بالفيديو.. باحثة: برنامج "نوفي" هدفه جمع استثمارات بـ10 مليارات دولار بحلول 2028
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
قال ريهام رفعت، الباحثة في حلول مواجهة التغيرات المناخية والعضو المراقب في مؤتمر المناخ، إن التحول للطاقة المتجددة من أهم أولويات الحكومة المصرية وبخاصة أنها مصدر نظيف للطاقة دون أي انبعاثات وغازات دفينة.
وأضافت "ريهام" في مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح الخير يا مصر" على فضائية "مصر الأولى" اليوم الاثنين، أن منصة نوفي هدفها جمع استثمارات بـ10 مليار دولار بحلول 2028 لتحويل طاقة متجددة بمقدار 10 جيجا وات.
وتابع، أن هذا التحول يسهم في تحقيق الهدف السابع من أهداف التنمية المستدامة، كما ان له اهداف اقتصادية مثل خلق فرص عمل وتحسين أمن الطاقة.
وأردفت الباحثة في حلول مواجهة التغيرات المناخية : "من خلال قمة المناخ COP27عقدت مصر شراكات استراتيجية كبيرة وحشدت دعما ماديا لمشروعات الطاقة المتجددة وبلغت هذه التمويلات ملياري دولار عبر برنامج "نوفي" في قطاع المتجددة سواء الطاقة الشمسية أو طاقة الرياح، وهذا ما يعزز جهود الدولة في مزيج الطاقة، بحيث تمثل الطاقة المتجددة في مصر بحلول عام 2030 ما نسبته 42% من إجمالي الطاقة المستخدمة في البلاد".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحكومة التغيرات المناخية منصة نوفي التنمية المستدامة قمة المناخ COP27
إقرأ أيضاً:
باحثة: تفاؤل إيجابي بنجاح الصفقة.. ونتنياهو الآن في مأزق كبير أمام سموتريش
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الدكتورة تمارا حداد، الكاتبة والباحثة السياسية، إنّ هناك تفاؤل إيجابي حول عملية إنجاح الصفقة، موضحة أنّ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمام مأزق كبير من خلال وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريش الذي يهدد بانسحابه من الحكومة الحالية، إلى جانب مشكلة قانون التجنيد وانسحاب الحريديم من الحكومة.
وأضافت «حداد»، خلال مداخلة هاتفية هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة مهمة للغاية، حتى يتم إنجاح جميع صفقات الهدنة، كما أن هناك ضامنين لنجاحها مثل مصر وأمريكا وقطر، مشيرة إلى أنّ المبعوث الأمريكي معني تماماً بإنجاح هذه الصفقة.
وتابع: «رغم أن مصر تقدم المستحيل لحل معضلة القضية الفلسطينية إلا أنها بحاجة إلى مساعدة الجانب الفلسطيني ذاته، إذ لا يصلح أن تكون هناك حلول إقليمية ولا توجد حلول من الجانب الفلسطيني، لذا آن الأوان التواضع من الأطراف جميعها من أجل الشعب الفلسطيني ومصلحة المواطن ومن أجل إدخال المساعدات، والأهم هو أن هناك مشروع كبير في داخل قطاع غزة متمثلا في إعادة الإعمار».