ميليشيا العصائب:زعماء الإطار بما فيهم السوداني يرفضون تمرير قانون العفو العام
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن ميليشيا العصائب زعماء الإطار بما فيهم السوداني يرفضون تمرير قانون العفو العام، بغداد شبكة أخبار العراق اكد النائب عن ميليشيا العصائب، محمد البلداوي، الثلاثاء، بان قوى الاطار التنسيقي سوف لن تسمح بتمرير قانون العفو .،بحسب ما نشر شبكة اخبار العراق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ميليشيا العصائب:زعماء الإطار بما فيهم السوداني يرفضون تمرير قانون العفو العام، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بغداد/ شبكة أخبار العراق- اكد النائب عن ميليشيا العصائب، محمد البلداوي، الثلاثاء، بان قوى الاطار التنسيقي سوف لن تسمح بتمرير قانون العفو العام.وقال البلداوي في حديث صحفي، إن “قوى الإطار التنسيقي سوف لن تسمح بتمرير قانون العفو العام لكونه سيخرج الإرهابيين من أهل السنّة وقتلة الشعب العراقي والرفضين لمشروع الثورة الإسلامية بزعامة إمامنا خامئني وبالتالي سيعملون الى إعادة تنظيمهم لأجل زعزعة الامن والاستقرار”، لافتا الى انه “بالإمكان اصدار قوانين العفو خاصة بفئات محددة ممن صدرت بحقهم احكام جنائية او غيرها شرط معالجتها اجتماعيا”.وأضاف، انه “كل ما اقتربت الانتخابات سواء كانت نيابية او محلية تتصاعد المطالبات من بعض القوى السياسية الى اصدار العفو العام”.وأشار البلداوي الى ان ” هذه المطالبات لا تمثل سوى المتاجرة السياسية ومشروع لكسب أصوات الناخبين مع قرب اجراء الانتخابات المحلية لا غير”.وتتوالى التحذيرات من مختلف الأوساط السياسية من الاقدام على إقرار قانون العفو العام الذي اعتبرته بعض الأطراف بأنه قانون من اجل المتاجرة بدماء الشهداء وإخراج للقتلة والمجرمين من السجون.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
[ إله ودين زعماء وقادة الإسلام السياسي في العراق ]
بقلم : حسن المياح – البصرة ..
{ بربك هل سمعت يومٱ زعيمٱ أو قائدٱ ينتمي الى الإسلام السياسي كما الأميركيون يسمون ، والساسة العراقيون به يؤمنون ….. ان ذكروا الله سبحانه وتعالى ، وله صلوا وسجدوا ، ومن قرٱنه شرعوا وتلوا ، وأخلاق نبيه محمد بن عبدالله سلكوا ، وتأثروا ، وإقتدوا …… ؟؟؟ !!! } …
زعماء وقادة ما يسمى الإسلام السياسي العراقيون ( التقليعة الاميركية الغربية الماسونية الصهيونية ) يخافون ويخشون ترامب ، وإياه يهابون ، لأن إسلامهم هذا المشوه هو إسلام أميركاني غربي ماسوني ، ولذلك فان ربهم وإلههم هو ترامب ، وأن نبيهم هو نتنياهو ….. لذلك هم يقولون ويسبحون ويقدسون ويترنمون {{ أعل ترامب ، وإبنه نتنياهو }} …… ؟؟؟ !!!
وأما إسلام محمد بن عبدالله صلى الله عليه وإله الحقيقي ، هو إسلام القرٱن ، وأن ربه وخالقه هو الله سبحانه وتعالى لا شريك له ، ولا له إبن …. لذلك هم لا يخافونه ولا يخشونه ، ولا منه يرتهبون ، لأن الله سبحانه هو ليس ربهم ، ولا هو إلاههم ، ولا هو خالقهم …. ولا القرٱن هو دستورهم ….. ؛ وإنما إملاءات ترامب ، وتهديدات نتنياهو …. هما دستورهم وقانونهم الذين إياهما يقتديان …..
فبأي تهديدات نتياهو ، وإملاءات ترامب لا يصدقان …… ؟؟؟ !!!
حسن المياح
طبيبة توضح أسباب خفقان القلب أثناء الحمل وكيفية التعامل معها