الإطاحة بـ "مفتي داعش الشرعي" لقضاء الشرقاط
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن الإطاحة بـ مفتي داعش الشرعي لقضاء الشرقاط، بغداد اليوم في قبضة وكالة الاستخبارات المفتي والشرعي ومسؤول الكفالات المالية لقضاء الشرقاط واحد المشتركين في الهجوم الذي استهدف .،بحسب ما نشر وكالة بغداد اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإطاحة بـ "مفتي داعش الشرعي" لقضاء الشرقاط، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بغداد اليوم -
في قبضة وكالة الاستخبارات المفتي والشرعي ومسؤول الكفالات المالية لقضاء الشرقاط واحد المشتركين في الهجوم الذي استهدف قرية الخانوكة والزوية * لسنة ٢٠١٤. =======تنفيذا لتوجيهات السيد وزير الداخلية المحترم ، وبعد ورود معلومات دقيقة عن تواجد مفتي داعش الشرعي لقضاء الشرقاط ،تم تشكيل فريق عمل من مفارزنا وبعد اجراء التحريات الاستخبارية والفنية وبكمين محكم ، تمكنت مفارزنا من القاء القبض على المتهم المذكور ، واعترف صراحة بعد تدوين اقواله وتصديقها قضائياً بأنه كان ينتمي لعصابات داعش الارهابية وعمل فيها بصفة المفتي الشرعي لقضاء الشرقاط ومسؤول الكفالات ، كما عمل في معهد تأهيل عناصر عصابات داعش الارهابي، واشتراكه في الهجوم الذي استهدف قرى الزوية والخانوكة اضافة الى استهداف الاجهزة الامنية والقوات العسكرية والهجوم على مصفى بيجي ، كما اعترف بقيامة بخطف وقتل عناصر الاجهزة الامنية والعسكرية وتفجير دورهم .احيل المتهم الى القضاء لينال جزائه العادل . وتدعوا وكالة الاستخبارات والتحقيقات الاتحادية المواطنين الكرام بصرورة الابلاغ على الخارجين عن القانون من خلال الاتصال على الرقم المجاني الساخن 144 .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الإطاحة بـ
إقرأ أيضاً:
الإطار التنسيقي: أنقرة تسعى لخلق منطقة رمادية في إقليم كردستان
بغداد اليوم - بغداد
أكد القيادي في الإطار التنسيقي، عصام شاكر، اليوم الأربعاء (29 كانون الثاني 2025)، أن أنقرة تعمل على خلق ما أسماه "المنطقة الرمادية" شمالي العراق، مشيرًا إلى وجود مخطط تركي للتمدد في أراضي الإقليم.
وقال شاكر في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "استشهاد ستة مدنيين جراء القصف التركي في إقليم كردستان، يوم الاثنين، يمثل انتهاكًا صارخًا لسيادة البلاد وجريمة جديدة بحق المدنيين"، مؤكدًا أن "ضعف التفاعل من قبل بغداد وأربيل مع هذه الانتهاكات، هو ما دفع أنقرة إلى التمادي وسفك المزيد من الدماء".
وأضاف أن "ما يجري في شمال العراق خطير جدًا وله ارتدادات واسعة، في ظل وجود أطماع تركية واضحة"، لافتًا إلى أن "أنقرة تحاول فرض منطقة رمادية شمال العراق عبر القوة النارية وخلق واقع جديد، من خلال التوغل لأكثر من 100 كيلومتر داخل الأراضي العراقية، وفرض سيطرتها على تلك المناطق".
وأشار شاكر إلى أن "ما يحدث هو عملية تمدد ممنهجة تأخذ أبعادًا متعددة، وستكون لها تبعات خطيرة على المدى القريب والمتوسط"، مبينًا أن "هذه التحركات تأتي نتيجة لأطماع تركية لا تخفيها العديد من القيادات في الإدارة التركية، ما يضع العراق أمام مشهد خطير قد لا يقف عند حد معين".
وأكد أن "التجربة السورية، حيث كانت تركيا المستفيد الأكبر، قد تدفع أنقرة إلى محاولة فرض أوراق جديدة في شمال العراق، من خلال الإقليم، وبالتالي لا يُستبعد حدوث تمدد آخر باستخدام القوة العسكرية، وما يجري حاليًا هو مؤشر واضح على نية تركيا تصعيد الموقف في شمال العراق".
وكان استشهد ستة أشخاصٍ مدنيين يوم الاثنين الماضي، في هجومين تركيين منفصلين، استهدف مناطق في محافظتَي دهوك والسليمانية بإقليم كردستان.
واستشهد أربعة أشخاص بقصف لطائرةٍ مسيّرة، استهدف سيارةً في قضاء رانيا التابع لمحافظة السليمانية، كانت متجهةً من “كاني ماران” إلى إدارة “رابرين”.
وفي محافظة دهوك، استشهد رجل وزوجته بقصف الطائرات الحربية التركية، استهدف منطقة “شهي” التابعة لبلدة “دينارته” في ناحية “آكري”.
وقبل ذلك، قصفت تركيا أيضا ناحية باتوفا بقضاء زاخو، واستهدف منزل أحد المواطنين في قرية ديمكا، ما تسبب بوقوع أضرارٍ ماديةٍ داخل المنزل، دون تسجيل أي خسائرَ بشرية.