متابعة بتجــرد: خلال مداخلة هاتفية له مع قناة “الإخبارية السعودية”، تحدث الفنان محمد رمضان عن أحدث أفلامه “أسد أسود” الذي يتعاون فيه مع المؤلف والمخرج محمد دياب، قائلاً إن تصوير أغلب مشاهده سيتم في المملكة العربية السعودية.

وحكى محمد رمضان عن الفيلم قائلاً: “بحضر لفيلم “أسد أسود” بنصور 60 في المئة منه في المملكة العربية السعودية و 40 في المئة منه في مصر، دا تأليف وإخراج محمد دياب آخر مشروع ليه قبل “أسد أسود” كان مسلسل إنتاج مارفل وأيضاً هو أول مصري تنتج ليه مارفل وأول مصري يكون في لجنة تحكيم مهرجان أوسكار”.

كما عبر محمد رمضان عن سعادته بالتطور الذي حدث في المملكة العربية السعودية وقال: “بقى عندنا عاصمة كبيرة للفن بجوار مصر، مصر كانت طول العمر والوقت اللي فات لوحدها، النهاردة السعودية فتحت سوق الفن للعالم كله شيء عظيم، بشكر هيئة الترفيه وسمو ولي العهد إنه أثرى الوطن العربي بأشياء عظيمة بتخص مهنتنا”.

وأكمل: “أنا بغيب عن السعودية شهرين برجع أشوف تطور واضح لأي حد نظره ضعيف، أنا عندي بيت في الرياض ومكتب والسعودية بيتي من زمان وداعمة ليا جداً والجمهور السعودي ليه فضل كبير على صناعة محمد رمضان بجانب الجمهور المصري والجمهور العربي، أنا عايش دلوقتي ما بين مصر والسعودية بشكل كبير”.

على جانب آخر، أحيا محمد رمضان مساء الجمعة الماضي حفلاً غنائياً على مسرح محمد عبده أرينا، ضمن فعاليات موسم الرياض، وقدم خلال الحفل باقة من أشهر أغانيه، ومنها “بيج تايم”، “إنساي”، “كوم بيبي كوم”، “على الله”، “مافيا”، “بم بم”، “أنا ملك السهر” وغيرها، وسط تفاعل كبير من الجمهور، الذي ظهر قسم منه وهو يحمل أوراقاً تشبه الأوراق المالية، كتب عليها أقوى حفلة في الرياض.

فيديو | الفنان المصري #محمد_رمضان يكشف لــ #النشرة_الفنية عن جديده فيلم "أسد أسود" وسيكون أكثر تصويره في المملكة #الإخبارية pic.twitter.com/KcaFjnR91m

— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) November 24, 2023 main 2023-11-27 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: فی المملکة محمد رمضان أسد أسود

إقرأ أيضاً:

رئيس “كاكست”: المملكة تبني اقتصاد المعرفة وتحوّل البحث العلمي إلى قوة استثمارية

الرياض –  البلاد

 شارك معالي رئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية (كاكست – KACST) الدكتور منير بن محمود الدسوقي في جلسة حوارية بعنوان “تطوير المجتمع من خلال الابتكار لريادة الغد”، ضمن أعمال اليوم الأول لمؤتمر مبادرة القدرات البشرية.

 وأوضح أن إنتاج صورة واحدة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي يستهلك طاقة تعادل تشغيل مصباح LED لمدة ساعة، إضافة إلى 3 – 6 لترات من المياه العذبة، مشيرًا إلى أن تدريب نموذج واحد من هذه الأنظمة يستهلك سنويًا كهرباء تعادل استهلاك 130 منزلًا، محذرًا من أن استمرار هذا النهج يؤدي إلى استهلاك عالمي للطاقة يعادل استهلاك دول مثل ألمانيا أو السويد، وللمياه بما يعادل استهلاك دولة مثل الدنمارك.

 وأكد معاليه أن المستقبل يكمن في تقنيات تحاكي الدماغ البشري، مشيرًا إلى أن الاندماج بين الذكاء الاصطناعي والحوسبة الكمومية هو ما سيحدث التحول القادم في مسيرة البشرية، وربما يقود إلى ظهور قدرات معرفية أو حتى وعي صناعي.

