الاتحاد الأوروبي يدعو إلى هدنة دائمة في قطاع غزة
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
سرايا - قال وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس الاثنين، إنّ السلطة الفلسطينية هي الشريك الوحيد الممكن والموثوق للسعي إلى السلام في الشرق الأوسط.
كما قال الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، إن الهدنة لـ 4 أيام هي خطوة أولى مهمة نحو حل الصراع الفلسطيني الصهيوني، لكن هناك حاجة إلى المزيد لإيجاد سبيل للخروج من الأزمة.
وجاءت التصريحات خلال المنتدى الإقليمي الثامن لوزراء خارجية دول الاتحاد من أجل المتوسط المنعقد في برشلونة.
إقرأ أيضاً : حكومة الاحتلال تتفق مع ماسك بعدم تشغيل الانترنت الفضائي بغزة إلا بموافقتهمإقرأ أيضاً : الاتحاد الأوروبي: سعي "إسرائيل" لبناء مستوطنات خلال الحرب أمر مروع
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يدعو الدنمارك لتعزيز استثماراتها مع مصر في الطاقة والملاحة واللوجستيات
أكد د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، على أهمية تطوير مختلف جوانب العلاقات السياسية والاقتصادية مع الدنمارك، ودعا الجانب الدانماركي لتعزيز استثماراته في مصر في مختلف المجالات ومنها الطاقة والملاحة واللوجستيات، والعمل على الارتقاء بحجم التبادل التجاري وزيادة نفاذ الصادرات المصرية للدنمارك، وكذلك تدشين مجلس أعمال مصرى - دنماركى.
جاء ذلك خلال عقد د. بدر عبد العاطي، اليوم الثلاثاء 5 نوفمبر اجتماعاً افتراضياً مع لارس راسموسن وزير خارجية الدنمارك، وذلك لمتابعة الزيارة التي أجراها الوزير الدنماركى إلى القاهرة يوم 9 سبتمبر 2024، والتباحث حول سبل تعزيز العلاقات المصرية الدنماركية.
وأشاد الوزير عبد العاطى بالزخم الذي تشهده العلاقات الثنائية بين مصر والدنمارك، والزيارات المتبادلة بين الجانبين، مؤكداً الحرص على الحفاظ على دورية انعقاد الاجتماعات التشاورية رفيعة المستوى.
وقد دار نقاش بين الوزيرين حول سبل تعزيز التعاون في مجال الهجرة، فضلاً عن استكشاف فرص للتعاون بين المعهد الدبلوماسي المصرى ونظيره الدنماركى.
كما أعرب الوزير عبد العاطى عن تطلع مصر للتعاون الثلاثى مع الدنمارك في إفريقيا لاسيما بعد إطلاق الدنمارك لاستراتيجية جديدة مع أفريقيا في شهر أغسطس الماضى، مؤكداً على إمكانية الاستفادة من الخبرات المتراكمة لمصر في أفريقيا والآليات القائمة لوزارة الخارجية المصرية في التعاون مع الدول الأفريقية وعلي رأسها الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية، ومركز القاهرة الدولي لتسوية النزاعات وحفظ السلام.