لأول مرة ..كريستيانو يفتتح متحف هذه قصتي في الرياض
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
افتتح كريستيانو رونالدو مهاجم النصر السعودي متحفه الخاص الذي يحمل اسمه في الرياض، يعرض مجموعة من الذكريات لأبرز لحظات عاشها والجوائز التي حصل عليها على مدار حياته المهنية.
وأعلن رئيس الهيئة العامة للترفيه السعودية، تركي آل الشيخ، في سبتمبر الماضي، أنه سيجري خلال مهرجان "موسم الرياض" افتتاح المتحف المخصص للنجم البرتغالي في منطقة بوليفارد سيتي، وكان قد افتتح للجمهور الأربعاء الماضي.
ويضم المتحف جميع الجوائز الفردية التي حققها اللاعب طوال مسيرته الرياضية، بالإضافة إلى نسخ من أهم الجوائز التي حققها مع المنتخب البرتغالي لكرة القدم ومع الفرق التي لعب بصفوفها.
ويوجد عند مدخل المتحف تمثال للنجم البرتغالي وهو يرتدي قميص فريق النصر، والتقط معه اللاعب البرتغالي بعض الصور.
وأظهر مقطع فيديو نشره تركي آل الشيخ عبر حسابه على موقع "إكس" (تويتر سابقا)، رونالدو وهو يقوم بجولة داخل المتحف مع شقيقه أوجو أفيرو لتفقد أبرز مقتنياته.
ونشر رونالدو المقطع نفسه عبر "إنستغرام"، مصحوبا بتعليق: "هذه قصتي.
من ماديرا (البرتغال) إلى السعودية.
متحفي الخاص CR7 مفتوح الآن في الرياض".
وزار رونالدو المتحف بعد ساعات من تألقه بأداء رائع في مباراة بالدوري السعودي أمام الأخدود (3-0)، سجل فيها هدفين، ليحافظ على صدارة هدافي البطولة السعودية
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
دعوة للتعلم والتفاعل .. متحف الإسكندرية القومي يطلق أول سينما للأطفال
أعلنت إدارة متحف الإسكندرية القومي ، عن الاستعداد لإنطلاق تجربة سينمائية مميزة 10 أبريل الجاري بقاعة محاضرات المتحف مع ملتقى الإسكندرية الدولي لسينما الأطفال، بالتعاون مع الجمعية المصرية لكتاب ونقاد السينما ومهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي.
دعت إدارة متحف الإسكندرية القومي تجربة عالم سينما الأطفال ، لخوض موعدها مع أول عروضها السينمائية، حيث يستمتع بمشاهدة فيلمين رائعين ،"لولا والبيانو والمقدم من دولة فرنسا للمخرج أوغوستو زانوفيلو ، وأخر إيطالي بعنوان "سقوط الحديقة" للمخرجان فرانشيسكا كورابا وكريستيان روساتي.
متحف الإسكندرية القومي
وأوضحت إدارة المتحف، أنه الفئة العمرية المستهدفة والمسموح لها المشاركة من 6 إلى 15 سنة، مؤكدة إنها ليست دعوة للمشاهدة فقط بل دعوة للتعلم والتفاعل والنقاش.
ويُعد المتحف تحفة معمارية فريدة، وكان في الأصل قصراً لأسعد باسيلي باشا، وأقام فيه حتى عام 1954، ثم تم تحويله إلى متحف عام 2003، ليضم مجموعة متميزة من القطع الأثرية لمختلف الحقب التاريخية من الحضارة المصرية.
ويتميز سيناريو العرض المتحفي له بالتسلسل الزمني حيث ينقسم المتحف لثلاثة أقسام من الأقدم للأحدث: القسم المصري القديم، والقسم اليوناني الروماني، والقسم القبطي، والقسم الإسلامي، والقسم الحديث.
ومن أهم القطع الأثرية المعروضة به تمثال للمعبود آمون، ورأس تمثال الملك أخناتون، ورأس تمثال الملكة حتشبسوت، ورأس تمثال الإسكندر الأكبر، وتمثال للمعبود سيرابيس، وتماثيل عدد من الأباطرة الرومان، وغطاء إنجيل، وأيقونة العشاء الأخير، ومشكاة من الزجاج، وخوذة من العصر العثماني، ميدالية جامعة فاروق الأول.