تعيين عضو جديد بمجلس إدارة الاتحاد المحلي لنقابات عمال الفيوم
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
قرر رئيس الاتحاد لنقابات عمال الفيوم، خالد معروف حسين، ضم محمد محي الجاحد، لعضوية مجلس إدارة الاتحاد المحلي لنقابات عمال الفيوم ممثلاً عن شركة الفيوم للغاز وذلك لصالح العمل النقابي.
جاء ذلك بقرار رقم ١٣ بتاريخ ٢٦/١١/٢٠٢٣ وبعد الاطلاع على قانون المنظمات النقابية وحماية حق التنظيم النقابي، وعلى لائحة النظام الأساسى للإتحاد العام لنقابات عمال مصر، وعلى قرار رئيس الإتحاد العام لنقابات عمال مصر رقم ٩ لسنة ٢٠٢٢ بشأن تشكيل الإتحاد المحلي لعمال محافظة الفيوم.
يذكر أن محمد محي الجاحد، تخرج في كلية الحقوق جامعة بني سويف في عام ٢٠١٥ والتحق للعمل في قسم العلاقات العامة بشركة الفيوم للغاز، وهو عضو مجلس إدارة نادي شباب ناصر الرياضي، وله العديد من الأنشطة الخدمية بمحافظة الفيوم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محافظة الفيوم لنقابات عمال
إقرأ أيضاً:
تعيين أول امرأة في الإدارة السورية الجديدة
أعلنت إدارة الشؤون السياسية التابعة لحكومة تصريف الأعمال السورية -اليوم الجمعة- تعيين عائشة الدبس مسؤولة عن مكتب شؤون المرأة، وهي أول سيدة تشغل منصبا رسميا في الإدارة السورية الجديدة.
ونشرت الإدارة على حساباتها في مواقع التواصل الاجتماعي صورة للدبس مع رقم هاتفها إن وجدت الرغبة في التواصل "مع مكتب شؤون المرأة في إدارة الشؤون السياسية الذي يعنى بالمجال الحقوقي والاجتماعي والثقافي والسياسي للمرأة السورية".
للتواصل مع مكتب شؤون المرأة في إدارة الشؤون السياسية والذي يعنى بالمجال الحقوقي والاجتماعي والثقافي والسياسي للمرأة السورية#إدارة_الشؤون_السياسية #سوريا#دمشق pic.twitter.com/hdiNzcTDXr
— إدارة الشؤون السياسية – سوريا (@syriadpa) December 20, 2024
وجاءت الخطوة بعد جدل أثارته تصريحات للمتحدث الرسمي للإدارة السياسية عبيدة أرناؤوط، عن دور المرأة في المجتمع السوري وعدم قدرتها على تولي مناصب معينة في الدولة كوزارة الدفاع.
يذكر أن الدبس ناشطة في مجال العمل المدني والإنساني، كما عملت في "مؤسسة الموهوبين" في إدلب، وأسهمت في النشاط الإنساني داخل المخيمات السورية في تركيا.
وبأعقاب سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، كتبت الدبس على صفحتها في فيسبوك أن "على نساء سوريا المساهمة في عودة بلدهن لمكانتها اللائقة".
إعلانولطالما شاركت نساء سوريا في مختلف جوانب العمل السياسي والاجتماعي والاقتصادي بمجتمعاتهن، فضلا عن مشاركتهن بالنضال السلمي والحراك المدني والدعم الإنساني في الثورة السورية التي بدأت في 2011 ضد النظام المخلوع.