بوابة الوفد:
2025-03-15@06:29:29 GMT

فلسطين التى لا تغيب

تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT

«حنظلة» ناجى العلى..  أيقونة النضالعصام حنفى.. القضية هاجسه الأول.. و«الوفد» شهدت انطلاقتهشموط.. باع الحلوى للجنود المصريين.. وأقام معرضه بالمخيمحجى.. يسرد بريشته مأساة شعب

 

يعتقد علماء الآثار أن رحلة الكاريكاتير بدأت قبل الميلاد بثلاثة آلاف سنة، فقد وجدوا رسومات على تابوت»رمسيس الخامس» تصور أناسًا حقيقيين، من أمثلتها «الرب أوزوريس» الذى عاقب «رمسيس» وأمر بتصويره على شكل خنزير لكى يعود إلى الأرض مع قردين برأسى كلب، وهكذا انتقل الكاريكاتير كفن من الفراعنة إلى دولة الفرس والإغريق والرومان، مرورا بظهور السيد المسيح، إلى أن ظهرت الطباعة فى ألمانيا عام 1440.

وبعدها أصبح من الممكن تداول أعداد من النسخ المطبوعة للرسم الواحد، مما أدى هذا التطور التقنى إلى بداية انتشار رسوم الكاريكاتير بعد نصف قرن من ظهور الطباعة؛ وكان ذلك ما بين عامى.(1500-1559).

إنه ذلك الفن الذى يسهل فهمه، فلا يحتاج للغة محددة لمعرفة مغزاه، وقد كان ولا يزال للكاريكاتير والفن التشكيلى دور كبير فى مشهد القضية الفلسطينية،

فللصورة دور بارز فى فعل المقاومة، فاحتلت القضية الفلسطينية مساحة كبرى لدى الرسامين العرب، وخاصة فى ستينيات وسبعينيات وثمانينيات القرن الماضى، ليصبح فن المقاومة الناعمة التى تعتبر جزءاً من تعزيز صمود الشعب الفلسطينى.

ومن فنانى الكاريكاتير الفلسطينيين: ناجى العلى، إسماعيل شموط، علاء اللقطة، ماهر الحاج، سليم عاصى، وغيرهم. وقد أنجبت مصر العشرات من رسامى الكاريكاتير واسعى الشهرة، بدءا بالرائد عبدالسميع، الذى اتخذ من رزاليوسف نافذة لفنه، مرورا بصلاح جاهين، ثم الليثى وبهجت وحجازى، وبهجورى، وطوغان، ومصطفى حسين، واللباد، وناجى كامل، وايهاب، وعصام حنفى، وغيرهم.

وفيما يلى سنسلط الضوء على بعض رسامى الكاريكاتير والفنانين التشكيليين، الذين صرخوا بريشتهم فى وجه المحتل الغاشم:

- فنانون فلسطينيون:

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الموساد الإسرائيلي ناجي العلي غزة نكبة 1948 أنور السادات محمد حجي

إقرأ أيضاً:

مدبولي: كلمة الرئيس السيسي أكدت قدرة مصر على حماية أمنها القومي وعدم تخليها عن القضية الفلسطينية

أكد رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، أن كلمة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، خلال الندوة التثقيفية الحادية والأربعين للقوات المسلحة، أمس، بالأكاديمية العسكرية، تضمنت عدة رسائل مهمة وكلها تبعث على الطمأنينة، والتي تؤكد أن مصر قادرة على حماية أمنها القومي، في ظل الظروف والتحديات الإقليمية والدولية، وأنها لا تتخلى عن دعمها للقضية الفلسطينية، ومساعي مصر الدائمة، لتقديم رؤى من أجل تحقيق الأمن والسلم للمنطقة، كفاعل رئيسي في هذه القضية.

وأشار رئيس مجلس الوزراء، خلال ترؤسه، اليوم الأربعاء، اجتماع مجلس الوزراء بالعاصمة الإدارية الجديدة، إلى أن هناك تأييدا واضحا من المجتمع الدوليّ لخطة الإعمار والتعافي المبكر التي قدمتها مصر ووافقت عليها القمة العربية مؤخرا خلال انعقادها بالقاهرة.

وجاء ذلك في إشارة من رئيس مجلس الوزراء إلى ما شهدته الأيام الماضية من الاحتفال بمرور ذكرى عدد من الأحداث التاريخية العظيمة، وعلى رأسها الاحتفال بيوم الشهيد والمحارب القديم، والتي تتزامن مع ذكرى الانتصار في حرب العاشر من رمضان (نصر أكتوبر 1973)، وهو ما يجعلنا نتذكر بكل فخر تضحيات أبطالنا من رجال القوات المسلحة في الدفاع عن الوطن وصون مقدراته، معبرا عن تقديم أخلص التهاني للسيد رئيس الجمهورية، ولرجال قواتنا المسلحة الأبطال، والشعب المصري العظيم بهذه المناسبات المجيدة.

