بوابة الفجر:
2024-12-23@03:14:23 GMT

10 عادات شائعة يجب تجنبها للحفاظ على صحة الأسنان

تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT

تلعب الأسنان دورًا حيويًا في صحة الجهاز الهضمي والمظهر العام. ومع ذلك، هناك بعض العادات اليومية التي يمكن أن تلحق ضررًا بالأسنان على المدى الطويل، فلذا صحة الأسنان مهمة جدا، ويدب الاهتمام صحة الأسنان، حتى لا تتضرر على المدى البعيد. 

في هذا المقال، سنستعرض 10 عادات شائعة يجب تجنبها للحفاظ على صحة الأسنان.

ألم الأسنان في الشتاء: الأسباب والوقاية والعلاج أخطار تسوس الأسنان: تعرف على "التهديد الصامت"

عدم تنظيف الأسنان بشكل منتظم:
عدم تنظيف الأسنان بشكل يومي يسمح للبلاك (الترسبات الجرثومية) بالتراكم على الأسنان واللثة، مما يؤدي إلى تسوس الأسنان والتهاب اللثة ومشاكل أخرى. يجب تنظيف الأسنان بفرشاة أسنان ناعمة ومعجون أسنان مضاد للبلاك مرتين في اليوم على الأقل.

مضغ الثلج:
مضغ الثلج قد يبدو بريئًا، ولكنه يمكن أن يؤدي إلى تكسير وتشقق الأسنان. يجب تجنب مضغ الثلج أو أي مواد صلبة أخرى غير الطعام.

تناول السكر بكميات كبيرة:
تناول السكر بكميات كبيرة يتسبب في تكوّن حمض يهاجم الأسنان ويؤدي إلى تسوسها. يجب الحد من تناول السكريات المكررة وشرب المشروبات الغازية السكرية.

عض الأظافر:
عض الأظافر قد يؤدي إلى تشقق وتآكل سطح الأسنان. ينبغي تجنب هذه العادة واللجوء إلى تقنيات تخفيف التوتر البديلة.

فتح العبوات بالأسنان:
استخدام الأسنان لفتح العبوات الصلبة مثل الزجاجات أو الأكياس يمكن أن يتسبب في تكسير أو كسر الأسنان. يجب استخدام الأدوات المناسبة لفتح العبوات.

تنظيف الأسنان بقوة زائدة:
الفرك القوي والعنيف للأسنان أثناء التنظيف يمكن أن يؤدي إلى تآكل المينا وتهيج اللثة. يجب تنظيف الأسنان بلطف وبحركات دائرية.

عدم استخدام واقي الفم في الرياضات القوية:
في حالة ممارسة الرياضات القوية أو الرياضات التي تنطوي على احتمال التعرض للصدمات، يجب استخدام واقي الفم لحماية الأسنان من الإصدمات الحادة. عدم استخدام واقي الفم يعرض الأسنان للكسور والتلف.

تناول المشروبات الحمضية بكثرة:
المشروبات الحمضية مثل العصائر الحمضية والمشروبات الغازية قد تؤدي إلى تآكل المينا السنية وتسبب تسوس الأسنان. ينبغي الحد من استهلاك هذه المشروبات وشطف الفم بالماء بعد تناولها.

عدم تغيير فرشاة الأسنان بانتظام:
ينصح باستبدال فرشاة الأسنان كل 3-4 أشهر أو عندما تصبح الشعيرات متآكلة. الاستخدام المستمر لفرشاة الأسنان القديمة قد يؤدي إلى تجمع البكتيريا وانتشار الأمراض الفموية.

التدخين:
التدخين يؤثر سلبًا على صحة الأسنان واللثة. يمكن أن يسبب تسوس الأسنان، تلونها، تهيج اللثة، وزيادة احتمالية الإصابة بمشاكل فموية أخرى مثل التهاب اللثة وفقدان الأسنان. يجب الامتناع عن التدخين لصحة الفم والأسنان العامة.

