لقي العازف والموزع الموسيقي “أمين لاكولومب” مصرعه، في حادث مروّع ببلجيكا، حسبما ما أعلنته شركة الانتاج avm edition.

وتم إغلاق الطريق الدائري الداخلي في بروكسل يوم الاثنين لمدة ساعتين تقريبًا بسبب حادث خطير بين سيارة وشاحنة. وقع حوالي الساعة 4:15 صباحًا بالقرب من زافينتيم، حسبما أفاد مركز المرور (Vlaams Verkeerscentrum).

وقالت خدمات الطوارئ إن الحادث، الذي وقع بعد وقت قصير من مخرج 3 “Zaventem luchthaven (المطار)، أدى إلى مقتل شخص وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة”.

وكان الضحايا جميعهم في السيارة. وكان السائق هو الذي توفي على الفور. وتم نقل المصابين إلى المستشفى. مما تسبب في خطوط طولها حوالي عشرة كيلومترات. وفي حدود الساعة 6.30 صباحا، أعيد فتح الطريق.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

ما الذي قاله نائب حزب الله أمين قاسم في أول خطاب بعد اغتيال نصر الله؟

وكالات:

أكد نائب الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم في كلمة له اليوم الإثنين، أن حزب الله على جهوزية تامة لأي توغل بري إسرائيلي في جنوب لبنان، فيما أضاف أن الحزب سيختار أميناً عاماً له في أقرب فرصة، وفق الآلية التنظيمية التي وضعها الشهيد حسن نصر الله.

وقال قاسم إن عمليات المقاومة استمرت بالوتيرة نفسها وأكثر، بعد اغتيال نصر الله ليؤكد مجدداً عن عدم تراجع حزب الله عن دعم قطاع غزة والشعب الفلسطيني في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي.

جاء خطاب نعيم قاسم، في خضم عدوانٍ إسرائيلي واسع يستهدف لبنان بشكلٍ عام وحزب الله بشكلٍ خاص منذ أسبوعين، ارتقى خلاله قرابة 1600 شهيد لبناني، واغتيل العديد من قادة حزب الله، على رأسهم الأمين العام للحزب حسن نصر الله، وقادة أركان الحزب، فيما يحمل الخطاب جملةً من الرسائل الواضحة لا سيما بعد التساؤلات التي فرضتها الأحداث الأخيرة في لبنان.

ولعل أبرز هذه التساؤلات طُرحت حول الواقع العسكري والسياسي الذي سيواجهه حزب الله بعد الاغتيالات التي تعرض لها قادته، والشخصية الجديدة التي ستخلف حسن نصر الله، فيما يشغل مستقبل جبهة الإسناد لقطاع غزة التي افتتحها الحزب منذ الأيام الأولى لمعركة طوفان الأقصى قبل قرابة عام.

وأكد قاسم بخطابه على مجموعة من ما يُعرف بـ”الخطوط العريضة” للمرحلة الجارية وحتى القادمة، وفق تسلسلٍ بالخطاب، افتتحه بنعي الأمين العام الشهيد حسن نصر الله، ثم الكشف عن مزاعم الاحتلال وروايته المكذوبة التي جاء فيها إن الغارة استهدفت نصر الله أثناء اجتماعه مع 20 قائداً من الحزب، ليؤكد قاسم أن الاجتماع لم يتكون إلا من الأمين العام وقائد حرسه ومستشاره والشهيديين علي كركي وعباس نيلفروشان.

وفي الشق الآخر من الخطاب أوضح قاسم أن الهيكلية التنظيمية لحزب الله هي من تقود المشهد وفق سد الفراغ الذي تركته الاغتيال من خلال الأفراد والقادة البدائل، ضمن منظومة كان قد وضعها نصر الله مسبقاً، إضافة لنية الحزب باختيار أميناً عاماً جديداً بحسب آلية خاصة معتمدة داخل نظام الحزب.

وعن المواجهة مع الاحتلال الإسرائيلي، قال قاسم إن ما تقوم به المقاومة اللبنانية إلى حد الآن هو الحد الأدنى من خطة متابعة المعركة، مع تأكيده على جهوزية الحزب لمواجهة الاحتلال الإسرائيلي عند أي توغلٍ بري، فيما أضاف قاسم أن الحزب لن يغلق جبهة الإسناد التي افتتحها من أجل فلسطين والمقاومة الفلسطينية.

ووجه قاسم عدة رسائل للشعب اللبناني مفادها، أن الشعب الذي صمد لسنين في وجه الاحتلال وعدوانه لن “تهزه” الأحداث الجارية مع الاستبشار بالنصر على غرار انتصار المقاومة عام 2006 في حرب تموز.

مقالات مشابهة

  • باكيت ملابس يودي بحياة شاب وإصابة مرافقيه في حادث تصادم بالمنيا
  • الجهاز الوطني للتنمية يفتتح الطريق الخدمي “عقبة بن نافع” في سرت
  • انقلاب قارب في أفغانستان يودي بحياة 8 أشخاص
  • حادث مروري يُطيح بحياة سيدة في المعادي
  • انفجار منزل متنقل يودي بحياة زوجين في ألمانيا
  • إصابة 18 شخصًا في حادث انقلاب ميني باص أعلى الطريق الدائري
  • وسط توقعات بارتفاع الحصيلة.. إعصار هيلين يودي بحياة 133 شخصا بأميركا
  • “الإمارات للدراجات” بطلاً للعالم في سباقات الطريق بسويسرا
  • ما الذي قاله نائب حزب الله أمين قاسم في أول خطاب بعد اغتيال نصر الله؟
  • صور| وميض لحظي في شقة سكنية بالدمام يودي بحياة شخص ويصيب آخرين