عضو التنسيقية: سعينا مستمر لتحقيق السلام والعدل في غزة| فيديو
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
قالت ناريمان خالد، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إن مبادرة منتدى شباب لإحياء السلام من أجل الإنسانية تحاول جمع جهود الدولة والشباب لتعزيز السلام وتوجيهها لدعم ضحايا الحرب في غزة، دون النظر لعرق أو جنس أو لون لا سيما مع غياب دور المؤسسات الدولية عن المشهد وعدم تطبيق القوانين المتعلقة بحقوق الإنسان وحالات الحرب.
وأضافت ناريمان خالد خلال لقائها مع برنامج "صباح البلد" المذاع عبر فضائية "صدى البلد"، و الذي يرأس تحريره الكاتب الصحفي أحمد حمدي، أن جميع الجهود المصرية موجهةً لدعم السلام، و شهد بها جميع دول العالم في الفترة الماضية.
وأشارت عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين إلى، أن الشباب سوف يظلوا صامدين، لافتة إلى أن الشباب المصري سوف يستمر فيه سعيه لتحقيق السلام و العدل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تنسيقية شباب الاحزاب مبادرة منتدى شباب والشباب المؤسسات الدولية الحرب السلام
إقرأ أيضاً:
رئيسا مصر وتونس: إقامة الدولة الفلسطينية الضامن الأوحد لتحقيق السلام الدائم بالمنطقة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شدد الرئيس عبد الفتاح السيسي، وقيس سعيد رئيس تونس على أن إقامة الدولة الفلسطينية على خطوط الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية تعد الضامن الأوحد للتوصل إلى السلام الدائم في المنطقة.
وتلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالاً هاتفياً اليوم من الرئيس التونسي قيس سعيد.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاتصال تناول العلاقات الثنائية، حيث أشاد الرئيسان بالتطور الذي تشهده العلاقات بين البلدين، وأكدا حرصهما على تعزيز التعاون في مختلف المجالات وخاصةً الإقتصادية والتجارية، مشيرين إلى اهتمامهما باستكشاف آفاق أوسع للعمل المشترك في كافة الموضوعات محل الإهتمام المشترك، بما يحقق تطلعات الشعبين الشقيقين.
وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الإتصال شهد تبادل الرؤى بين الرئيسين بشأن الأوضاع في قطاع غزة، حيث تم إستعراض الجهود المصرية لتثبيت إتفاق وقف إطلاق النار وإنفاذ المساعدات الإنسانية، ومن جانبه ثمن الرئيس التونسي الخطة العربية لإعادة إعمار قطاع غزة التي قامت مصر بإعدادها، مؤكداً دعم بلاده للخطة التي تتيح البدء في إعادة الإعمار دون تهجير الفلسطينيين، وأكد الرئيسان في هذا الصدد على رفضهما التام والمطلق لتهجير الفلسطينيين من أرضهم وتصفية القضية الفلسطينية، مشددين على أن إقامة الدولة الفلسطينية على خطوط الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية تعد الضامن الأوحد للتوصل إلى السلام الدائم في المنطقة.