رؤيا الأخباري:
2024-12-26@14:45:02 GMT

مشاركة واسعة في فعالية رابطة اللاعبين لدعم غزة

تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT

مشاركة واسعة في فعالية رابطة اللاعبين لدعم غزة

الفعالية شهدت حضورًا واسعًا وتفاعلًا مميزًا من الحضور حيث تم تخصيص ريع الفعالية بالكامل لدعم الأهل في قطاع غزة

أقامت رابطة اللاعبين الأردنيين الدوليين الثقافية فعالية إنسانية وثقافية ورياضية، حيث كانت مخصصة لدعم صمود الأهل في قطاع غزة.

اقرأ أيضاً : فرسان الأردن يُتوّج بلقب دوري الناشئين لكرة القدم

وشهدت الفعالية حضورًا واسعًا وتفاعلًا مميزًا من الحضور حيث تم تخصيص ريع الفعالية بالكامل لدعم الأهل في قطاع غزة، وقد حملت الفعالية شعار "أناديكم .

. أشد على أياديكم".

وأعلنت رابطة اللاعبين أن تنظيم هذه الفعالية يأتي في إطار مواقف الأردن الراسخة والثابتة في دعم القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني، ويعد تعبيرًا عن الواجب الإنساني تجاه معاناة الأهل في قطاع غزة خاصة في ظل الظروف الصعبة التي يمرون بها جراء العدوان الغاشم الذي أدى إلى فقدان العديد من الأبرياء خلال 50 يومًا من الحرب.

وشملت الفعالية فقرات متنوعة منها قراءة سورة الفاتحة والوقوف دقيقة صمت حدادًا على أرواح الشهداء، كما قام الحضور بشراء منتجات فلسطينية يدوية في بازار خيري.

واختتمت الفعالية، بإضاءة الشموع المهداة لأرواح الشهداء وإطلاق المناطيد في الهواء على أنغام أغنية موطني قدمتها فرقة "جيروساليما"، وشاركهم الغناء على المسرح المنظمون والحضور كافة.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: كرة قدم الاردن قطاع غزة فلسطين الأهل فی قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

الحضور العربي في سوريا يؤسس للتوازن الإقليمي

كتب سميح صعب في" النهار": برز الإثنين تقاطر وفود سعودية وأردنية وقطرية واول اتصال إماراتي مع دمشق في مرحلة ما بعد بشار الأسد. التوجه العربي إلى سوريا، أتى بعد زيارة وزير الخارجية التركي هاكان فيدان ومن قبل رئيس الاستخبارات ابراهیم کالین.

لا جدال في أن تركيا هي المنتصر الأول في سوريا، وفي المقابل، هناك إسرائيل التي وسعت رقعة احتلالها للأراضي السورية.

وبين وقوف نتنياهو على قمة جبل الشيخ ووقوف فيدان على قمة جبل قاسيون المطل على دمشق، يتأكد احتدام الصراع التركي - الإسرائيلي على سوريا الجديدة. هنا يبرز السؤال عن دور العرب مجدداً. في الأعوام السابقة ملأت إيران وروسيا  الفراغ العربي، فهل تترك سوريا مجدداً للنفوذين التركي والإسرائيلي ومن خلفه النفوذ الأميركي ؟ حصل في السابق أن تخلى العرب عن العراق، الذي بات ساحة لصراع النفوذين الأميركي والإيراني. وعندما بدأ العرب بالعودة إلى بغداد في الأعوام الأخيرة تغير المشهد، وتمكن العراق من أن يكون لاعباً في التقريب بين إيران ودول الخليج.

سوريا تتقاسمها الآن تركيا وإسرائيل والولايات المتحدة، وهي دول تطمح إلى وراثة إيران وروسيا، حتى ولو أدى ذلك إلى تغيير في معالم الخريطة السورية.
 
الحضور العربي في دمشق يمكن أن يحد من اندفاعة القوى الثلاث لجعل سوريا ساحة للنفوذ والصراعات، ويعيد التذكير بأن سوريا هي دولة عربية محورية، وبأن ابتعادها عن الدول العربية تسبب لها في الماضي بالكثير من الأضرار وصولاً إلى الحرب الأهلية في 2011.

ربما تكون سوريا دفعت ثمن علاقاتها الاستراتيجية التي أقامتها مع إيران على مدى 40 عاماً. ولذلك يجب ألا تدفع الآن ثمن اندفاع استراتيجي نحو تركيا، على رغم أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قال إن بلاده لا تعتزم أن تشكل "إيران" سنية" في سوريا. ويقع على عاتق الدول العربية أن تكون حاضرة اليوم في قلب المشهد السوري الانتقالي، وأن لا تترك تركيا تقوم بدور الوصي على دمشق، وأن تلعب دورا في الضغط على الولايات المتحدة لمنع إسرائيل من اللعب بالجغرافيا السورية باطلاق ذرائع وحجج تتعلق بالأمن. وهناك فرصة نادرة لاستعادة سوريا إلى الحضن العربي والحد من طموحات الآخرين، لا سيما أن العرب يملكون امكانات هائلة لتوظيفها في سوريا الجديدة وفي إعادة الإعمار.تدل تجربة العراق على أن الانسحاب العربي كان سبباً في معاناة العراقيين لسنوات، بينما ساهم انفتاح بغداد على الجوار في ترسيخ الاستقرار والعودة بفوائد سياسية واقتصادية على بغداد، التي باتت محور الاتصالات في الإقليم بالاستناد إلى سياسة متوازنة. وسوريا الجديدة يمكن أن تقوم بالدور ذاته.  
 

مقالات مشابهة

  • الحضور العربي في سوريا يؤسس للتوازن الإقليمي
  • الزهراني وبن غله يحتفلان بزواج وليد
  • صندوق النقد العربي: قطاع المالية في الجزائر يتميز بالإنفاق الكبير لدعم الاستقرار الاقتصادي
  • لدعم قطاع المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر.. البنك الأهلي المصري يوقع بروتوكول تعاون مع منظمة العمل الدولية (ILO)
  • الأمير ويليام يدعم زوجته خلال مرضها في حفل عيد الميلاد
  • الحضور التركي بأفريقيا.. كيف نجح أردوغان في حل الخلاف بين إثيوبيا والصومال؟
  • الحضور التركي بإفريقيا.. كيف نجح أردوغان في حل الخلاف بين إثيوبيا والصومال؟
  • اختصاصية: ‏لابد من الانتباه لضرورة التواصل المستمر مع الطفل.. والطفل يتعلم من التصرفات التي يفعلها الأهل أمامه
  • جودة الحياة والأنشطة الاجتماعية
  • الأردن: مستعدون لدعم جهود بناء سورية