البوابة:
2024-11-23@00:44:34 GMT

مشاكل في القائمة الرابعة من اسماء الرهائن

تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT

مشاكل في القائمة الرابعة من اسماء الرهائن

قالت مصادر عبرية ان القائمة الرابعة التي تسلمتها اسرائيل من حماس لاسماء الرهائن فيها "مشاكل" فيما اكد مكتب رئيس حكومة الاحتلال تسلمه للقائمة الرابعة والتي من المفترض ان يتم اطلاقها اليوم 

اقرأ ايضاًلائحة بـ 150 اسير فلسطيني وترجيح تمديد الهدنة

وحسب ما افادت صحيفة "واينت" نقلا عن مصادر من حكومة بنيامين نتنياهو فأن القائمة التي قدمت للدفعة الرابعة فيها "مشاكل" وهناك "مفاوضات مكثفة" لمحاولة تغييرها من دون الكشف عن طبيعه تلك المشاكل، ولم تعلق وسائل الاعلام الاسرائيلية عن صحة تلك المعلومات والتي يبدو انها تدور بشأن عدد الرهائن الذين ستطلقهم حماس وقالت صحيفة وول ستريت جورنال ان العدد 11  وليس 13 كما درجت العادة في الصفقات الثلاث الماضية 

وكان مكتب نتنياهو افاد بأن حركة "حماس" سلمت الجانب الإسرائيلي قائمة بأسماء الرهائن الإسرائيليين المرتقب الإفراج عنهم اليوم الاثنين واضاف "ما زلنا نناقش القائمة التي تسلمناها ليلا، وسنقوم بنشر المعلومات عند الانتهاء من دراستها".

وانطلقت هدنة بين حماس واسرائيل يوم الجمعة الماضي مدتها 4 أيام، بعد 49 يوما من العدوان الاسرائيلي العنيف على القطاع تم الاتفاق بموجبه على تبادل 50 رهينة إسرائيلية مقابل 150 أسيرا فلسطينيا، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية والوقود إلى قطاع غزة.

ومع انتهاء الهدنة اليوم فان حسب مصادر متطابقة فان حركة حماس أبلغت وسطاء موافقتها على تمديد الهدنة التي بدأت صباح يوم الجمعة لأربعة أيام، واقترحت تمديدها الى ما بين يومين الى أربعة.

لكن اسرائيل تمسكت بالشرط الاساسي وهو الافراج عن 10 رهائن يوميا بينما تفرج سلطات الاحتلال عن ثلاثة اسرى فلسطينيين مقابل كل شخص تطلقه حماس

رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني قال في تصريحات لشبكية (سي بي اس) ان " إسرائيل سلمتنا قائمة بـ 90 امرأة وطفلا احتجزوا خلال عملية طوفان الأقصى في 7 أكتوبر.
واطلقت اسرائيل سراح 117 فلسطينيا من النساء والأطفال ومن المفترض ان يصل العدد النهائي الى 156 أسيرا بحلول اليوم الرابع للهدنة مقابل 52 إسرائيليا أسيرا في قطاع غزة.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف

إقرأ أيضاً:

الفلسطينيون يرحبون بأوامر الاعتقال التي أصدرتها المحكمة الجنائية الدولية بحق مسؤولين إسرائيليين  

 

 

القدس المحتلة - رحبت السلطة الفلسطينية وحركة حماس بمذكرتي الاعتقال اللتين أصدرتهما المحكمة الجنائية الدولية بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه السابق فيما يتصل بالحرب على غزة.

وقالت السلطة الفلسطينية في بيان نشرته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا"، إن "دولة فلسطين ترحب بالقرار" بإصدار مذكرات الاعتقال بحق نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت.

وقالت المحكمة الجنائية الدولية إنها وجدت "أسبابًا معقولة" للاعتقاد بأن نتنياهو وجالانت يتحملان "المسؤولية الجنائية" عن جريمة الحرب المتمثلة في التجويع كأسلوب من أساليب الحرب، فضلاً عن الجرائم ضد الإنسانية المتمثلة في القتل والاضطهاد وغيرها من الأعمال اللاإنسانية.

