أمانة الجوف تنفذ جولات رقابية على 3161 منشأة تجارية خلال 3 أشهر
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
نفذت أمانة منطقة الجوف ممثلة في بلدية محافظة القريات 379 جولة رقابية على 3161 منشأة تجارية خلال الربع الثالث من 2023م؛ للتأكد من التزام المنشآت بالاشتراطات الصحية وضمان صحة وسلامة المواطن والمقيم.
وأوضح المتحدث الرسمي للأمانة عمر الحموان، أن الجولات أسفرت عن إغلاق 10 منشآت مخالفة للاشتراطات الصحية وإنذار 20 منشأة، بالإضافة إلى غرامات على 22 أخرى، وذلك خلال حملات الرقابة الميدانية التي نفذتها فرق الرقابة الصحية على المنشآت التجارية والأسواق والمولات والمقاهي وصالونات الحلاقة والتجميل، مؤكدًا استمرار الحملات الرقابية على فترتين صباحية ومسائية.
وأشار إلى أنه تم رفع أكثر من 12 ألف طن من النفايات ببلدية محافظة القريات خلال الربع الثالث، منها 6400 طن بلاستيك بحسب إحصائية فرز النفايات، و3400 طن زجاج، و1200 طن ورق كرتون، و575 طن معادن، و450 طن مواد عضوية، و310 أطنان منسوجات.
كما أنهت الفرق المختصة خلال الربع الثالث صيانة 3855 من أعمدة شبكات الإنارة، و6500 متر مربع من الطرق، و12765 مترًا مربعًا من الأرصفة المتهالكة، إلى جانب سحب 52 سيارة تالفة من الميادين والشوارع.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أمانة الجوف
إقرأ أيضاً:
«التربية السورية»: 27 ألف منشأة تعليمية مدمرة وتحتاج إلى الصيانة
دمشق (وكالات)
أخبار ذات صلةكشف مدير التخطيط والتعاون الدولي في وزارة التربية والتعليم السورية عن أن عدد المنشآت التعليمية المدمرة أو التي تحتاج إلى صيانة بلغ نحو 27 ألف منشأة في مختلف المناطق السورية. ووفقاً للإحصائيات الأولية للوزارة، فقد بلغ عدد المدارس المدمرة، 8 آلاف مبنى، جرى تصنيفها إلى ثلاثة أقسام، القسم الأول يتطلب إعادة تأهيل شاملة ويضم قرابة 500 مدرسة، في حين يحتاج القسم الثاني إلى صيانة ثقيلة ويضم نحو 2000 مدرسة، أما القسم الثالث فيحتاج إلى صيانة متوسطة ويضم ما يقارب 5500 مدرسة. وأضاف مدير التخطيط أن إجمالي عدد المنشآت التربوية التي تحتاج إلى صيانة يناهز 19 ألف منشأة، وهي بأمسّ الحاجة إلى صيانة دورية بعد أن افتقدتها خلال السنوات الماضية.
وفي إطار الخطط البديلة، أوضح مدير التخطيط أن الوزارة تعتزم، بالتعاون مع الجهات الفاعلة تفعيل مدرسة واحدة على الأقل في كل مركز حضري لاستيعاب الأطفال العائدين من المخيمات ومن بلدان الاغتراب، وخاصة في المناطق المتضررة والمهجرة منذ سنوات في شمالي حماة وجنوبي إدلب وغربي حلب وشرقي اللاذقية.