تعرف على أهم العادات والتقاليد لأهالي حلايب وشلاتين
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
أهالي حلايب وشلاتين هم سكان منطقة حلايب وشلاتين، وهي منطقة تقع جنوب مصر على الساحل الشرقي للبحر الأحمر لديهم عادات وتقاليد ثقافية مشتركة نتيجة لتاريخهم المشترك وتأثير البيئة الصحراوية على حياتهم.
1. الثقافة البدوية: يعيش الكثير من سكان حلايب وشلاتين بنمط حياة بدوية تقليدية وتتميز هذه الثقافة بالرحلات المنتظمة في الصحراء والاعتماد على الموارد الطبيعية المتاحة في المنطقة.
2. الزواج والأسرة: تحتل الأسرة والعائلة مكانة مهمة في المجتمع وتحظى قيم الألفة الأسرية واحترام كبار السن بأهمية كبيرة ويعتبر الزواج أحد الأحداث الاجتماعية الهامة، وعادةً ما يتم الاحتفال به بشكل كبير.
3. الحرف اليدوية التقليدية: يُعتبر صنع السجاد والحرف اليدوية التقليدية جزءًا هامًا من التراث الثقافي للمنطقة. وتُستخدم تقنيات مثل النسيج والتطريز في صنع هذه الحرف.
4. الموسيقى والرقص: تحتفظ المنطقة بتراث ثقافي غني من الموسيقى والرقص التقليدي وتُقام فعاليات واحتفالات تشمل العروض الموسيقية والرقصات التقليدية.
5. الاحتفالات الدينية: تحتفظ المنطقة بتقاليد دينية متعددة، حيث يمارس السكان الإسلام والمسيحية. وتُعد الاحتفالات بالعيدين الدينيين (عيد الفطر وعيد الأضحى) مناسبات هامة يحتفل بها المجتمع.
هذه بعض العادات والتقاليد التي قد تكون مشتركة في منطقة حلايب وشلاتين يجب ملاحظة أن هذه المعلومات قد تكون عامة وتقتصر على المعلومات المتاحة قبل عام 2021.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كبار السن احتفالات المسيحية التراث الثقافي اجتماعية الصحراوي الموارد الطبيعية المجتمع العادات والتقاليد حلايب وشلاتين عادات وتقاليد جنوب مصر البيئة الصحراوية الساحل الشرقي أهالي حلايب وشلاتين الموسيقية الرقصات حلایب وشلاتین
إقرأ أيضاً:
لإظهار القوة.. قاذفات "بي 52" الأميركية تنفذ مهمة في المنطقة
نفذت القيادة المركزية الأميركية، اليوم الخميس، مهمة ثانية لقوة القاذفات في منطقة الشرق الأوسط.
وقالت القيادة المركزية الأميركية على منصة "إكس" إنه "للمرة الثانية خلال 48 ساعة، نفذت القيادة المركزية مهمة لقوة القاذفات في الشرق الأوسط، لإظهار قدرات إسقاط القوة والتكامل بين الدول الشريكة في المنطقة".
وتابعت أن طائرتان من طراز "B-52" انطقتا من قاعدة فيرفورد الجوية الملكية البريطانية عبر أوروبا وست دول شريكة في منطقة مسؤولية القيادة المركزية الأميركية أثناء مهمتهما، والتي تضمنت إعادة التزود بالوقود جوا ومهام التدريب في نطاقات.
وأضافت أنه إلى جانب ذلك، قد رافقت مقاتلات دولة شريكة القاذفات طوال المهمة.
وكانت القيادة المركزية قد أجرت قبل يوميين مهمة لقوة المهام القاذفة في الشرق الأوسط، لإظهار قدرات إسقاط القوة في المنطقة.
وحلقت طائرتان من طراز B-52 من قاعدة فيرفورد الجوية البريطانية عبر أوروبا وعبر 9 دول شريكة في منطقة مسؤولية القيادة المركزية الأميركية خلال مهمتهما، والتي شملت التزود بالوقود جوا وإسقاط الذخيرة الحية في نطاقات في العديد من الدول الشريكة.
كما قدمت خلال التدريب طائرات إف-15 الأميركية وأربع دول شريكة مرافقة مقاتلة للقاذفات طوال المهمة.
وقال قائد القيادة المركزية الأميركية، الجنرال إريك كوريلا، إن المهمة تتبث قدرة الولايات المتحدة العابرة للحدود، والالتزام بالأمن الإقليمي، والقدرة على الاستجابة لأي تهديد من أي دولة أو جهة تسعى إلى توسيع أو تصعيد الصراع في منطقة القيادة المركزية.