بين مصر والسعودية.. محمد رمضان يكشف كواليس فيلم “أسد أسود”
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
متابعة بتجــرد: خلال مداخلة هاتفية له مع قناة “الإخبارية السعودية”، تحدث الفنان محمد رمضان عن أحدث أفلامه “أسد أسود” الذي يتعاون فيه مع المؤلف والمخرج محمد دياب، قائلاً إن تصوير أغلب مشاهده سيتم في المملكة العربية السعودية.
وحكى محمد رمضان عن الفيلم قائلاً: “بحضر لفيلم “أسد أسود” بنصور 60 في المئة منه في المملكة العربية السعودية و 40 في المئة منه في مصر، دا تأليف وإخراج محمد دياب آخر مشروع ليه قبل “أسد أسود” كان مسلسل إنتاج مارفل وأيضاً هو أول مصري تنتج ليه مارفل وأول مصري يكون في لجنة تحكيم مهرجان أوسكار”.
كما عبر محمد رمضان عن سعادته بالتطور الذي حدث في المملكة العربية السعودية وقال: “بقى عندنا عاصمة كبيرة للفن بجوار مصر، مصر كانت طول العمر والوقت اللي فات لوحدها، النهاردة السعودية فتحت سوق الفن للعالم كله شيء عظيم، بشكر هيئة الترفيه وسمو ولي العهد إنه أثرى الوطن العربي بأشياء عظيمة بتخص مهنتنا”.
وأكمل: “أنا بغيب عن السعودية شهرين برجع أشوف تطور واضح لأي حد نظره ضعيف، أنا عندي بيت في الرياض ومكتب والسعودية بيتي من زمان وداعمة ليا جداً والجمهور السعودي ليه فضل كبير على صناعة محمد رمضان بجانب الجمهور المصري والجمهور العربي، أنا عايش دلوقتي ما بين مصر والسعودية بشكل كبير”.
على جانب آخر، أحيا محمد رمضان مساء الجمعة الماضي حفلاً غنائياً على مسرح محمد عبده أرينا، ضمن فعاليات موسم الرياض، وقدم خلال الحفل باقة من أشهر أغانيه، ومنها “بيج تايم”، “إنساي”، “كوم بيبي كوم”، “على الله”، “مافيا”، “بم بم”، “أنا ملك السهر” وغيرها، وسط تفاعل كبير من الجمهور، الذي ظهر قسم منه وهو يحمل أوراقاً تشبه الأوراق المالية، كتب عليها أقوى حفلة في الرياض.
فيديو | الفنان المصري #محمد_رمضان يكشف لــ #النشرة_الفنية عن جديده فيلم "أسد أسود" وسيكون أكثر تصويره في المملكة #الإخبارية pic.twitter.com/KcaFjnR91m
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) November 24, 2023 main 2023-11-27 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: فی المملکة محمد رمضان أسد أسود
إقرأ أيضاً:
“رمضان يقترب”.. متى يبدأ شهر رجب للعام 1446؟
#سواليف
على الرغم من أن استطلاع #هلال كل #الشهور_الهجرية يحدث بنفس الطريقة، فإنه بداية من #شهر_رجب تحديدًا يبدأ اهتمام الجمهور بالأمر، لأن كلا من رجب و #شعبان يسبق شهر #رمضان المبارك، الذي ينتظره مئات الملايين من المسلمين حول العالم عاما بعد عام.
وفي الشريعة الإسلامية، فإن تحديد مطالع الشهور الهجرية يعتمد على مبدأ “الرؤية”، أي أن يُرصد #الهلال الجديد مباشرة بعد غروب شمس يوم الرؤية، والذي يوافق في هذه الحالة 29 جمادى الآخرة 1446.
ولفهم كيف يحدث الأمر يجب أن نبدأ بفهم دورة #القمر. بالنسبة لنا على الأرض، تبدأ أطوار القمر بالهلال، يمكن أن تخرج في أي من الشهور القادمة لتلاحظه، لكن لو قررت خلال الأيام التالية لهذا اليوم أن تحسب الفترة التي يقضيها القمر في السماء بعد غروب الشمس، فستلاحظ أنها تزيد يومًا بعد يوم بمقدار نحو 50 دقيقة.
مقالات ذات صلة من صحراء المغرب إلى فيافي الجزائر.. إيطالي ينقذ نفسه بدماء الخفافيش! 2024/12/21يحدث ذلك بسبب أن القمر يدور حول #الأرض، فيبدو لنا وكأنه يتحرك في السماء مبتعدًا عن الشمس يومًا بعد يوم. لكن ماذا لو قررنا، نظريًا لغرض الفهم، أن نعيد الزمن للوراء يومًا بعد يوم؟ هنا سيقترب القمر من الشمس حتى يقف إلى جوارها في السماء.
تسمى تلك بلحظة الاقتران، وتكون هي أول الشهر القمري، لا يمكن لنا أن نرى القمر خلالها بالطبع، لكن الفقهاء والفلكيين يستخدمونها للتنبؤ ببداية الشهر الهجري.
فإذا كانت لحظة الاقتران قد حدثت بوقت كاف قبل خروج المختصين من الهيئات الشرعية لرصد الهلال ليلة الرؤية، فإن ذلك يرجح بشكل شبه مؤكد أن يتمكنوا من رصد الهلال ويعلن اليوم التالي أول أيام الشهر الهجري.
غرة رجب
بالنسبة للوضع الحالي، فإن لحظة اقتران القمر مع الشمس تكون يوم الثلاثاء 31 ديسمبر/كانون الأول 2024 في تمام الساعة 01:27 بعد منتصف الليل بتوقيت الدوحة.
ويتوافق يوم 30 ديسمبر/كانون الأول مع يوم 29 جمادى الآخرة بالنسبة لدول مثل قطر والإمارات العربية المتحدة، ويعني ذلك أن المختصين من أهل الرؤية في تلك البلاد لن يتمكنوا من رؤية الهلال قبل الغروب، لأن الاقتران سيحدث بعد الغروب بساعات، مما يعني أن تلك الدول ستعلن الثلاثاء 31 ديسمبر/كانون الأول متمما لشهر جمادى الآخرة، ومن ثم يكون 1 يناير/كانون الثاني 2025 هو غرة شهر رجب.
أما بالنسبة لدول مثل مصر والأردن والمغرب، والتي بدأ فيها شهر جمادى الآخرة متأخرًا بفارق يوم عن الدول السابقة، فإن يوم الرؤية بالنسبة لها (29 جمادى الآخرة) سيتوافق مع يوم 31 ديسمبر ديسمبر/كانون الأول، ولأن الاقتران قد حدث قبل أكثر من 14 ساعة قبل غروب شمس يوم الرؤية، فإن المرجح بشكل كبير جدا هو أن تتمكن الهيئات المختصة في تلك الدول من رصد الهلال، وإعلان اليوم التالي (1 يناير/كانون الثاني) غرة شهر رجب.
وعلى ذلك، يتوقع أن يكون هناك اتفاق بين الدول العربية حول رؤية شهر رجب هذا العام.