لبنان ٢٤:
2025-03-04@18:16:39 GMT

باسيل حائر ومحرج: لا أضمن عددا منهم

تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT

باسيل حائر ومحرج: لا أضمن عددا منهم

لفت مصدر إستشاري الى أن رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل أبدى في مجلسه الضيق خشيته من الجلسة التشريعية المقبلة، كونه سيقع في حيرة وإحراج ، حيث من الضروري أن يحضر الجلسة كونه لم يقاطع الجلسات من قبل ويعتبرها ضرورة، ومن جهةٍ ثانية فهو "لا يضمن" عددا من نواب تكتله في ملف تأجيل التسريح لقائد الجيش العماد جوزيف عون ، كونه أصبح على يقين أن عددا وازنا من نوابه سوف يصوتون الى جانب تأجيل التسريح إذا حصل، وهذا ما يزعزع مجدداً التكتل الذي تختلف فيه الآراء حول عدد من القضايا الوطنية الراهنة .


المصدر ختم أن باسيل يفضل أن تبادر الحكومة الى تأجيل التسريح لتكون لديه مادة جديدة للظهور والسجال بشأن هذا الملف ، ولهذه الغاية طلب من المصدر المذكور إستشارة حول الطعن الممكن تقديمه أمام شورى الدولة .

المصدر: لبنان 24

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

ضحية جديدة لمعتقل صيدنايا في مأرب

وتداول ناشطون أمس حادثة جديدة لما اسموه معتقل صيدنايا مأرب الذي تم فيه اعتقال المواطن عبداللطيف جميل راشد الجميلي في مارب قبل3 أشهر وتم تحويله للمعتقل .

وأضاف الناشطون ان اهله خلال هذه الفترة  تابعوا قضيته  وطلبوا منهم ضمانه لاطلاق سراحه وتم العثور عليه أمس وهو جثة هامدة في احدي شوارع مدينة مارب ملفوفا في بطانية وعليه اثار تعذيب.

وخلال الفترة الماضية تم الإعلان عن وفاة معتقلين اثنين في حادثتين منفصلتين خلال أقل من 24 ساعة هما الشاعر راشد الحطام، من أبناء قيفة بمحافظة البيضاء، والشاب ماجد مبارك العامري الجهمي من أبناء قبيلة جهم في مديرية صرواح، واللتان لقيتا استنكارا واسعا وإدانات شعبية وحقوقية، وسلطتا الضوء على ما يتعرض له السجناء من تعذيب يؤدي إلى وفاة الكثير منهم.

وتشير إحصائيات محلية إلى أن حالات الوفاة في تلك السجون جراء التعذيب تقدر بالعشرات، إلى جانب ما يسببه من إعاقات دائمة، موضحة أن جثث بعض الضحايا لاتزال محتجزة في ثلاجات مستشفيات مدينة مأرب.

وبحسب إفادات ناجين من جحيم سجون الإخوان في مأرب فإن صنوفا من التعذيب التي يصعب وصفها بل وقد لا يتخيل الإنسان أن تصدر من بشر يمارسها السجانون بحق المعتقلين، فمن حرمانهم من الأكل والشرب إلى التعذيب والتعليق بالأيدي والأرجل وبتر الأطراف أحياناً بحق السجناء الرافضين لامتهان كرامتهم وإنسانيتهم والذين ينتهي الحال بالكثير منهم إلى الوفاة.

وبعد أن كان عدد السجون في مدينة مأرب لا يتجاوز سجنين قبل العدوان، تشرف قيادات في الجهاز الأمني لحزب الإصلاح، على أكثر من 20 سجناً داخل المدينة ومديرية الوادي وتديرها بوحشية لا نظير لها لترهيب السجناء وتمارس أقسى أنواع التعذيب بحقهم بعد إصدار فتاوى بتكفيرهم.

وترفض سلطة العرادة ومسؤولو الملف الأمني بمأرب السماح للمنظمات الحقوقية والإنسانية بزيارة السجون والاطلاع على أوضاع السجناء ومعاناتهم، كما يتم إخفاء مصيرهم عن ذويهم وعدم السماح لأهاليهم بزيارتهم والاطلاع على أحوالهم وهو إجراء مخالف لكل مواثيق حقوق الإنسان والقوانين الدولية والإنسانية.

في حين تغض المنظمات الدولية والحقوقية الطرف عن ممارسات وانتهاكات مرتزقة العدوان بحق السجناء والمعتقلين، وهو ما يشير إلى دعم سعودي أمريكي لجرائم الاختطافات والاعتقالات والتعذيب بحق السجناء في محاولة لإرهاب المواطنين وشرعنة ممارسات الاحتلال بحق المدنيين.

وبالإضافة إلى تعذيب السجناء فإن اختطاف المواطنين من نقاط التفتيش والطرق والأماكن والأسواق في محافظة مأرب مهمة أساسية للجهاز الأمني الإخواني، حيث يتم تجميعهم إلى هذه السجون المخصصة للتعذيب وإجبارهم على الإقرار بتهم ملفقة.

حيث يتم الاعتقال في معظم الحالات بسبب اللقب أو المنطقة وأحياناً أخرى لمجرد الاشتباه فيقضي المختطفون سنوات خلف القضبان وتحت التعذيب دون أي محاكمة بل ويتم تغييبهم عن أسرهم ومنعهم من التواصل مع أي أحد.

 

 

مقالات مشابهة

  • القوات المسلحة تنشر عدداً من البروموهات بمناسبة ذكرى يوم الشهيد
  • تأجيل الانتخابات رهن حالة واحدة
  • بينهم محمد عبدالسلام.. أمريكا تستهدف عددا من قيادات الحوثيين
  • وزارة التربية والتعليم تزود عددا من مدارس ريف دمشق بمنظومة الطاقة ‏الشمسية
  • سيارة تدهس عددا من المارة في مدينة "مانهايم" بغرب ألمانيا
  • ضحية جديدة لمعتقل صيدنايا في مأرب
  • أوكرانيا تسقط عدداً من الطائرات المسيرة
  • بين باسيل وسلام : معارضة ولا قطيعة سياسية
  • بدون مبالغة.. حسن المستكاوي يعلق على مسلسل أشغال شاقة جدا
  • محمد صلاح حائر بين مطرقة العروض المغرية وسندان الولاء لنادي ليفربول