بوابة الفجر:
2025-04-01@07:09:31 GMT

10 عادات شائعة يجب تجنبها للحفاظ على صحة الأسنان

تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT

تلعب الأسنان دورًا حيويًا في صحة الجهاز الهضمي والمظهر العام. ومع ذلك، هناك بعض العادات اليومية التي يمكن أن تلحق ضررًا بالأسنان على المدى الطويل، فلذا صحة الأسنان مهمة جدا، ويدب الاهتمام صحة الأسنان، حتى لا تتضرر على المدى البعيد. 

في هذا المقال، سنستعرض 10 عادات شائعة يجب تجنبها للحفاظ على صحة الأسنان.

ألم الأسنان في الشتاء: الأسباب والوقاية والعلاج أخطار تسوس الأسنان: تعرف على "التهديد الصامت"

عدم تنظيف الأسنان بشكل منتظم:
عدم تنظيف الأسنان بشكل يومي يسمح للبلاك (الترسبات الجرثومية) بالتراكم على الأسنان واللثة، مما يؤدي إلى تسوس الأسنان والتهاب اللثة ومشاكل أخرى. يجب تنظيف الأسنان بفرشاة أسنان ناعمة ومعجون أسنان مضاد للبلاك مرتين في اليوم على الأقل.

مضغ الثلج:
مضغ الثلج قد يبدو بريئًا، ولكنه يمكن أن يؤدي إلى تكسير وتشقق الأسنان. يجب تجنب مضغ الثلج أو أي مواد صلبة أخرى غير الطعام.

تناول السكر بكميات كبيرة:
تناول السكر بكميات كبيرة يتسبب في تكوّن حمض يهاجم الأسنان ويؤدي إلى تسوسها. يجب الحد من تناول السكريات المكررة وشرب المشروبات الغازية السكرية.

عض الأظافر:
عض الأظافر قد يؤدي إلى تشقق وتآكل سطح الأسنان. ينبغي تجنب هذه العادة واللجوء إلى تقنيات تخفيف التوتر البديلة.

فتح العبوات بالأسنان:
استخدام الأسنان لفتح العبوات الصلبة مثل الزجاجات أو الأكياس يمكن أن يتسبب في تكسير أو كسر الأسنان. يجب استخدام الأدوات المناسبة لفتح العبوات.

تنظيف الأسنان بقوة زائدة:
الفرك القوي والعنيف للأسنان أثناء التنظيف يمكن أن يؤدي إلى تآكل المينا وتهيج اللثة. يجب تنظيف الأسنان بلطف وبحركات دائرية.

عدم استخدام واقي الفم في الرياضات القوية:
في حالة ممارسة الرياضات القوية أو الرياضات التي تنطوي على احتمال التعرض للصدمات، يجب استخدام واقي الفم لحماية الأسنان من الإصدمات الحادة. عدم استخدام واقي الفم يعرض الأسنان للكسور والتلف.

تناول المشروبات الحمضية بكثرة:
المشروبات الحمضية مثل العصائر الحمضية والمشروبات الغازية قد تؤدي إلى تآكل المينا السنية وتسبب تسوس الأسنان. ينبغي الحد من استهلاك هذه المشروبات وشطف الفم بالماء بعد تناولها.

عدم تغيير فرشاة الأسنان بانتظام:
ينصح باستبدال فرشاة الأسنان كل 3-4 أشهر أو عندما تصبح الشعيرات متآكلة. الاستخدام المستمر لفرشاة الأسنان القديمة قد يؤدي إلى تجمع البكتيريا وانتشار الأمراض الفموية.

التدخين:
التدخين يؤثر سلبًا على صحة الأسنان واللثة. يمكن أن يسبب تسوس الأسنان، تلونها، تهيج اللثة، وزيادة احتمالية الإصابة بمشاكل فموية أخرى مثل التهاب اللثة وفقدان الأسنان. يجب الامتناع عن التدخين لصحة الفم والأسنان العامة.

