“المواصفات السعودية” تنشر الجودة عبر أكثر من 8180 سفيراً في مناطق المملكة
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
المناطق_واس
كشفت الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة عن وصول المنضمين للبرنامج الوطني لسفراء الجودة إلى 8182 سفيراً وسفيرة، في مختلف مدن ومناطق المملكة.
وأوضحت الهيئة، أن سفراء الجودة الأكثر تواجداً في منطقة الرياض بواقع (3394)، ثم مكة المكرمة (1983)، تليهما المنطقة الشرقية (1439) سفيراً وسفيرة، وفي المرتبة الرابعة منطقة المدينة المنورة بعدد (312)، ومنطقة عسير (207) سفراء، ومنطقة حائل (196)، ومنطقة الحدود الشمالية (147)، ثم القصيم (140)، فيما وصل عدد سفراء الجودة في جازان إلى (119)، وتبوك (110)، ونجران (58)، والجوف بــ (44)، والمرتبة الأخيرة منطقة الباحة بــ(33)سفيراً.
ونوّهت المواصفات السعودية، عن أن سفراء الجودة يقدمون جهوداً توعوية متواصلة في منشآت القطاعات العامة والخاصة وغير الربحية، في قطاعات الخدمات، والصناعة، والصحة، إضافة إلى قطاعي التعليم والمجتمع المدني.
وأشارت إلى أن هناك ثلاث فئات لسفراء الجودة المنضمين للبرنامج، الفئة الأولى هي فئة سفير جودة وعددهم 7555 سفيراً، فيما انضم 538 لفئة سفير جودة أول، والفئة الثالثة هي فئة سفير جودة مستشار، ووصل عدد المنضمين إليها (89) سفيراً.
وأفادت الهيئة أن البرنامج الوطني لسفراء الجودة هو برنامج وطني تطوعي توعوي تدريبي أطلقته الهيئة لنشر ثقافة الجودة، وتوعية وتدريب الأعضاء، والمساعدة في تأهيلهم للعمل في مجالات الجودة والتميز المؤسسي.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المواصفات السعودية المواصفات السعودیة
إقرأ أيضاً:
الهيئة الملكية لمدينة الرياض: افتتاح “مدرسة باكسوود البريطانية” في الرياض
أعلنت الهيئة الملكية لمدينة الرياض عن افتتاح “مدرسة باكسوود البريطانية” – إحدى أبرز المؤسسات التعليمية في المملكة المتحدة – في حي الإزدهار بمدينة الرياض، ضمن “برنامج استقطاب المدارس العالمية” بالتعاون مع وزارة التعليم، ووزارة الاستثمار.
تأتي هذه الخطوة بهدف جذب المؤسسات التعليمية الرائدة من جميع أنحاء العالم؛ بما يتماشى مع أهداف “رؤية السعودية 2030 “، وتعزيز قطاع التعليم، وتحسين جودة الحياة من خلال استقطاب المدارس العالمية.
وتسعى الهيئة الملكية لمدينة الرياض عبر هذا البرنامج إلى الإسهام في تنمية قطاع التعليم بمدينة الرياض بالشراكة مع الجهات المعنية؛ لاستقطاب المدارس العالمية، بما يحقق الاستفادة من تجاربها المتميِّزة، وخبراتها التراكمية، وتنويع فرص التعليم لسكان المدينة؛ تعزيزاً لجودة الحياة في المدينة بصفة عامة؛ كون قطاع التعليم أحد الأسس الرئيسة في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030.