نظمت كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة بجامعة طيبة التكنولوجية، زيارة ميدانية لطلاب الفرقة الأولى ببرنامج تكنولوجيا التصنيع الغذائى، لحاضنة الأعمال بطيبة للتعرف على مراحل صناعة الكاتشب داخل المصانع، وصناعة العبوات السيلوزية، تحت إشراف د.محمد محمود النحاس، ود.محمد البدوي سعدي، أعضاء هيئة التدريس بالبرنامج، تحت رعاية الدكتور عادل زين الدين محمد موسى، رئيس جامعة طيبة التكنولوجية، والدكتور حموده محمد دردير، عميد كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة.

بدأت الزيارة، بمحاضرة تعريفية بعنوان التحديات التى تواجه رائد الأعمال، والحلول المقترحة، ألقاها الدكتور أحمد شاهين، مدير حاضنة الأعمال، استعرض فيها دور الحاضنة فى التنمية الصناعية واحتواء رواد الأعمال والتسهيلات المقدمه لهم و"الكيس استدى"، لأكثر من مشروع انضم لحاضنة الأعمال.

ثم تعرف الطلاب على مراحل إنتاج الكاتشب، بداية من مرحلة جمع الثمار مرورا بالفرز والغسيل ثم مرحلة العصر والتصفية ثم التسوية والتركيز، ثم إضافة المواد اللازمة نهاية بالتعبئة والتغليف، والاحتياطات اللازمة لكل مرحلة وعيوب صناعة الكاتشب وأسبابها والإجراءات المتعلقة بسلامه الأغذية داخل المصنع، كما تعرف الطلاب على مراحل صناعة الأكواب السيلوزية الصحية، بداية ببرمجة الماكينة، مرورا بمرحلة التغذية، ثم مرحلة تكوين الشكل الدائري نهاية بلصق الأجزاء حراريا وكيفية إجراء اختبار عدم التسريب.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: طلاب جامعة الأقصر جامعة طيبة التكنولوجية بالأقصر

إقرأ أيضاً:

«محمد بن راشد للمعرفة»: «العربية» حاضنة للهوية والإرث الحضاري

دبي (وام)
  أكد جمال بن حويرب، المدير التنفيذي لمؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، أن اللغة العربية تعد جزءاً أصيلاً من التنوع المعرفي العالمي، وحاضنة للهوية والتاريخ والإرث الحضاري، ومصدراً رئيسياً للإبداع الفكري والعلمي على مر العصور، وأن الاحتفال بها في يومها العالمي الذي يوافق 18 ديسمبر من كل عام، يأتي ليعزز الوعي بدورها الحيوي في بناء جسور التواصل بين الحضارات المختلفة، وأهميتها في إثراء المعرفة الإنسانية في المجالات المختلفة. وقال إن مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، تؤكد من خلال مبادراتها ومشاريعها، التزامها الدائم بتعزيز مكانة اللغة العربية لغة للمعرفة والابتكار والتميز، لتبقى مصدر اعتزاز وإلهام لجميع المتحدثين بها، ولتواصل دورها المحوري كركيزة أساسية في بناء مستقبل مشرق للمجتمعات، لافتاً إلى مبادرة «بالعربي»، التي تُعد إحدى أبرز مبادرات المؤسسة لتعزيز حضور «العربية» في الحياة اليومية للأفراد، وتشجيع الأجيال الشابة على التمسك بها واستخدامها على منصات التواصل الاجتماعي، إيماناً بدورها الكبير في ترسيخ الهوية وتعزيز الابتكار.
وأضاف أن «برنامج دبي الدولي للكتابة»، يواصل دعمه للمحتوى الأدبي العربي ودوره الفاعل في تمكين الشباب المبدعين للوصول بإنتاجهم المعرفي إلى العالمية، مشيراً في هذا الصدد إلى مبادرة «استراحة معرفة»، التي أسهمت في نشر ثقافة القراءة والمعرفة عبر جلسات حوارية وورش عمل ضمت نخبة من المفكرين والكتّاب.
  وأكد التزام المؤسسة بتعزيز مكانة اللغة العربية ودعم حضورها النوعي، مشدداً على أهمية إدراك حجم المسؤولية المشتركة تجاهها والحفاظ عليها وتطوير مناهج تعليمها للأجيال المقبلة لضمان استمراريتها كلغة حية تواكب التحديات الحديثة، وتعزز دورها في التعبير والإبداع والابتكار.

مقالات مشابهة

  • «محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي» تفتح باب التسجيل في برامج الدراسات العليا
  • كاسبرسكي تستعرض أهم مشاكل تواجه شركات أمن تكنولوجيا المعلومات في مصر
  • وزير التعليم العالي: تضاعف أعداد طلاب الجامعات التكنولوجية إلى 30 ألف خلال هذا العام
  • «محمد بن راشد للمعرفة»: «العربية» حاضنة للهوية والإرث الحضاري
  • طريقة التسجيل في وظائف جامعة طيبة بالسعودية
  • كلية الألسن بجامعة الأقصر تنظم فعاليات يوم الثقافات
  • مناقشة أثر التدريب بالمصانع على طلاب التعليم التكنولوجي بجامعة سمنود التكنولوجية
  • لتأهيل طلاب جامعة أسوان لسوق العمل.. توقيع بروتوكول تعاون مشترك مع المؤسسة المصرية الأفريقية لريادة الأعمال
  • طلاب جامعة بني سويف الأهلية يزورون إحدى دور المسنين
  • "منتدى الأعمال العُماني الياباني" يناقش آليات تعزيز التعاون وفرص الاستثمار في "تكنولوجيا المناخ"