ترغب كل امرأة في التمتع برموش طويلة وكثيفة ومقوسة، على غرار رموش الدمية الساحرة.
رموش طويلةوأوردت مجلة "فرويندين" الألمانية أنه يمكن الحصول على رموش طويلة، من خلال استعمال ماسكارا تحتوي على بروفيتامين B5، والذي يعمل على إطالة الرموش. كما يعمل زيت الخروع على إطالة الرموش.
ومن المهم أيضاً استعمال فرشاة ماسكارا ذات شعيرات بلاستيكية متباعدة على نطاق واسع، أو فرشاة مصنوعة من المطاط المرن.
وأضافت المجلة المعنية بالموضة والجمال أنه يمكن الحصول على رموش كثيفة، من خلال استعمال ماسكارا مخصصة للتكثيف، حيث تعمل البوليمرات الموجودة في الماسكارا الكثيفة على التصاق المكونات بالرموش، وبالتالي تبدو الرموش الخفيفة بمظهر أكثر كثافة.
وتمتاز فرشاة هذه الماسكارا بشعيراتها الكثيفة والسميكة. وللحصول على أفضل نتيحة ممكنة ينبغي وضع الماسكارا على الرموش بحركات متعرجة من الأسفل إلى الأعلى، مع مراعاة وضع طبقتين إلى 3 طبقات واحدة تلو الأخرى.
رموش مقوسةوللحصول على رموش مقوسة ينبغي أولاً استعمال أداة تجعيد الرموش قبل تطبيق الماسكارا، وبعد ذلك يتم استعمال فرشاة ماسكارا منحنية مصنوعة من السيليكون، حيث إنها ترفع الرموش من منبتها وتمنحها مظهراً مقوساً ساحراً.
ويُراعى عدم استعمال أداة تجعيد الرموش بعد وضع الماسكارا، وإلا فسيتسبب ذلك في تقصف الرموش.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الصحة العامة
إقرأ أيضاً:
أكادير تحتفل برأس السنة الأمازيغية 2975 بأجواء ساحرة وعروض مذهلة
شهدت سماء كورنيش مدينة أكادير، مساء الاثنين، عرضاً استثنائياً للألعاب النارية احتفالاً برأس السنة الأمازيغية 2975.
أضواء ملونة وأشكال مبهرة أضاءت السماء، في مشهد ساحر أدهش الحاضرين من مختلف الأعمار والجنسيات.
وفي تمام منتصف الليل، تجمعت أعداد كبيرة من المواطنين والزوار على طول شاطئ أكادير، للاستمتاع بتوليفة من الأضواء والألوان والإيقاعات المتنوعة، حيث امتزجت أصوات البهجة مع كل ومضة ضوء، لتشكل لوحات فنية تبرز عمق الثقافة الأمازيغية.
وتمثل الاحتفالات هذه السنة مناسبة رمزية، وداعاً للعام الأمازيغي 2974، واستقبالاً بتفاؤل للسنة الأمازيغية الجديدة 2975، مع طموحات متجددة بأن تكون سنة خير وبركة على المغرب والمغاربة.
وتسعى هذه الاحتفالية إلى تعزيز الثقافة الأمازيغية كمكون أساسي للهوية المغربية، وترسيخ قيم التعايش والانفتاح الثقافي، إضافة إلى الترويج لمدينة أكادير كوجهة سياحية وثقافية متميزة.
وتأتي هذه الفعالية تماشياً مع القرار الملكي السامي الذي أعلنه الملك محمد السادس، القاضي بجعل 14 يناير من كل سنة عطلة رسمية في المملكة المغربية، تأكيداً على الاعتراف الرسمي بالثقافة الأمازيغية.
وتعد “إيض يناير” بداية الموسم الفلاحي لدى الأمازيغ، وترتبط بشكل وثيق بالأنشطة الزراعية، مما يعكس ارتباط هذا الحدث الكبير بالأرض وثمارها.
رئيس الوزراء الفرنسي ينجو من حجب الثقة