كما أشار رئيس مجلس الوزراء إلى الاجتماع الذي حضره اليوم، والذي عقده الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، صباح اليوم، لمناقشة الترتيبات والأمور التنظيمية المتعلقة بالاحتفالية المقررة لافتتاح المتحف المصري الكبير، لافتا إلى أنه تم العرض على السيد الرئيس التصورات المقترحة للاحتفالية وتجهيزاتها، وكذلك الفعاليات التي تتضمنها الاحتفالية، فضلا عن الخطة الترويجية لها.

وفي هذا الإطار، أوضح الدكتور مصطفى مدبولي أن السيد رئيس الجمهورية كلف بتشكيل لجنة عليا لمتابعة جميع التفاصيل المرتبطة بهذه الاحتفالية المهمة، كما وجه السيد الرئيس بالاهتمام بكل الخدمات اللوجيستية، مع بذل كل الجهود اللازمة وتكثيف الاستعدادات، من أجل خروج هذه الفعالية على أعلى مستوى من التنظيم، وبما يليق بمكانة وتاريخ الدولة المصرية.

وأضاف رئيس الوزراء: هذه الاحتفالية ستكون فرصة عظيمة، لإبراز ما تحقق من إنجازات، ولا سيما ما تم تنفيذه من مشروعات تنموية في جميع قطاعات الدولة خلال الفترة الماضية.

وفي هذا الصدد، أكد الدكتور مصطفى مدبولي ضرورة توجيه كل الاهتمام المطلوب بجميع المحاور المرورية والشوارع المحيطة بالمتحف المصري الكبير، سواء بأعمال الرصف أو الإنارة والنظافة، بجانب أعمال التنسيق الموقع.

واختتم رئيس مجلس الوزراء حديثه، بالإشارة إلى أن هناك خبرين إيجابيين هذا الأسبوع، الأول يتعلق بإعلان الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء ــ من خلال تقريره الشهري ــ عن انخفاض معدل التضخم في مصر، حيث بلغ الرقم القياسي العام لأسعار المستهلكين لإجمالي الجمهورية (246.8) نقطة لشهر فبراير 2025، مسجلًا بذلك تضخمًا سنويًا قدره (12.5%) مـقابل ( 23.2%) لشهر يناير 2025، مشيرا إلى أن هذه المؤشرات تعد خطوة مهمة تؤكد أن الاقتصاد المصري يسير في الاتجاه السليم، كما تؤكد نجاح الإجراءات التي اتخذتها الحكومة في هذا الشأن.

ولفت الدكتور مصطفى مدبولي إلى أن الخبر الثاني يتعلق بموافقة صندوق النقد الدولي على المراجعة الرابعة، مشيرا في هذا الصدد إلى أن هذه الموافقة تأتي بعد مفاوضات ناجحة بين الجانبين، وهو ما يمثل دعماً للاقتصاد المصري وتأكيداً على جدية الحكومة والسلطات المصرية على الاستمرار وبنجاح في تطبيق برنامجها الوطني للإصلاح الاقتصادي، وكذلك قدرة الاقتصاد المصري على تحقيق التعافي والاستدامة المالية، ودفع النشاط الاقتصادي القوي والمستدام، وتحقيق تحسن ملموس ومستمر في مستوى معيشة المواطنين.

اقرأ أيضاًرضا فرحات: كلمة الرئيس في الندوة التثقيفية تعكس تقدير الدولة لتضحيات الشهداء

فنانون يشيدون بتضحيات شهداء مصر خلال الندوة التثقيفية الـ41 للقوات المسلحة

مقالات مشابهة

  • مستشار الرئيس الفلسطني: جلالة الملك يخدم القضية الفلسطينية على الأرض
  • السفير البريطاني بالقاهرة: رسالة مصر حول القضية الفلسطينية واضحة.. وعلى إسرائيل الالتزام بدخول المساعدات
  • نصر عبده: غزة لأهلها ومصر دائمًا لها مواقف ثابتة تجاه القضية الفلسطينية
  • اجتماع خماسي عربي يبحث تطورات القضية الفلسطينية في الدوحة  
  • خطة مصر تحظى بتأييد دولي.. مدبولي: كلمة الرئيس السيسي أكدت عدم تخلي مصر عن دعم القضية الفلسطينية
  • منى أحمد تكتب: شمس الموسيقى العربية
  • مدبولي: كلمة الرئيس السيسي أكدت قدرة مصر على حماية أمنها القومي وعدم تخليها عن القضية الفلسطينية
  • ماجدة موريس: ولاد الشمس وقلبي ومفتاحه الأفضل بالنسبة لي
  • مصر القومي: كلمة الرئيس بالندوة التثقيفية أكدت ثبات موقف الدولة تجاه القضية الفلسطينية
  • برلماني: مصر وضعت الخطوط الحمراء من أجل الدفاع عن القضية الفلسطينية