طقس العرب: توقعات بامتداد هطول الأمطار إلى أجزاء من المحافظات الجنوبية
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
طقس العرب: أمطار متفاوتة الغزارة وعلى فترات في أجزاء من شمال ووسط المملكة
رجح موقع طقس العرب الإقليمي، الاثنين، أن يمتد الهطول المطري إلى أجزاء من المحافظات الجنوبية.
وأضاف "طقس العرب" أن تتركز هطول الأمطار في شمال ووسط الأردن، الاثنين، بشكل متفاوت.
اقرأ أيضاً : إدارة السير تحذر من تدني مدى الرؤية على طريق المطار
يرجى الانتباه من الضباب والغيوم الملامسة لسطح الأرض فوق المرتفعات الجبلية.
ونبه الموقع من تدني مدى الرؤية الأفقية بسبب ملامسة الغيوم المتكاثفة على سطح الأرض فوق المرتفعات الجبلية.
كما نبه من تدني مدى الرؤية جراء تشكل الضباب فوق الجبال العالية خاصة في شمال المملكة.
ونصح طقس العرب بالابتعاد عن مجاري الأودية والسيول والشعاب والمُنحدرات، بالإضافة إلى تجنب عبور الطرقات التي يرتفع فيها منسوب المياه.
وفي المرتفعات الجبلية الجنوبية ومناطق البادية، يكون الطقس ليل الاثنين بارد وغائم، وتزيد احتمال هطول زخات محلية من الأمطار في بعض المناطق، ويحتمل تشكل الضباب في صباح الثلاثاء الباكر في السهول الشرقية ومطار الملكة علياء الدولي وبعض المرتفعات الجبلية.
أخبار ذات صلة أمطار غزيرة وضباب يغطي مناطق في الأردن الاثنين أمطار غزيرة وضباب يغطي مناطق في .... أمطار غزيرة وضباب يغطي مناطق .... أمطار غزيرة وضباب يغطي مناطق في الأردن ....منذ ساعة
الأردنيون على موعد مع أجواء باردة بشكل لافت وهذا موعدها الأردنيون على موعد مع أجواء .... الأردنيون على موعد مع أجواء .... الأردنيون على موعد مع أجواء باردة بشكل ....منذ 11 ساعة
طقس العرب يدعو طلاب المدارس إلى ارتداء ملابس دافئة: أمطار .... طقس العرب يدعو طلاب المدارس إلى .... طقس العرب يدعو طلاب المدارس .... طقس العرب يدعو طلاب المدارس إلى ارتداء ....منذ 17 ساعة
طقس العرب: الأردن يتأثر بامتداد منخفض جوي الليلة طقس العرب: الأردن يتأثر بامتداد .... طقس العرب: الأردن يتأثر .... طقس العرب: الأردن يتأثر بامتداد منخفض ....منذ 22 ساعة
امتداد منخفض جوي يؤثر على الأردن خلال الأسبوع الحالي امتداد منخفض جوي يؤثر على .... امتداد منخفض جوي يؤثر على .... امتداد منخفض جوي يؤثر على الأردن خلال ....منذ يوم
الأردن على موعد مع الأمطار في هذا الموعد الأردن على موعد مع الأمطار في .... الأردن على موعد مع الأمطار في .... الأردن على موعد مع الأمطار في هذا ....منذ يوم
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًطقس العرب: توقعات بامتداد هطول الأمطار إلى أجزاء من المحافظات الجنوبية
طقس | منذ دقيقتينالمستشفى الميداني الأردني 2 يباشر عمله في غزة
الأردن | منذ 5 دقائقفيرستابن يتصدّر الترتيب النّهائي للسائقين لموسم فورمولا ون 2023
رياضة | منذ 21 دقيقةإذاعة الاحتلال: تل أبيب تنتظر رد حماس بشأن تمديد الهدنة ليوم إضافي
فلسطين | منذ 33 دقيقةراموس يعزز صدارته لقائمة "أعنف" اللاعبين
رياضة | منذ 43 دقيقةالدوريات الخارجية: جميع الطرق سالكة دون عوائق
الأردن | منذ 45 دقيقة للمزيد"قبضة آرون".. رسالة قوية من القسام لنتنياهو وهذه دلالاتها
فلسطين"تجسس على حماس".. الصليب الأحمر يرد على مزاعم بعد فيديو جدلي
عربي دوليبدء العمل بالتعرفة الجديدة لـ"التاكسي الأصفر" في عمان
اقتصادطقس العرب: الأردن يتأثر بامتداد منخفض جوي الليلة
طقسالقسام تعلن أسماء قادتها الذين ارتقوا في "طوفان الأقصى"
فلسطينالقسام تعرض مشاهد مثيرة لاستعراض عسكري واستقبال جماهيري حاشد وسط مدينة غزة
فلسطين الطقسطقس العرب: توقعات بامتداد هطول الأمطار إلى أجزاء من المحافظات الجنوبية
أمطار غزيرة وضباب يغطي مناطق في الأردن الاثنين
الأردنيون على موعد مع أجواء باردة بشكل لافت وهذا موعدها
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: المرتفعات الجبلیة هطول الأمطار
إقرأ أيضاً:
ترامب يتراجع: العرب يسقطون مخطط تهجير فلسطينيي غزة
#سواليف
ترامب يتراجع: #العرب يسقطون #مخطط_تهجير #فلسطينيي_غزة
بقلم: أ.د. محمد تركي بني سلامة
في خطوة تعكس هزيمة جديدة للسياسة الخارجية الأمريكية في الشرق الأوسط، تراجع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن خطته المثيرة للجدل بشأن قطاع غزة، معلنًا أنه لن يفرضها بل سيكتفي بالتوصية بها. هذا التراجع لم يكن مجرد خطوة تكتيكية، بل جاء تحت وطأة رفض عربي حاسم، تقوده الأردن بقيادة الملك عبد الله الثاني ومصر، في مواجهة مشروع كان يهدف إلى تهجير الفلسطينيين وتحويل غزة إلى منطقة سياحية تحت الهيمنة الأمريكية والإسرائيلية.