وقال البيان الفلسطيني إن "قرار المحكمة الجنائية الدولية يمثل الأمل والثقة في القانون الدولي ومؤسساته"، وحث الدول الأعضاء في المحكمة الجنائية الدولية على قطع "الاتصالات والاجتماعات" مع نتنياهو وغالانت - الذي أقاله رئيس الوزراء الإسرائيلي في وقت سابق من هذا الشهر.

ولم يشر البيان الصادر عن السلطة الفلسطينية التي تمارس سيطرة إدارية جزئية على الضفة الغربية المحتلة إلى مذكرة الاعتقال التي صدرت الخميس أيضا بحق القائد العسكري لحركة حماس محمد ضيف بتهمة ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.

وقالت إسرائيل إنها قتلت الضيف في غزة في يوليو/تموز، لكن حماس لم تؤكد وفاته.

ولم تذكر المجموعة، في بيانها الخاص بشأن قرار المحكمة الجنائية الدولية، ضيف أيضًا.

وقالت حماس إن مذكرات الاعتقال الصادرة بحق القادة الإسرائيليين "خطوة مهمة نحو العدالة ويمكن أن تؤدي إلى إنصاف الضحايا بشكل عام".

لكن عضو المكتب السياسي للحركة باسم نعيم قال إن "الخطوة ستبقى محدودة ورمزية إذا لم تدعمها كل دول العالم بكل الوسائل".

- "مجازر" -

وفي رد على سؤال لوكالة فرانس برس حول مذكرة اعتقال الضيف، قال مسؤول في حماس طلب عدم الكشف عن هويته إنه "لا مقارنة بين المحتل المجرم والضحية".

وأشار الفلسطينيون الذين هجروا من منازلهم في غزة إلى أن أوامر المحكمة الجنائية الدولية لن تحدث أي فرق في معاناتهم.

وقال يوسف أبو هويشل، من داخل ملجأ هش ذو أرضية ترابية في وسط غزة، "من المهم أن نرى شخصا يتحدث عن هذه المجازر والشعب المضطهد"، ولكن "لا تزال هناك الولايات المتحدة" التي تدعم إسرائيل.

وفي المخيم ذاته في الزوايدة، قال حسن حسن إنه متأكد من أن "القرار لن ينفذ لأنه لم يتم تنفيذ أي قرار لصالح القضية الفلسطينية على الإطلاق".

وأسفرت حرب غزة، التي اندلعت ردا على هجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، عن مقتل 1206 أشخاص، معظمهم من المدنيين، وفقا لإحصاءات وكالة فرانس برس استنادا إلى أرقام رسمية إسرائيلية.

وتم احتجاز نحو 250 رهينة خلال الهجوم، ولا يزال 97 أسيراً في غزة، بما في ذلك 34 يقول الجيش الإسرائيلي إنهم لقوا حتفهم.

وأسفرت الحملة العسكرية الإسرائيلية الانتقامية عن مقتل 44056 شخصا على الأقل خلال أكثر من 13 شهرا من الحرب، معظمهم من المدنيين، وفقا لأرقام وزارة الصحة في قطاع غزة الذي تحكمه حركة حماس، والتي تعتبرها الأمم المتحدة موثوقة.

 

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • إعلام عبري: صلاحيات فريق التفاوض حول الرهائن تقلصت بتعيين كاتس وزيرًا للدفاع
  • الفلسطينيون يرحبون بأوامر الاعتقال التي أصدرتها المحكمة الجنائية الدولية بحق مسؤولين إسرائيليين  
  • مشاكل أسرية بسيطة.. حظك اليوم برج الجدي الجمعة 22 نوفمبر 2024
  • إسرائيل: الظروف تغيرت ونقترب لاتفاق يوقف الحرب في غزة قبل تنصيب ترامب
  • وفقًا للقانون.. 5 مصادر لتمويل صندوق الوقف الخيري
  • حماس: المجزرة التي ارتكبها الاحتلال في بيت لاهيا نتيجة للفيتو الأمريكي
  • بريطانيا تبدي استعدادها لحماية إسرائيل مرة أخرى.. استمرار الحرب لا يدمر حماس
  • بعثة صندوق النقد تختتم زيارة لمصر لإجراء المراجعة الرابعة لبرنامج القرض
  • «نتنياهو» يعرض مكافأة مالية وممر آمن للخروج لكل شخص يعيد رهينة
  • اسرائيل تعرض 5 ملايين دولار مقابل كل رهينة يتم إطلاق سراحها