مطار العريش يستقبل 7 طائرات مساعدات من 5 دول تمهيدا لنقلها إلى غزة
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
أفاد مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» في العريش، بوصول 7 طائرات مساعدات إلى مطار العريش، من قطر وتركيا والسعودية وعمان والإمارات، تمهيدا لنقل حمولاتها إلى قطاع غزة.
وفي سياق متصل، أصبح مطار العريش الدولي على ساحل شمال سيناء واجهة دول العالم لإنقاذ غزة، إذ يشهد منذ أكتوبر الماضي وحتى اليوم حركة هبوط لا تتوقف على مدار الـ24 ساعة، لطائرات شحن تنقل المساعدات المنوعة للأشقاء على أرض غزة.
المساعدات تهبط بها الطائرات على مدرج مطار العريش ويتسلمها الهلال الأحمر المصري، ويقوم عدد من المتطوعين بتفريغ الحاويات وإعادة نقلها وتجهيزها داخل 7 مخازن مؤمنة في مدينة العريش، ومنها تنقل على شاحنات تتحرك تباعا من العريش إلى معبر رفح في طريقها لقطاع غزة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مطار العريش قطاع غزة الهدنة مساعدات العدوان الإسرائيلي مطار العریش
إقرأ أيضاً:
جامعة العريش تكرم فريقا من كلية الاستزراع المائي بعد حصوله على جوائز بحثية
كرّم الدكتور حسن الدمرداش، رئيس جامعة العريش بشمال سيناء، فريقا من طلاب كلية الاستزراع المائي والمصايد البحرية، برئاسة الدكتورة نجلاء فرج، مدرس البيئة البحرية بالكلية بعد حصولهم على جوائز بحثية ومشروعات تنافسية متميزة في عدة مؤتمرات علمية، من وزارة التعليم العالي.
طلاب الاستزراع المائي والمصائد البحريةاجتمع رئيس الجامعة، الدكتور حسن الدمرداش مع فريق كلية الاستزراع المائي والمصايد البحرية البحثي برئاسة الدكتورة نجلاء فرج مدرس البيئة البحرية بكلية الاستزراع المائي.
مشروعات بحثية مهمة بجامعة العريشواستعرض الطلاب، المشاريع البحثية، ومشاركاتهم باللقاءات العلمية المختلفه ومنها «مؤتمر البيئة والصناعة» و«مؤتمرالتلوث بمخلفات البلاستيك وتوحيد الجهود نحو مستقبل أخضر»، كما تم استعراض المنح البحثية للفريق ومنها منحة مشروع بدايتي كما تم عرض المشروعات الجاري العمل عليها في مجالات البيئة البحرية ومنها إنتاج الكولاجين والبيوبلاستيك واستخدام تكنولوجيا النانو في الطلاءات المضادة للحشف البحري وغيرها من الموضوعات التي تخدم خطة الدولة نحو التنمية المستدامة «مصر 2030».
أثنى رئيس الجامعة على الجهود المبذولة للفريق متحدثًا مع الطلاب على بذل مزيد من الجهد واستثمار الوقت نحو زيادة مهاراتهم وقدراتهم البحثية، وبث روح الفريق والعمل الجماعي، والبحث عن مزيد من الفرص والدعم والمشاركات باللقاءات العلمية المختلفة والنشر العلمي.