مقالات ذات صلةدهشة ترامب من هذا الرفض بدت واضحة في تصريحه: “فوجئت بعدم ترحيب الأردن ومصر بالخطة التي طرحتها بشأن غزة، ونحن نقدم لهما مليارات الدولارات سنويًا”. كلمات تعكس صدمة البيت الأبيض من فشل الرهان على الضغوط الاقتصادية لفرض مشروع يتعارض مع المصالح الوطنية والقومية للدول العربية. الأردن ومصر لم يخضعا للابتزاز المالي، ولم يقبلا بأن يكونا أدوات لتنفيذ مشروع يصادر حقوق الفلسطينيين ويهدد استقرار المنطقة.
المخطط الأمريكي، الذي كان يسعى إلى إعادة رسم الخريطة الديموغرافية والسياسية لغزة، لم يكن مجرد فكرة عابرة، بل جزء من نهج أمريكي مستمر لفرض حلول أحادية على قضايا المنطقة. لكن كما فشلت واشنطن سابقًا في مشاريعها الكبرى، من “صفقة القرن” إلى محاولات إعادة تشكيل الأنظمة عبر سياسات “نشر الديمقراطية” و”محاربة الإرهاب”، جاء هذا التراجع ليؤكد مرة أخرى أن الحسابات الأمريكية لا تستطيع تجاوز الإرادة العربية عندما تتوحد.
رفض الأردن ومصر لهذا المشروع لم يكن مجرد موقف سياسي، بل تعبير عن قناعة راسخة بأن أي حل لا يراعي حقوق الفلسطينيين وواقع المنطقة محكوم عليه بالفشل. الأردن، بصفته الحاضن للقضية الفلسطينية والمدافع عن المقدسات، يدرك أن تمرير مثل هذا المخطط سيؤدي إلى تداعيات كارثية على الأمن الإقليمي والاستقرار الداخلي. ومصر، التي تشكل معبرًا رئيسيًا إلى غزة، تدرك أن تهجير الفلسطينيين يعني فتح باب للفوضى على حدودها، وهو أمر لا يمكن القبول به.
العزلة الدولية التي واجهتها واشنطن بسبب هذه الخطة زادت من تعقيد المشهد، حيث رفضتها الأمم المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي وروسيا والصين باعتبارها انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي وحقوق الإنسان. كما أن الموقف الفلسطيني كان صارمًا في رفض أي محاولات لفرض واقع جديد بالقوة، وهو ما جعل من المستحيل تنفيذ المخطط حتى لو واصلت الولايات المتحدة الضغط على حلفائها الإقليميين.
ترامب، الذي اعتاد على استخدام النفوذ المالي لتمرير سياساته، وجد نفسه في مواجهة حقائق لا يمكن تجاوزها. فالقرار السياسي في الدول المستقلة لا يُشترى بالمساعدات، والمواقف الوطنية ليست للبيع والشراء. إدراكه لهذا الواقع، ولو متأخرًا، جعله يتراجع، لأنه يعلم أن الاستمرار في هذا المسار سيؤدي إلى أزمة دبلوماسية جديدة ويهدد مصالح بلاده في المنطقة.
التراجع الأمريكي لم يكن مجرد نتيجة ضغوط خارجية فقط، بل جاء أيضًا تحت تأثير المعارضة الداخلية في الولايات المتحدة نفسها. النخب السياسية، سواء الديمقراطيون أو حتى بعض الجمهوريين، يدركون أن مثل هذه المشاريع التي تقوم على التهجير القسري والتلاعب بالخرائط الجيوسياسية لا تؤدي إلا إلى مزيد من الصراعات وتعزز صورة أمريكا كدولة لا تحترم مبادئها المعلنة عن الحرية وحقوق الشعوب في تقرير مصيرها.
ما حدث هو انتصار جديد للإرادة العربية في مواجهة الإملاءات الخارجية. أثبتت الأردن ومصر أن الضغط السياسي والدبلوماسي قادر على إسقاط المشاريع المفروضة، وأن المال الأمريكي لن يكون أبدًا وسيلة لشراء المواقف الوطنية. هذا التراجع، يؤكد أن الشعوب الحرة لا تقايض حقوقها، وأن القضية الفلسطينية ستظل عصية على مشاريع التصفية مهما بلغت الضغوط.