بيان خليجي روسي يؤكد على ضرورة اتخاذ موقف حازم تجاه عرقلة الحوثيين جهود السلام باليمن
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن بيان خليجي روسي يؤكد على ضرورة اتخاذ موقف حازم تجاه عرقلة الحوثيين جهود السلام باليمن، بيان خليجي روسي يؤكد على ضرورة اتخاذ موقف حازم تجاه عرقلة الحوثيين جهود السلام باليمن .،بحسب ما نشر الموقع بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بيان خليجي روسي يؤكد على ضرورة اتخاذ موقف حازم تجاه عرقلة الحوثيين جهود السلام باليمن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بيان خليجي روسي يؤكد على ضرورة اتخاذ موقف حازم تجاه عرقلة الحوثيين جهود السلام باليمن
الموقع بوست - متابعات الثلاثاء, 11 يوليو, 2023 - 01:21 مساءًأكد بيان مشترك لمجلس التعاون الخليجي وروسيا على ضرورة اتخاذ موقف دولي حازم ضد ممارسات مليشيا الحوثي التي تتعارض مع الجهود الدولية لحل الأزمة اليمنية.
ودعا البيان الصادر عن الاجتماع الوزاري المشترك السادس للحوار الاستراتيجي بين مجلس التعاون وروسيا في موسكو، جميع الأطراف اليمنية إلى الشروع على الفور بمفاوضات مباشرة تحت رعاية الأمم المتحدة، والالتزام باستمرار الهدنة.
وأشاد الوزراء بجهود الوساطة التي تبذلها السعودية وسلطنة عمان نحو تسوية سياسية في اليمن، مؤكدين دعمهم لمجلس القيادة الرئاسي، ومعبرين عن أملهم في التوصل إلى حل سياسي وفق المرجعيات الثلاث.
تابعنا في :المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
روبيو يؤكد لعبد العاطي ضرورة منع "حماس" من حكم غزة مجددا
بحث وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو مع نظيره المصري بدر عبد العاطي آخر التطورات في قطاع غزة.
وعبّر روبيو خلال اتصال هاتفي مع عبد العاطي عن شكره لمصر على جهودها في الوساطة لإطلاق سراح الرهائن ووقف إطلاق النار، بالإضافة إلى استمرار تسليم المساعدات الإنسانية في غزة، بحسب بيان للمتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية تامي بروس.
وأكد روبيو أهمية محاسبة حركة حماس وأعرب عن ضرورة التعاون الوثيق بين البلدين لتعزيز التخطيط لما بعد الصراع لضمان عدم قدرة حماس على حكم غزة أو تهديد إسرائيل مجددا.
وبدأ سريان وقف إطلاق النار يوم 19 يناير الجاري، ويستمر في مرحلته الأولى 42 يوما يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية ثم ثالثة، بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة.
وفي الوقت الذي تثار فيه تكهنات بشأن مدى صمود اتفاق وقف إطلاق النار واستكمال مراحله وصولا إلى نهاية الحرب التي استمرت طيلة نحو 15 شهرا، خرج الرئيس الأميركي دونالد ترامب بمقترح لنقل ما يصل إلى 1.5 مليون فلسطيني إلى الأردن ومصر.
ووفقا لتصريحاته، فإنه أجرى محادثات مع العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، مشيرا إلى إمكانية استيعاب الفلسطينيين في أراضٍ بديلة.
ورحب قادة اليمين الإسرائيلي المتطرف بتصريحات ترامب، واعتبروها فرصة لتطبيق ما وصفوه بـ"الهجرة الطوعية للفلسطينيين".
واعتبر وزير الأمن القومي الإسرائيلي المستقيل إيتمار بن غفير أن دعوات ترامب تمثل "شرعية دولية" لطموحات إسرائيل الكبرى.
وفي السياق ذاته، قال وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش إن: "مساعدة الفلسطينيين في العثور على أماكن جديدة لبدء حياة جديدة فكرة ممتازة. علينا التفكير خارج الصندوق لإيجاد بديل لحل الدولتين".
وكان الموقف المصري واضحا بشأن اقتراح ترامب، حيث شددت الحكومة المصرية على رفضها القاطع لفكرة إقامة مخيمات للاجئين الفلسطينيين في سيناء.
أما الأردن، فقد أظهر موقفا مشابها عبر تصريحات وزير الخارجية الأردني، الذي أكد أن المملكة ترفض بشكل قاطع أي محاولة لإعادة توطين الفلسطينيين أو تغيير التركيبة الديموغرافية للمملكة.