أسامة العصفور: تدشين الخطة التنفيذية للإستراتيجية الوطنية لذوي الإعاقة الأسبوع المقبل
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة البحرين عن أسامة العصفور تدشين الخطة التنفيذية للإستراتيجية الوطنية لذوي الإعاقة الأسبوع المقبل، ترأس السيد أسامة بن أحمد العصفور وزير التنمية الاجتماعية الاجتماع الثالث للجنة العليا لرعاية شؤون ذوي الإعاقة، بحضور نائب رئيس اللجنة الشيخ محمد .،بحسب ما نشر صحيفة الوطن البحرينية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أسامة العصفور: تدشين الخطة التنفيذية للإستراتيجية الوطنية لذوي الإعاقة الأسبوع المقبل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ترأس السيد أسامة بن أحمد العصفور وزير التنمية الاجتماعية الاجتماع الثالث للجنة العليا لرعاية شؤون ذوي الإعاقة، بحضور نائب رئيس اللجنة الشيخ محمد بن دعيج آل خليفة، وعدد من الأعضاء، لبحث الاستعدادات النهائية لحفل تدشين الخطة التنفيذية للإستراتيجية الوطنية لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة للأعوام (2023-2027)، والمؤمل تنظيمه خلال الاسبوع المقبل.
وفي مستهل أعمال الاجتماع، رحب وزير التنمية الاجتماعية بأعضاء اللجنة، معرباً عن تمنياته للأعضاء كل التوفيق في متابعة وتنفيذ الخطة التنفيذية لإستراتيجية الأشخاص ذوي الإعاقة، مشيداً في هذا الصدد بالجهود المبذولة في سبيل خدمة هذه الفئة المهمة، على نحو يساهم في تيسير حياتهم وإفساح المجال لهم للاندماج بشكل أكبر في المجتمع والمشاركة في البناء والتنمية، وذلك بما يعكس الاهتمام البالغ الذي توليه الحكومة لهم.
وقد تم خلال الاجتماع مناقشة الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال، وأبرز المقترحات والملاحظات الرامية إلى تعزيز حقوق ومكتسبات ذوي الاعاقة، فضلاً عن بحث المسودة النهائية للنظام الداخلي والمالي للجنة تمهيداً لاعتمادها.
وتضم اللجنة العليا لرعاية شؤون ذوي الإعاقة في عضويتها ممثلين عن الجهات الحكومية والخاصة والأهلية، وتشمل وزارات التنمية الاجتماعية والعمل والصحة والتربية والتعليم وجهاز الخدمة المدنية، إلى جانب الجمعية البحرينية لأولياء أمور المعاقين وأصدقائهم واللجنة البارالمبية والمركز البحريني للحراك الدولي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التنمیة الاجتماعیة ذوی الإعاقة
إقرأ أيضاً:
مفاوضات مباشرة الأسبوع المقبل بين الكونغو ومتمردي 23 مارس
تنطلق في لواندا الثلاثاء المقبل مفاوضات سلام مباشرة بين جمهورية الكونغو الديمقراطية ومتمردي حركة "23 مارس" التي سيطرت على مساحات واسعة من شرق الكونغو، بحسب ما أعلنت الرئاسة الأنغولية الأربعاء.
وتسعى أنغولا إلى التوسط في وقف إطلاق نار دائم وتهدئة التوتر بين الكونغو ورواندا المجاورة المتهمة بدعم جماعة المتمردين التي يقودها منتمون لعرقية التوتسي. وتنفي رواندا هذه الاتهامات.
وأعلنت أنغولا أمس الأربعاء أنها ستحاول التوسط في المحادثات المباشرة.
ودأبت حكومة الكونغو على رفض إجراء محادثات مع حركة متمردي 23 مارس، واكتفت بالقول أمس إنها علمت بالمبادرة الأنغولية.
وقالت تينا سلامة المتحدثة باسم رئيس الكونغو فيليكس تشيسيكيدي إن الحكومة تلقت دعوة من أنغولا، لكنها لم تؤكد مشاركتها.
وتباهى برتراند بيسيموا زعيم حركة "23 مارس" في منشور على منصة إكس بإجبار تشيسيكيدي على الجلوس إلى طاولة المفاوضات، قائلا إن هذا هو "الخيار المتحضر الوحيد لحسم الأزمة الحالية التي تفاقمت بشدة منذ يناير/كانون الثاني".
واستولى المتمردون على أكبر مدينتين في شرق الكونغو منذ يناير/كانون الثاني في تصعيد لصراع مستمر منذ فترة طويلة.
وترجع جذور الصراع إلى الإبادة الجماعية التي حدثت في رواندا عام 1994، وامتداد تلك التداعيات إلى الكونغو والصراع من أجل السيطرة على الموارد المعدنية الهائلة فيها.
إعلانوقالت حكومة الكونغو إن 7 آلاف شخص على الأقل لاقوا حتفهم في القتال منذ يناير/كانون الثاني. وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إن 600 ألف شخص على الأقل نزحوا بسبب القتال منذ نوفمبر/تشرين الثاني.
وتوجد قوات لدول مجاورة، تشمل جنوب أفريقيا وبوروندي وأوغندا، في شرق الكونغو، مما يثير مخاوف من اندلاع حرب إقليمية شاملة تعيد إلى الأذهان حروب الكونغو في تسعينيات القرن الـ20 وأوائل القرن الـ21 التي أسفرت عن مقتل ملايين الأشخاص.
ومنطقة شرق الكونغو غنية باحتياطيات هائلة من المعادن الإستراتيجية مثل الكولتان والكوبالت والنحاس والليثيوم، وهي الموارد التي تشكل عنصرا أساسيا في سباق العالم لتطوير التكنولوجيا الجديدة والطاقة الخضراء.
جولة يوم العلم من دوري المحترفين تشهد فوزًا يستعيد به النصر ثالث المراكز.. وآخر للوحدة يمنحه التقدم لمركزين