 وأشار إلى أن أبرز التحديات التي تواجه تطوير التقنيات الناشئة هي صعوبة الوصول إلى التمويل، مبينًا أن الابتكار غالبًا ما يعتمد على الأبحاث العلمية الأساسية، التي تتطلب وقتًا طويلًا لتُظهر نتائجها؛ مما يجعل جذب الاستثمارات الخاصة أمرًا معقدًا بسبب غياب العائد السريع.

 وشدّد على أهمية التعاون الدولي لنقل الابتكار والمعرفة عبر الحدود، مشيرًا إلى جهود المملكة في هذا السياق من خلال إعلان اعتماد سياسة وطنية للابتكار تهدف إلى رفع نسبة الإنفاق على البحث والتطوير من الناتج المحلي الإجمالي -للقطاعين العام والخاص- إلى 2.5% بحلول عام 2040.

 وأكد الدكتور الدسوقي أن هذه السياسة تسعى لضمان استدامة البحث العلمي من خلال دعم حكومي مباشر مع تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص لتسريع تحويل نتائج الأبحاث من المختبرات إلى السوق.

 وبين أن الجهات الحكومية تؤدي دورًا محوريًا في سد الفجوة بين البحث الأساسي والصناعة، عبر المراكز التطبيقية والمختبرات مثل تلك التي يديرها في مركز (KACST).

 وأوضح أن المملكة من خلال لجنة البحث والتطوير والابتكار برئاسة سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وضعت إستراتيجية وطنية للابتكار تركّز على تحويل مخرجات البحث العلمي إلى منتجات قابلة للتسويق، عبر تعزيز التعاون بين الجامعات والقطاع الخاص.

 وأبان أن المملكة تحتضن أكثر من 40 ألف باحث يُحققون تقدمًا ملموسًا في نشر الأبحاث العلمية وتسجيل براءات الاختراع, لكن هناك حاجة أكبر لربط جهودهم بفرص السوق والاستثمار، خاصة أن الكثير من العلماء لا ينظرون للجانب المالي بقدر اهتمامهم بالاكتشاف العلمي.

 وبين معاليه أن مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية اتخذت خطوات عملية لتحفيز هذا التحول، وفتحت مختبراتها البحثية أمام القطاع الخاص والمستثمرين، وتحويل الحرم الرئيس في الرياض إلى “حديقة علمية”، تضم شركات ناشئة بجوار أكثر من 100 مختبر.

 وأطلقت المدينة حاضنة ومسرّعة أعمال تُعرف باسم “كراج”، أنشئت في مبنى مواقف سابق يتسع لـ480 سيارة، وتحول إلى مساحة تحتضن حتى 300 شركة تقنية عميقة, وأسهمت هذه المبادرة في إيجاد نحو 7,500 وظيفة وبلغت القيمة السوقية للشركات المحتضنة فيها حوالي ملياري دولار خلال أقل من عامين.

مقالات مشابهة

  • الغندور يكشف كواليس مشادة محمد شوقي مع بيراميدز في مباراة الأهلي
  • “الخارجية”: المملكة تدين جريمة الاحتلال الإسرائيلي بقصفها المستشفى المعمداني في غزة
  • رئيس “كاكست”: المملكة تبني اقتصاد المعرفة وتحوّل البحث العلمي إلى قوة استثمارية
  • “الأحوال المتنقلة” تقدم خدماتها في (53) موقعًا حول المملكة
  • “نصف مليار يورو”.. لماذا فضل محمد صلاح البقاء في ليفربول على ملايين الأندية السعودية؟
  • هل فعلاً أهانها؟ منتج مصري يكشف ما حصل بين محمد رمضان وياسمين صبري
  • كواليس “تحت سابع أرض”.. فيديو يُحدث تفاعلاً واسعاً!
  • “الخارجية” : المملكة ترحب باستضافة سلطنة عُمان للمحادثات بين إيران والولايات المتحدة
  • بـ5 درجات مئوية.. “طريف” الأدنى حرارة على مستوى مدن ومحافظات المملكة
  • المؤلف محمد عبد القوي يكشف كواليس مشاركة ابنته لينا بمسلسل أهل الخطايا