كاظم الساهر وشيرين عبدالوهاب.. أبرز نجوم حفلات "رأس السنة 2024"
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
يستعد عدد من نجوم الغناء العربي والخليجي لإحياء حفلات رأس السنة 2024، وسط تردد البعض في المشاركة في إقامة حفلات، نظراً للأوضاع الراهنة في غزة، وتأجيل عدد منها.
وأول مفاجآت عام 2024، مشاركة النجمة المصرية شيرين عبدالوهاب، التي أوقفت نشاطها الفني مؤخراً، بسبب حرب غزة، لتشارك في حفل ليلة رأس السنة في دبي، برفقة كل من النجمة اللبنانية نجوى كرم، والنجم السوري جورج وسوف.
وفي فيديو قصير، شوّق النجوم الثلاثة جمهورهم بعبارات: "في الإمارات في دبي بالتحديد" و"خلينا نلتقي كلنا سوا في دبي"، والحفل من تنظيم "مومينت".
ولم يكشف الموعد المحدد للحفل، الذي يقام، بالتزامن مع عروض الأضواء والليزر والألعاب النارية في برج خليفة، ونافورة دبي ومحيطهما. View this post on Instagram
A post shared by Moments Events (@moments.events)
وقبل هذا الحفل، تشارك شيرين في حفل "روائع السنباطي"، المقرر إقامته، الخميس المقبل، 30 نوفمبر (تشرين الثاني) الجاري، برفقة كل من صابر الرباعي، وريهام عبد الحكيم، وأحمد سعد، ومي فاروق، وفؤاد زبادي وإيمان عبدالغني، بقيادة المايسترو هاني فرحات.
وفي دبي، أيضاً، تستعد النجمتان الإماراتية أحلام الشامسي، والسورية أصالة نصري لإحياء حفل مشترك في كوكاكولا أرينا، ضمن مهرجان دبي للتسوق.
ويحيي قيصر الغناء العربي، الفنان العراقي كاظم الساهر، حفلاً في دبي، يوم 22 ديسمبر (كانون الأول) المقبل، على خشبة مسرح دبي أوبرا، ضمن احتفالات تقام بمناسبة نهاية العام.
A post shared by Moments Events (@moments.events)
كما يلتقي الجمهور أيضاً، بالنجم المصري بهاء سلطان، في 3 ديسمبر (كانون الأول) على مسرح "ذا أجندا".
وفي أولى حفلاته بعد إلغاء وتأجيل عدة حفلات سابقة له، تضامناً مع الشعب الفلسطيني، يحيي النجم اللبناني وائل جسار، حفلاً غنائياً في مصر، بمناسبة احتفالات رأس السنة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة شيرين عبدالوهاب كاظم الساهر جورج وسوف نجوى كرم دبي رأس السنة فی دبی
إقرأ أيضاً:
علي جمعة: الله قد يلغي النار يوم القيامة
وارد ربنا يلغي النار في الآخرة.. بحسب كلام الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، فى تصريحات سابقة له، ليفسر اليوم فى تصريحاته خلال حوار مع برنامج تليفزيوني على قناة العربية، فى سؤاله عن "هل يمكن ان يلغي الله النار يوم القيامة؟".
ليرد جمعة، موضحًا:" أن هناك أدلة شرعية ودوافع تثبت ذلك، فهذا الرأي ليس جديدًا، بل هو متفق عليه بين علماء أهل السنة والجماعة عبر العصور، مستندًا إلى تفسيرات شرعية وأقوال كبار العلماء مثل ابن القيم وابن تيمية.
وأشار جمعة إلى أن الله سبحانه وتعالى لا يخلف وعده، لكن قد يخفف وعيده في بعض الأحيان، موضحًا أن النار قد تُفنى أو تُلغى أو يتصرف الله فيها كما يشاء بتجلي رحمته.
وأكد أن "وعيد الله قد يتخلف"، لافتًا إلى أن هذه الأفكار جزء من مذهب أهل السنة والجماعة وليست مبتدعة.
«هذا رأي أهل السنة والجماعة؛ وليس رأيًا جديدًا، بل هو ما يدرس في مذهب أهل السنة عبر العصور، فالله سبحانه وتعالى لا يخلف وعده؛ ولكن قد يخفف وعيده».
وأوضح أن «قضية أن النار قد تفنى أو تلغى أو أن الله يفعل ما يشاء بتجلي رحمته؛ هو مذهب أهل السنة، وقد أورده ابن القيم، وكان ذلك مذهب ابن تيمية رحمهم الله».
وأكد أن «هذا الرأي ليس جديدًا ولا حديثا توصلنا إليه؛ بل هو كلام الصحابة والتابعين والأئمة المتبوعين عبر القرون، فالله تعالى لا يخلف وعده أبدًا؛ ولكنه في الوعيد ومن رحمته قد يتخلف هذا الوعيد».
وأشار إلى سيادة ثقافة جديدة في الدولة العثمانية بعد تولي العثمانيين شئون المسلمين، مستشهدًا بحديث الرسول عليه السلام «القبر روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النار»، قائلا: «كل الناس في ثقافتهم العامة أخذوا الجزء الثاني من الحديث، وذلك عن ثقافة سائدة؛ وليس عن حقيقة دينية موثقة، وهو أن القبر حفرة من حفر النار، وبه عذاب القبر وفيه السؤال والعقاب ونسوا صدر الحديث المتفق عليه».
وتساءل «القضية هي كيف ننزل بهذا الحديث إلى قلوب الناس وقد ملأتها هذه الثقافة بالرعب»، مؤكدا أنه يريد أن يعبد المسلم ربه عن حب وشغف؛ وليس عن ارتجاف وخوف واضطراب، لا سيما وأن هذا هو أصل الدين؛ لكن «هناك ثقافة سائدة للأسف شاعت في أوساط الدين حتى أصبحت؛ وكأنها حقائق دينية»
الفاتيكان يصدر بيانا بشأن تطورات الحالة الصحية للبابا فرنسيس