بسام راضي يستقبل وزيرة الهجرة في روما لحث أقطاب وأبناء الجالية المصرية للمشاركة في الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
وصلت السفيرة سها جندي، وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، إلى العاصمة الإيطالية روما رابع محطات جولتها الخارجية والتي تتضمن عددا من المدن العربية والأوروبية لتحفيز المصريين بالخارج على المشاركة في الانتخابات الرئاسية 2024، حيث استقبلها السفير بسام راضي سفير مصر في روما، والسفير محمود طلعت سفير مصر لدى الفاتيكان.
وفي مستهل اللقاء، أعربت السفيرة سها جندي عن سعادتها بلقاء سفيري مصر في روما والفاتيكان، مؤكدة حرص القيادة السياسية على اختيار أفضل السفراء لتمثيل مصر بالخارج، ومشيدة بجهودهم سفراء مصر بالخارج حول العالم، وبالتعاون بين وزارتي الخارجية والهجرة لتلبية رغبات ومطالب المصريين في الخارج ومناقشة مقترحاتهم.
كما أوضحت وزيرة الهجرة أن الجالية المصرية في إيطاليا جالية مهمة ومؤثرة في المجتمع الإيطالي، وقالت: "هُم أهلنا ودورنا رعايتهم وتحقيق مطالبهم بالتواصل مع مختلف الجهات"، مثمنة العلاقات القوية الضاربة بجذورها في عمق التاريخ التي تجمع مصر وإيطاليا، ومؤكدة أن من أهم سمات وتوجهات الجمهورية الجديدة هو تعزيز العلاقات مع الدول الصديقة وتوثيق الروابط معها.
وتعتزم وزيرة الهجرة عقد لقاء مع أقطاب وأبناء الجالية المصرية في روما، والحديث معهم عن المكتسبات التي تحققت للمصريين بالخارج من حقوق متنوعة والتي يجب استمرارها وزيادتها، مما سينعكس على تمثيل مناسب لهم في كل خطط الدولة المستقبلية، مشيرة إلى أنه من المقرر إجراء انتخابات المصريين بالخارج أيام الجمعة والسبت والأحد 1 و2 و3 ديسمبر المقبل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السفيرة سها جندي وزيرة الدولة للهجرة العاصمة الايطالية روما فی روما
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي يستقبل ملك الأردن بالقاهرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم العاهل الأردنى الملك عبدالله الثاني حيث عقدت قمة مصرية أردنية.
وتكتسب العلاقات التاريخية "المصرية- الأردنية" أهمية خاصة نظرا للدور الإقليمي المهم الذي تلعبه الدولتان في مواجهة التحديات والأخطار التي تهدد المنطقة، حيث تعد العلاقات "المصرية-الأردنية" نموذجا يحتذى به لعلاقات قوية ووثيقة منذ القدم، حيث ترتبط الدولتان بأواصر تاريخية ثقافية وعلاقات متميزة في كل المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية التي ساعدت على انتقال الأفراد والمبادلات الاقتصادية والحضارية بين البلدين ما يؤكد المصير الواحد والمشترك لهما.