وصول 15 مصابا من غزة إلى معبر رفح للعلاج في مصر
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
أكد محمد عبيد، موفد القاهرة الإخبارية، وصول 15 مصابا من غزة إلى معبر رفح لنقلهم للمستشفيات المصرية.
وفي وقت سابق، أفاد مراسل القاهرة الإخبارية من رفح، بأن 7 شاحنات وقود دخلت إلى قطاع غزة، عبر معبر رفح، في آخر أيام الهدنة، مضيفا أن إسرائيل تنتظر رد الفصائل الفلسطينية بشأن تمديد الهدنة يوما إضافيا، مقابل الإفراج عن 10 محتجزين.
أضاف أن إسرائيل تسلمت قائمة أسماء المحتجزين الذين سيفرج عنهم من غزة اليوم، لافتا إلى أن هناك محاولات لتنظيف وتعقيم مستشفيات قطاع غزة خلال أيام الهدنة، التي تنتهي اليوم.
وفي سياق متصل، واصل الهلال الأحمر المصري إدخال الشاحنات المحملة بالمساعدات الإنسانية والإغاثية عن طريق معبر رفح البري شمال سيناء، إلى قطاع غزة تضامنا مع الشعب الفلسطينى في أزمته بسبب أحداث الحرب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: معبر رفح وصول المصابين الفلسطينيين إلى مصر معبر رفح
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: إسرائيل توسّع نطاق ضرباتها الجوية إلى جبل لبنان
قال أحمد سنجاب، مراسل القاهرة الإخبارية من بيروت، إن سلاح الجو الإسرائيلي شن غارة جوية صباح اليوم استهدفت سيارة مدنية في بلدة بعورتة، قرب منطقة الضمّور في محافظة جبل لبنان التي تبعد قرابة 25 كيلومترًا فقط عن العاصمة بيروت.
واعتبر هذا الهجوم تطورا لافتًا أنه وقع خارج النطاق التقليدي للعمل العسكري الإسرائيلي، الذي كان حتى وقت قريب يقتصر على الجنوب اللبناني ومحيط الضاحية الجنوبية.
وأضاف خلال رسالة على الهواء مع منى صالح وشيرين غسان وشروق وجدي، أنه بحسب المعلومات الأولية، أسفر القصف عن سقوط عدد من الضحايا، دون إعلان رسمي بعدد محدد حتى الآن، مشيرا إلى أن هذه العملية تأتي بعد سلسلة من الغارات التي نفذها الجيش الإسرائيلي قبل يومين، واستهدفت مناطق عدة في الجنوب اللبناني، منها أرنون، مرتفعات جبل الريحان، وإقليم التفاح، إضافة إلى عمليات اغتيال في كفرا وحولا الحدودية، ويرى مراقبون أن هذه الهجمات تمثل خرقًا واضحًا للقرار الأممي 1701، وتصعيدًا جديدًا في وتيرة العدوان الإسرائيلي على الأراضي اللبنانية.
وتابع أن رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري علّق على هذه التطورات، مؤكدًا أن ما يجري هو محاولات إسرائيلية للتغطية على التزام لبنان الصارم بوقف إطلاق النار، مشددًا على خطورة توسع رقعة الاستهداف لتشمل مناطق كانت تعد حتى الآن "آمنة نسبيًا" خارج الجنوب.