بوابة الفجر:
2025-02-22@22:54:56 GMT

عاجل.. ليفربول يتجه للتخلي عن الصخرة

تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT

قالت بعض التقارير الصحفية اليوم الاثنين أن ليفربول يفكر في التخلي عن إحدى مواهبه في فترة الانتقالات الشتوية المقبلة، وفقًا لما أكدته صحيفة "ذا صن".

ليفربول يتجه للتخلي عن الصخرة

ووفقًا للتقرير، فإن الظهير الشاب جاريل كوانساه قد ينتقل إلى بريستون على سبيل الإعارة في يناير المقبل.

 وكان كوانساه، البالغ من العمر 20 عامًا، قد ظهر لأول مرة أمام نيوكاسل في أغسطس الماضي وشارك في تسع مباريات حتى الآن.

موعد مباراة الأهلي أمام سموحة في الدوري المصري والقنوات الناقلة نجم الأهلي: معتمد جمال أخطأ في مباراة أبو سليم

وأوضحت الصحيفة أن قرار ليفربول بالسماح لكوانساه بالانتقال في يناير يأتي بهدف إتاحة الفرصة له لاكتساب المزيد من الخبرة.

 ويراقب رايان لوي، مدرب بريستون في دوري التشامبيونشيب، الظهير الشاب ويحتفظ بعلاقة جيدة مع مسؤولي ليفربول بعد التعاقد مع كالفين رامزي على سبيل الإعارة في فصل الصيف.

يذكر أن كوانساه انضم إلى صفوف ليفربول عندما كان في الخامسة من عمره، وقضى الموسم الماضي على سبيل الإعارة مع بريستول روفرز في دوري الدرجة الأولى.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

خطيب الجامع الأزهر: تقوى الله أقوم سبيل للطمأنينة في الدنيا والسعادة بالآخرة

ألقى خطبة الجمعة، اليوم، بالجامع الأزهر، الدكتور ربيع الغفير، أستاذ اللغويات بجامعة الأزهر، ودار موضوعها حول "الاستعداد لشهر رمضان".

استقبال مواسم الطاعات بتوبة صادقة

قال الدكتور ربيع الغفير، إن تقوى الله أمثل طريق وأقوم سبيل للطمأنينة في الدنيا والسعادة في الأخرة، قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا﴾، لذلك يجب على المسلم الاستعداد لشهر رمضان، وأجلُّ ما يستقبل به هذا الشهر: سلامة الصدور، وطهارة القلوب، وتزكية النفوس، والسيرة لا تطيب إلا بصفاء السريرة ونقاء القلوب، لأنه لا يوجد أجلُّ من استقبال مواسم الطاعات بتوبة صادقة نصوح لله جل وعلا، فيستقبل هذه المواسم، وقد أقلع وتخلَّى عن ذنوبه ومعاصيه التي لطالما قيَّدته، وحرمته من كثير من الطاعات والحسنات ومن أبواب الخيرات.

وأوضح، أنه يجب على كل مسلم أن يحرص على ألَّا يدخل عليه رمضان إلا وهو طاهرٌ نقيٌّ، فإن رمضان عطر، ولا يعطر الثوب حتى يغسل، وهذا زمن الغسل، فاغتسلوا من درن الذنوب والخطايا، وتوبوا إلى ربكم قبل حلول المنايا، واتقوا الشرك فإنه الذنب الذي لا يغفره الله لأصحابه، واتقوا الظلم فإنه الديوان الذي وكله الله لعباده، واتقوا الآثام، فمن اتقاها فالمغفرة والرحمة أولى به، قال تعالى: ﴿يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحًا عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يُكَفِّرَ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ يَوْمَ لَا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ﴾.

خطيب الجامع الأزهر

وحث خطيب الجامع الأزهر المسلمين على السباق في ميادين الطاعات، ومضمار القربات؛ ليدخل شهر رمضان وقد تهيَّأ العبد تهيئةً إيمانيةً، فيدرك من حلاوة الصيام ولذة القيام ما لا يقدر قدره، فإن قلوب المؤمنين تترقب بلهفةٍ ذاك الشهرَ العظيم، والضيفَ الكريم، الذي يرونه نعمة كبرى، وهبةً عظمى من الرب الكريم، لهذا كان السلفُ -رضي الله عنهم- يجعلون دخول شهر شعبان للاستعداد المبكّر لاستقبال رمضان، حتى لا يدخل عليهم الشهرُ الفضيل إلا وقد روّضوا أنفسَهم على ألوانٍ من الطاعات والقُربات، فشهر شعبان بمثابة الفترة التدريبية التي تسبق دخول مضمار السباق، والبوابةَ الممهِّدة للدخول في السباق الأخروي، فالخيل التي لا تُضمَّر ولا تَتَدرب؛ لا تستطيع مواصلة السباق وقت المنافسة كما ينبغي، بل قد تتفاجأ بتوقّفها أثناء الطريق.

وأضاف أن العاقلُ من عرف شرف زمانه، وقيمة حياته، وعظّم مواسمَ الآخرة، واستعد لهذا الزمن العظيم من الآن، وهيأ قلبَه ليتلقى هبات الله له بقلب سليمٍ، متخفِّف مما ينغّص عليه التلذذ بالطاعات، كأن يجتهد الإنسان في إنهاء ما قد يشغله في رمضان من الآن، وأن يتدرب على بعض أعمال رمضان كصيام ما تيسر من أيام شعبان، وأن يزيد قليلاً على نصيبه المعتاد من صلاة الليل، وأن يزيد قليلاً على وِرده الذي اعتاده من القرآن.

وفي ختام الخطبة، أكد أهمية التدرب على تلاوة القرآن الكريم في شعبان، كما أن من أعظم ما يعين على تهيئة النفس لرمضان: كثرةُ الدعاء، والإلحاحُ على الله تعالى في أن يبارك له في وقته وعمره، وأن يبارك له في شعبان ورمضان، وأن يجعله في رمضان من أسبق الناس إلى الخير؛ فإن العبد مهما حاول فلا توفيق ولا تسديد إلا بعون الله وتوفيقه، والعبدُ مأمورٌ بفعل الأسباب، واللهُ تعالى كريم، لا يخيّب مَن وقف على بابه، وفعل ما بوسعه من الأسباب.

مقالات مشابهة

  • لم تخطف الطفل ووالدته تستخدمه فى التسول.. إخلاء سبيل متسولة الألف مسكن
  • إخلاء سبيل والدة طفل الألف مسكن
  • هل من سبيل الى تقسيم رحيم؟
  • طلب عاجل من سان جيرمان وليل بسبب ليفربول
  • خطيب الجامع الأزهر: تقوى الله أقوم سبيل للطمأنينة في الدنيا والسعادة بالآخرة
  • عاجل.. مواجهات نارية بدور 16 دوري أبطال أوروبا.. ليفربول ضد باريس سان جيرمان
  • إخلاء سبيل الراقصة «دوسة» بكفالة 10 آلاف جنيه
  • إخلاء سبيل الكويتية فجر السعيد بعد تنازل السفارة العراقية
  • صور.. معرض فني في الجامع الكبير بالسليمانية للتخلي عن التعليقات البذيئة
  • إخلاء سبيل فجر السعيد في قضية الإساءة للعراق