شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن ‬ محمود محيى الدين تعزيز دور القطاع الخاص ضرورى لمواجهة تداعيات تغير المناخ، مجموعة قادة الأعمال لمؤتمر الأطراف السابع والعشرين يمكنها القيام بدور فعال لتحفيز القطاع الخاص للمساهمة فى .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ‬ محمود محيى الدين: تعزيز دور القطاع الخاص ضرورى لمواجهة تداعيات تغير المناخ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

‬ محمود محيى الدين: تعزيز دور القطاع الخاص ضرورى...

مجموعة قادة الأعمال لمؤتمر الأطراف السابع والعشرين يمكنها القيام بدور فعال لتحفيز القطاع الخاص للمساهمة فى تنفيذ مقررات مؤتمر شرم الشيخ 

 

أكد الدكتور محمود محيي الدين، رائد المناخ للرئاسة المصرية لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة للتغير المناخي COP27 والمبعوث الخاص للأمم المتحدة المعني بتمويل أجندة 2030 للتنمية المستدامة، ضرورة تعزيز دور القطاع الخاص في تحقيق الانتقال العادل للاقتصاد الأخضر عن طريق ضخ المزيد من الاستثمارات فى هذا الشأن واتباع السياسات التي تعزز من تحقيق الأهداف المناخية.

 

جاء ذلك خلال مشاركته في الاجتماع الأول لإطلاق مجموعة قادة الأعمال لمؤتمر الأطراف السابع والعشرين الذي ترأسه سامح شكري، وزير الخارجية ورئيس مؤتمر COP27، وهي المجموعة التي يرأسها شكري بالاشتراك مع ناصف ساويرس، الرئيس التنفيذي لمجموعة OCI العاملة في مجال الهيدروجين والنيتروجين والطاقة.

 

وقال محيي الدين إنه من الضروري دعم بناء القدرات وتوفير الحلول التكنولوجية لاسيما في الدول النامية بوصفها عناصر لا غنى عنها لتمكين القطاع الخاص والشركات من لعب الدور المنشود في عملية التحول العادل.

 

وأفاد محيي الدين بأن القطاع الخاص والشركات يمكنهما القيام بدور قيادي لإظهار أن العمل المناخي المرتبط بالتكيف مع تغير المناخ والتعامل مع الخسائر والأضرار الناتجة عنه يمكن أن يكون عملًا مربحًا، مؤكدًا أن الفشل في تحقيق التكيف مع تغير المناخ يهدد الاقتصادات وينذر بتوقف الشركات في الكثير من المجالات عن العمل.

 

وأوضح أن التقييم العالمي الأول لتنفيذ أهداف اتفاق باريس للمناخ الذي سيصدر بالتزامن مع مؤتمر الأطراف الثامن والعشرين نهاية العام الجاري من شأنه تشجيع القطاع الخاص والشركات على إظهار المزيد من الالتزام بالمساهمة في تنفيذ العمل المناخي.

 

ونوه محيي الدين عن الدور الكبير الذي يمكن لمجموعة قادة الأعمال لمؤتمر الأطراف السابع والعشرين القيام به فيما يتعلق بتحفيز القطاع الخاص لتنفيذ أجندة شرم الشيخ للتكيف من خلال المساهمة في إبراز الفرص الاستثمارية والربحية من المشاركة في تنفيذ أنشطة التكيف، ودمج هذه الأنشطة في أعمال الشركات على النحو الذي يظهر قدرة هذا القطاع على تقديم الحلول المناخية.

 

وقال محيي الدين إنه في الوقت الذي تتعاون فيه الحكومات على تفعيل صندوق الخسائر والأضرار الذي تم إطلاقه خلال مؤتمر الأطراف السابع والعشرين بشرم الشيخ فان القطاع الخاص والشركات يمكنهما القيام بدور فاعل في هذا السياق من أجل حماية أعمالهما وعملائهما من الآثار السلبية للتغير المناخي عن طريق المساهمة في تمويل وتشغيل أنظمة الإنذار المبكر، وتقديم الدعم المالي للمجتمعات المتضررة من تغير المناخ.

 

ودعا رائد المناخ الشركات إلى المشاركة في النسخة الثانية من المنتديات الإقليمية الخمسة لحشد التمويل للعمل المناخي، والمساهمة في تقديم الحلول المناخية من خلال آليات تكنولوجية ومالية مبتكرة، ودراسة الفرص الاستثمارية في المشروعات التي نتجت عن اهمية هذه المنتديات ويجري العمل على ربطها بجهات التمويل المختلفة.

 

وألقى محيي الدين الضوء على المبادرة الوطنية للمشروعات الخضراء والذكية فى محافظات جمهورية مصر العربية التي انطلقت العام الماضي وتم عرض نتائجها خلال مؤتمر COP27 كما انطلقت النسخة الثانية منها العام الجاري. 

 

وتضم مجموعة قادة الأعمال لمؤتمر الأطراف السابع والعشرين العديد من قادة وممثلي شركات عالمية كبرى عاملة في قطاعات اقتصادية مختلفة، وتم إنشاؤها بهدف دعم عمل الرئاسة المصرية لمؤتمر الأطراف والتي تولي أولوية خاصة للتواصل مع شتى الأطراف المعنية بعمل المناخ بما في ذلك القطاع الخاص للنظر في سبل دعم جهود تحقيق أهداف العمل المناخي، وخاصةً فيما يتعلق بحشد تمويل المناخ وتنفيذ التعهدات ودعم جهود تخفيف تداعيات تغير المناخ والتكيُف معه.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

بعد طلاقهما.. مريم فخر الدين تكشف تفاصيل انتقام محمود ذو الفقار منها

كشفت الفنانة الراحلة مريم فخر الدين، عن كواليس انتقام زوجها محمود ذو الفقار منها في مذكراتها المنشورة بمجلة «نورا» أواخر 1977.