تجنب هذه العادات الضارة يلعب دورًا هامًا في الحفاظ على صحة الأسنان. بالإضافة إلى ذلك، ينبغي زيارة طبيب الأسنان بانتظام للكشف أي مشاكل مبكرة وللحصول على توجيهات حول العناية الفموية السليمة. الحفاظ على صحة الأسنان يساهم في الحفاظ على الصحة العامة والجودة العالية للحياة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: للحفاظ على صحة الأسنان تجنب صحة الأسنان الأسنان على صحة الأسنان تنظیف الأسنان تسوس الأسنان یؤدی إلى یمکن أن

إقرأ أيضاً:

ابتكار زيت يقلل آثاراً جانبية للعلاج الإشعاعي للسرطان

ابتكر باحثون في جامعات أسترالية وأمريكية تركيبة جديدة مصنوعة من زيت الحمضيات الطبيعي قد تساعد مرضى السرطان على تخفيف جفاف الفم، وهو أحد الآثار الجانبية الشائعة والمؤلمة للعلاجات الإشعاعية، إلى جانب آثار جانبية أخرى.

وبخلط مزيج من زيت الفواكه الحمضية يُسهّل الجسم امتصاص الزيت، ويقلل من الآثار الجانبية الشائعة مثل: جفاف الفم وآلام المعدة.

وبحسب "هيلث داي"، في الاختبارات المعملية، كان مزيج الليمونين الجديد أكثر قابلية للذوبان بمقدار 180 مرة من الليمونين النقي. وفي التجارب المبكرة، زاد الامتصاص في الجسم بأكثر من 4000%.

وضم فريق البحث باحثين من جامعات ساوث أستراليا، وستانفورد، وأديلايد.

وقالت الباحثة المشاركة ليا رايت من جامعة أديلايد: "يعاني مرضى السرطان الذين يخضعون للعلاج الإشعاعي وغيره من العلاجات الطبية بانتظام من جفاف الفم، الأمر الذي لا يمنعهم من البلع بسهولة فحسب، بل قد يؤدي أيضاً إلى نتائج سلبية أخرى قد تهدد حياتهم".

الليمونين

ويُعرف الليمونين منذ فترة طويلة بأنه يساعد في إنتاج اللعاب، ولكن كانت هناك حاجة لجرعات عالية لتحقيق نتائج فعالة. 

وغالباً ما تسببت هذه الجرعات في آثار جانبية مثل عسر الهضم و"تجشؤ الحمضيات".

وقال كلايف بريستيدغ، الباحث من جامعة ساوث أستراليا: "التركيبة الجديدة تحل هذه المشكلة".

فوائد علاجية

وأضاف بريستيدغ: "الفوائد العلاجية لليمونين معروفة جيداً. فهو يُستخدم كمضاد للالتهابات ومضاد للأكسدة ومُحسِّن للمزاج، ويمكنه أيضاً تحسين الهضم ووظائف الأمعاء. ولكن على الرغم من استخدامه على نطاق واسع، إلا أن تقلبه وضعف ذوبانه حدّا من تطويره كعلاج فموي".

ويؤثر جفاف الفم على ما يصل إلى 70% من المرضى الذين يتلقون العلاج الإشعاعي لسرطان الرأس والرقبة. ويمكن أن يُصعّب الكلام والبلع بشكل كبير، ويُؤثر سلباً على جودة الحياة.

مقالات مشابهة

  • بغداد.. اندلاع حريق أعلى بناية لطب الأسنان
  • يستهلكها الكثير يومياً.. ثلاثة أطعمة شائعة قد تسبب السرطان
  • إهمال تنظيف الأسنان قد يزيد خطر الإصابة بالنوبات القلبية
  • ابتكار زيت يقلل آثاراً جانبية للعلاج الإشعاعي للسرطان
  • غادة عبد الرازق وسعيد العويران.. شائعة زواج تشعل السوشيال ميديا
  • زي المحلات.. طريقة تنظيف الرنجة بكل سهولة
  • أسباب آلام الأسنان في فترة الصيام
  • هل ارتجاع الطعام إلى الحلق بعد الفجر يبطل الصوم؟.. أمين الفتوى يوضح
  • البوتوكس والفيلر مسموح.. تعليمات جديدة لعمل عيادات طب الأسنان جنوب العراق
  • وكيل مطرانية كفر الشيخ ينفي شائعة وفاة مطران البحيرة