ليلة سويًا والعودة إلى اسطنبول ونسيان هذه الليلة، وبعيدا عن المشاهد تعرضت فكرة المسلسل للانتقاد بسبب جراتها.

وبالرغم من الانتقادات حقق العمل نسبة مشاهدة وصفت بالجيدة جدًا.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: كيفانش تاتليتوغ بيرين سات فيلم النداء الاخير الى اسطنبول أخبار المشاهير التاريخ التشابه الوصف النداء الأخیر إلى اسطنبول

إقرأ أيضاً:

مشاهد حميمية في فيلم "رحمة" تثير جدلا والناقد واكريم يعتبرها عادية

أثارت بعض المشاهد « الجريئة » بين شخصية « ثرية » و »عيسى » في مسلسل « رحمة » جدلا  في مواقع التواصل الاجتماعي، حيث ووجهت بانتقادات مختلفة رافضة تمرير مشاهد لا تصلح للمشاهدة بين العائلات.

وفي هذا الصدد، قال الناقد الفني المغربي عبد الكريم واكريم، في تصريح لـ « اليوم 24 »: « يجب التأكيد على أن التلفزيون ليس هو السينما، فهذه الأخيرة نذهب إليها عن طيب خاطر ونختار الأفلام التي نريدها، ونقتني التذكرة وندخل لمشاهدتها عن اقتناع، والأفلام المعروضة في القاعات السينمائية التجارية تكون في الغالب أو المفروض أن تكون خاضعة لتصنيف عمري »

وأضاف واكريم: « … هناك أفلام أقل من 13 سنة، وأقل من 16 سنة، وأقل من 18 سنة. لكن في التلفزيون الأمر يختلف لأن الأعمال الدرامية تدخل إلى منازل الناس وتقتحم عليهم حميميتهم ولماتهم العائلية، ولذلك فيجب أن تراعى فيها اعتبارات خاصة بخصوص تقديم مشاهد جريئة ».

وكشف الناقد واكريم في تصريحه أن ما تعلق بمسلسل « رحمة » لا يستحق كل هذه الضجة، وأن المشاهد كانت عادية، حيث قال: « المشاهد التي تعرضت للانتقاد في المسلسل كانت عادية، ولم يكن فيها تجاوز بالشكل الذي بالغت به التدوينات والتعليقات في مواقع التواصل الاجتماعي، والتي وصفتها بعضها بكونها مشاهد جنسية خادشة لـ »الأخلاق الحميدة ». كانت هناك مبالغة في هذا الوصف ».

وأشار إلى أن: « الذي لا يعرفه أغلب المنتقدين، أن مثل هذه الانتقادات تخدم العمل من ناحية الدعاية والإشهار له وليس العكس، وسنجد الآن أصحابه مسرورين بهذه الضجة التي أتت في لحظة كان فيها المسلسل قد بدأ يخفت وهجه، ولم يعد المشاهدون متابعين له، ولا مهتمين به، كما كان الأمر في بدايته ».

كلمات دلالية جرءة فن مسلسل رحمة مشاهير ناقد واكريم

مقالات مشابهة

  • شاهد.. لحظة سقوط نوال الزغبي على المسرح بحفلها الأخير في بيروت
  • أشرف عبد الباقي يكشف عن المشاهد الصعبة فى قلبي ومفتاحه.. خاص
  • مشاهد حميمية في فيلم "رحمة" تثير جدلا والناقد واكريم يعتبرها عادية
  • قشر موز وماء مثلج.. خبراء يحذرون من روتين "الترند" الصباحي
  • امرأة تسمم زميلتها في العمل بدافع الغيرة
  • المجلس الوطني عن قرار إسرائيل الأخير: حلقة جديدة لتهويد وعزل القدس
  • اسطنبول.. مئات الآلاف يتحدون القمع الحكومي في مظاهرة حاشدة
  • دعاء اليوم الأخير من رمضان .. اللهم لا تجعله آخر العهد
  • مدحت العدل ينتقد قرارات المنع: المشاهد حر والفن مرآة المجتمع
  • دعاء اليوم الأخير من رمضان.. اغتنم فرصة الدعاء قبل الإفطار