مصطفى تمبور يوضح تفاصيل بشأن انضمام قواته إلى الدعم السريع
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
متابعات- تاق برس- نفى مصطفى تمبور انضمام قوات من حركته إلى الدعم السريع بزالنجي، وقال في بيان: لقد طالعنا قبل قليل عبر وسائل التواصل الاجتماعي فيديوهات منتشرة لما وصفه بالمليشي علي يعقوب ومعه مجموعة ترتدي كاكي رسمي تدعي أنها انشقت من حركة تحرير السودان قيادة مصطفى تمبور وانضمامها إلى ما وصفها بالمليشيا الدعم السريع المتمردة.
وأضاف “لذلك نحن قصدنا أن نوضح أن هذه المجموعة ليس لديها أي علاقة بالحركة لا من قريب ولا من بعيد بل منتحلة صفة الحركة لتضليل الرأي العام ورفع الروح المعنوية المنهارة لقواتها المنهزمة في كل المحاور.
وكانت قوت الدعم السريع نشرت خبرا عن انضمام قوات تمبور إلى صفوف الدعم في زالنجي
المصدر: تاق برس
كلمات دلالية: الدعم السریع
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني: “الدعم السريع” هاجمت بمسيرات سد مروي شمال البلاد
الأناضول/ قال الجيش السوداني، الثلاثاء، إن قوات الدعم السريع شنت هجوما بطائرات مسيرة على "سد مروي" ومقر قيادة الفرقة 19 مشاة للجيش بالولاية الشمالية، ما تسبب في إحداث أضرار.
وأفادت تلك الفرقة في بيان، بأن "مليشيا الدعم السريع استهدفت مقر قيادة الفرقة 19 مشاة مروي، وسد مروي بالولاية الشمالية (شمال) بعدد من الطائرات المسيرات".
وأضافت أن "المضادات الأرضية تصدت للطائرات المسيرة التي أحدثت بعض الأضرار"، دون تفاصيل عن حجم ما خلفته.
وأفاد شهود عيان للأناضول، بأن أجزاء واسعة من مدن وقرى الولاية الشمالية انقطع عنها التيار الكهربائي جراء الهجوم بينها مدن مروي ودنقلا والقولد.
ولم يصدر تعليق فوري من قوات الدعم السريع على بيان الجيش السوداني.
وتكرر هجوم قوات الدعم السريع على سد "مروي" الكهرومائي عند مجرى نهر النيل في الولاية الشمالية بالسودان على بعد 350 كيلومترا من العاصمة الخرطوم
ومنذ أسابيع وبوتيرة متسارعة، بدأت تتناقص مساحات سيطرة "الدعم السريع" لصالح الجيش في ولايات الخرطوم والجزيرة، والنيل الأبيض وشمال كردفان.
وفي ولاية الخرطوم المكونة من 3 مدن، بات الجيش يسيطر بالكامل على "مدينة بحري" شمالا، ومعظم أنحاء "مدينة أم درمان" غربا، و75 بالمئة من عمق "مدينة الخرطوم" التي تتوسط الولاية وتحوي القصر الرئاسي والمطار الدولي، بينما لا تزال "الدعم السريع" في أحياء شرق المدينة وجنوبها.
ويخوض الجيش السوداني وقوات الدعم السريع منذ أبريل/ نيسان 2023 حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.