مريم فخر الدين: أخطأت في مقاطعتي لزوجي السابق محمود الفقار

وقالت مريم : «أود أن أعترف هنا بإنني أخطأت عندما قاطعت زوجي السابق محمود الفقار مقاطعة تامة، كان هذا التصرف مني فيه بعض الغباء وما كان يجب أن أفعل ذلك لأن محمود بالرغم من طلاقنا يظل والد ابنتي إيمان، إن الجفاء يشكل جدارا عاليا بيني وبين محمود ذو الفقار، ولم يكن لهذا الجفاء من مبرر بعد أن افترقنا عن بعضنا».

وتابعت: «والذي كان يحدث أحيانا هو أن ظروفا ما كانت تضطرني إلى الاتصال به، أو تضطره لأن يكلمني في التليفون، ولكن بدلا من أن نتفاهم كانت تعلو أصواتنا ونتشاجر، لأنه في كل مرة كان يطلب أن تكون ابنتنا في حضانته، وكنت أنا أرفض بشدة ولكني فيما بعد تزوجت الدكتور محمد الطويل ويبدو أن محمود ذو الفقار كان حتى هذه اللحظة يظن أن طلاقي منه ليس جديا أو نهائيا وأنه يستطيع إعادتي إلى عصمته في أي وقت يريد».

فخر الدين: محمود ذو الفقار انتقم مني بعد زواجي من رجل غيره

تؤكد فخر الدين في مذكراتها إن محمود ذو الفقار أحس بالصدمة بعد زواجها من الطويل، خصوصا بعد أن أدرك أنه لن يستطيع إعادتها إلى عصمته، مستكملة: «كانت الصدمة شديدة، وانتقم محمود ذو الفقار مني على زواجي رجل غيره، انتقم بأن انتزع مني ابنتي إيمان، ولم يسمح لي برؤيتها إلا مرة واحدة في الأسبوع على أن لا يطول لقائي بها أكثر من ساعتين أو ثلاث، ولكنها كانت تتناول الغداء معي في كل يوم جمعة ثم تعود إلى والدها، وكان من الممكن أن ألجأ في ذلك الوقت إلى أحد المحامين ليرفع لي قضية أطالب فيها بحقي الشرعي والقانوني في أن أحتضن ابنتي، إلا أنني لم أفعل ذلك لأني بطبيعتي أفضل حل المشاكل والخلافات بصورة ودية، ولذلك لم أدخل في حياتي إلى أي محكمة».

كذلك تحدثت مريم خلال المذكرات عن محاولات محمود ذو الفقار لإعادتها بعد الطلاق، وقالت: «لا بد من أن أذكر أنه بعد طلاقي من زوجي الثاني عاد زوجي الأول محمود ذو الفقار إلى محاولاته لإقناعي بالعودة إلى حياتنا الزوجية من جديد، وطبعا لم يحدثني محمود مباشرة بهذا الموضوع بل عن طريق وسطاء، وقلت يومها لهؤلاء الوسطاء وهم من أصدقائي وأصدقائه بأنني لم أنس بعد يد محمود ذو الفقار وهي تمتد إلي بالضرب وتترك أثارا على جسدي، بل إن ضربه لي ذات مرة أدى إلى تعطل حاسة السمع عندي، والواقع أنه عندما فاتحني الوسطاء بموضوع عودتي إلى محمود ذو الفقار بعد طلاقي من الدكتور الطويل لم أرد عليهم فورا بالرفض، بل طلبت مهلة للتفكير بالأمر ورحت أفكر فعلا، لكنى استيقظت ذات يوم على وجع شديد في أذني وتذكرت أن هذا الوجع هو من صنع يد محمود ذو الفقار، فرفضت العودة إليه».

مقالات مشابهة

  • “تغير المناخ والتنمية المستدامة”.. ندوة بمعرض الكتاب تسلط الضوء على التحديات والحلول
  • بعد طلاقهما.. مريم فخر الدين تكشف تفاصيل انتقام محمود ذو الفقار منها
  • علاء نصر الدين: مبادرة الـ30 مليار جنيه خطوة نحو تعزيز الصناعة الوطنية
  • عضو «غرفة الأخشاب»: مبادرة الـ30 مليار جنيه خطوة نحو تعزيز الإنتاج الصناعي
  • الرئيس السيسي: هدفنا تعزيز دور القطاع الخاص وتحسين حياة المواطن المصري
  • التسييس الأخضر: الأوجه المضللة للبيانات الضخمة في مجال تغير المناخ
  • تغير المناخ يُكسِب شتاء روسيا بعض الدفء
  • شفط الكربون من السماء.. الأمل الأخير لمواجهة كارثة المناخ
  • باحث: تداعيات زلزال 7 أكتوبر لا تزال تهز الداخل الإسرائيلي (فيديو)
  • كيف يؤدي تغير المناخ إلى زيادة حالات انقطاع التيار الكهربائي؟