تجنب هذه العادات الضارة يلعب دورًا هامًا في الحفاظ على صحة الأسنان. بالإضافة إلى ذلك، ينبغي زيارة طبيب الأسنان بانتظام للكشف أي مشاكل مبكرة وللحصول على توجيهات حول العناية الفموية السليمة. الحفاظ على صحة الأسنان يساهم في الحفاظ على الصحة العامة والجودة العالية للحياة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: للحفاظ على صحة الأسنان تجنب صحة الأسنان الأسنان على صحة الأسنان تنظیف الأسنان تسوس الأسنان یؤدی إلى یمکن أن

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف عن عدوى فيروسية شائعة قد تؤدي إلى الإصابة بمرض الزهايمر (تفاصيل)

أشارت دراسة بحثية صادمة أن فيروسًا "غير ضار" يحمله نصف البالغين قد يزيد من خطر الإصابة بمرض الزهايمر حيث يمكن أن ينتشر الفيروس المضخم للخلايا (CMV)، الذي يسبب مرضًا يشبه نزلات البرد، بنفس الطريقة التي تنتشر بها الفيروسات الأخرى من شخص إلى آخر من خلال سوائل الجسم مثل الدم واللعاب والبول. 

لكن العلماء الأميركيين زعموا أن العدوى موجودة في ما يصل إلى 45 في المائة من حالات الإصابة بالزهايمر، وقد يصاب بعض الأشخاص المعرضين لهذه الحشرة بعدوى معوية مزمنة، مما يسمح لها بدخول مجرى الدم والانتقال إلى الدماغ.

وهنا، يتم التعرف عليه بواسطة الخلايا المناعية في الدماغ الخلايا الدبقية الصغيرة ويقول الباحثون، إنه يساعد في المساهمة في التغيرات البيولوجية المرتبطة بمرض الزهايمر. 

ويأمل العلماء، الذين وصفوا النتائج بأنها "مثيرة"، أن يمهد البحث الطريق لتأكيد ما إذا كانت الأدوية المضادة للفيروسات الشائعة المستخدمة لعلاج CVM قد تساعد في منع هذا الشكل من مرض سرقة الذاكرة. 

لكنهم حذروا من أن مجرد الاتصال بالفيروس وهو ما يحدث للجميع تقريبا لا ينبغي أن يكون سببا للقلق.

وقال الدكتور بن ريدهيد، المشارك في الدراسة والأستاذ المساعد في الأمراض العصبية التنكسية في جامعة ولاية أريزونا  : "نعتقد أننا وجدنا نوعًا فرعيًا بيولوجيًا فريدًا من مرض الزهايمر قد يؤثر على 25 إلى 45 في المائة من الأشخاص المصابين بهذا المرض". 

وأضاف أن هذا النوع الفرعي يتميز بتراكم البروتينات الأميلويد والتاو في الدماغ وهي السمة المميزة لمرض الزهايمر بالإضافة إلى "ملف مميز للفيروس [CVM] والأجسام المضادة والخلايا المناعية في الدماغ". 

"يتضمن هذا النوع الفرعي من مرض الزهايمر لويحات الأميلويد المميزة وتشابكات تاو - وهي تشوهات دماغية مجهرية تستخدم للتشخيص - ويتميز بملف بيولوجي مميز للفيروسات والأجسام المضادة والخلايا المناعية في الدماغ."

وفي الدراسة، قام العلماء بفحص السائل النخاعي لتتبع كيفية تحرك أجسام مضادة لـ CVM في الجسم.

وقد اكتشف الباحثون وجود الفيروس المضخم للخلايا داخل العصب المبهم، الذي يحمل الإشارات بين الدماغ والقلب والجهاز الهضمي، واقترحوا أن هذه هي الطريقة التي ينتقل بها الفيروس إلى الدماغ.

وأظهرت الاختبارات التي أجريت على خلايا الدماغ البشرية أن الفيروس  أدى إلى زيادة إنتاج بروتينات الأميلويد والتاو، وساهم في تنكس الخلايا العصبية وموتها.

مقالات مشابهة

  • دراسة تكشف عن عدوى فيروسية شائعة قد تؤدي إلى الإصابة بمرض الزهايمر (تفاصيل)
  • قواعد أساسية للحفاظ على جمال شعرك في فصل الشتاء
  • 7 أخطاء تجنبها أثناء ممارسة الرياضة في الجيم.. منها إطالة فترة الراحة
  • من العيون الكسولة إلى الفم المشلول.. آثار مرعبة لحقن البوتوكس الفاشلة
  • تنظيف فروة الرأس من قشرة الشعر.. خطوات بسيطة تخلصك منها في الحال
  • الاختطاف والاعتزال والوفاة.. شائعات لاحقت النجوم في 2024
  • تنظيف الرخام في المنزل بمكونات طبيعية على قد الإيد.. «هيرجع جديد»
  • للحفاظ على حدة العقل.. 8 عادات يجب توديعها
  • للحفاظ على قوة عقلك وتركيزه.. 5 عادات يومية ضارة ابتعد عنها
  • ماذا تفعل إذا حدث تسوس لأسنان طفلك اللبنية؟