حكومة الاحتلال تكشف تفاصيل جديدة عن المحتجزين في غزة
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
المتحدث باسم حكومة الاحتلال: 1200 مستوطن على الأقل قتلوا
كشف المتحدث باسم حكومة الاحتلال الإسرائيلي أوفير جندلمان أن 184 "إسرائيليا" لا يزالون محتجزين في قطاع غزة، وأن الحكومة ستضغط على حماس لإطلاق سراح المزيد منهم.
اقرأ أيضاً : توقعات بتأخر "صفقة التبادل" بين حماس وتل أبيب الليلة
وقال جندلمان في تصريحات صحفية الاثنين، إن 184 محتجزا لدى حماس بينهم 80 من مزدوجي الجنسية.
وأضاف أنه جرى إبلاغ 392 من عائلات العسكريين الذين قتلوا منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر، وأن 1200 مستوطن على الأقل قتلوا وأصيب أكثر من 9 آلاف بجروح.
وقال جندلمان: "حماس تعرف أننا منفتحون على تمديد الهدنة ونريد إطلاق سراح 50 إسرائيليا آخرين"، بحسب ما نقلت "الجزيرة".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين قطاع غزة حماس تل أبيب
إقرأ أيضاً:
وزارة التضامن تكشف تفاصيل جديدة في حادث اعتداء معلمة على طفلة بحضانة
أعلنت حسناء إبراهيم، وكيلة وزارة التضامن الاجتماعي بمحافظة الغربية، تفاصيل واقعة الاعتداء على طفلة داخل إحدى الحضانات الخاصة بمركز السنطة، والتي أثارت موجة غضب بين الأهالي بعد انتشار فيديو يوثق الحادثة.
وخلال مداخلة هاتفية في برنامج صالة التحرير مع الإعلامية فاتن عبدالمعبود على قناة صدى البلد، أوضحت إبراهيم أن الحادثة تعود إلى أكثر من شهر، وأنه فور تداول الفيديو، قامت الوزارة بالتواصل مع مدير الإدارة بالسنطة لفحص السجلات والأوراق الخاصة بالحضانة محل الواقعة.
فصل المعلمة واتخاذ الإجراءات القانونية
أكدت إبراهيم أن المعلمة المتورطة، والتي تبين أنها حاصلة على تعليم عالٍ، تم فصلها فور اكتشاف الحادثة من قِبل مديرة الحضانة.
وأشارت إلى أن أولياء أمور الطفلة لم يتخذوا أي إجراء قانوني بشأن ما حدث لابنتهم، بل أبدوا رغبة في عودة المعلمة إلى عملها.
تشديد الرقابة على الحضانات
وأشارت وكيلة وزارة التضامن إلى أنه تم تشكيل لجنة مختصة لتكثيف الرقابة على جميع الحضانات بالمحافظة، وضمان منع أي اعتداء أو تجاوز ضد الأطفال.
وشددت على أن الوزارة تعمل على تعزيز معايير الأمان والحماية داخل المؤسسات التعليمية لضمان سلامة الأطفال.
رسالة إلى الأهالي والمسؤولين
اختتمت إبراهيم تصريحاتها بالدعوة إلى أهمية تحمل الجميع مسؤولياتهم تجاه الأطفال، سواء عبر الإبلاغ عن أي تجاوزات، أو من خلال متابعة أداء الحضانات لضمان توفير بيئة تعليمية آمنة وخالية من أي انتهاكات.
تأتي هذه الواقعة كجرس إنذار يدعو إلى ضرورة تحسين الرقابة على المؤسسات التعليمية، وتعزيز الوعي بسبل حماية حقوق الأطفال في جميع المراحل التعليمية.