دمشق-سانا

1895/ ألفرد نوبل يوقّع في النادي السويدي النرويجي بباريس وصيته التي أوصى فيها بوقف أمواله على إنشاء جائزة نوبل بعد وفاته.

1912/ إسبانيا تعلن الحماية على سواحل المغرب الشمالية.

1919/ انعقاد المؤتمر الفلسطيني الأول في القدس والذي طالب باستقلال فلسطين.

1940/ الحرب العالمية الثانية: البحرية الملكية البريطانية والأسطول الملكي الإيطالي يشتبكان في البحر المتوسط، فيما عُرف بمعركة رأس تيولادا (أومعركة رأس سبارتيفنتو).

1942/ الأسطول الفرنسي يبدأ بالتحرك إلى الجزائر من ميناء تولون هروباً من هجمات الألمان عليه أثناء الحرب العالمية الثانية.

1984/ تبادل السفراء بين الولايات المتحدة والعراق لأول مرة منذ عام 1967.

1991/ الولايات المتحدة والمملكة المتحدة تتهمان ليبيا بالضلوع في تفجير طائرة بان أمريكان فوق إسكتلندا، وبداية ما عرف بقضية لوكربي.

2007/ انعقاد مؤتمر أنابوليس للسلام في الشرق الأوسط في أنابوليس.

2008/ البرلمان العراقي يقر الاتفاق الأمني بين العراق والولايات المتحدة بأغلبية 144 صوتاً من الحضور وسط اعتراضات من نواب التيار الصدري.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

هاريس: رفض الصفقة سيؤدي إلى صراع بلا نهاية يستنزف موارد إسرائيل ويزيد عزلتها دولياً

أعربت نائبة الرئيس الأمريكي، كمالا هاريس، عن قلقها البالغ إزاء تداعيات رفض الصفقة تبادل الاسرى المقترحة لتحقيق السلام في المنطقة، محذرة من أن هذا الرفض قد يؤدي إلى صراع لا نهاية له يهدد باستنزاف موارد إسرائيل ويزيد من عزلتها على الساحة الدولية.

 

وفي تصريحاتها الأخيرة، شددت هاريس على أهمية البحث عن حلول سريعة وتحقيق التفاهمات اللازمة لوقف التصعيد المستمر فى المنطقة ، مؤكدة أن السلام والاستقرار في المنطقة يصبان في مصلحة الجميع. وقالت: "رفض الصفقة المقترحة ليس حلاً  بل سيؤدي إلى استمرار الصراع، مما سيستهلك موارد إسرائيل ويضعها في موقف صعب على المستوى الدولي."

 

وأكدت هاريس أن الولايات المتحدة تواصل دعمها لجهود السلام، داعية جميع الأطراف إلى الجلوس إلى طاولة المفاوضات والعمل نحو تحقيق اتفاق يضمن الأمن والاستقرار للجميع. وأضافت: "إننا ملتزمون بالعمل مع شركائنا لتحقيق سلام عادل ودائم. على جميع الأطراف أن تدرك أن السلام هو الخيار الوحيد لضمان مستقبل آمن ومزدهر."

 

تأتي تصريحات هاريس في وقت حساس يشهد فيه الشرق الأوسط توترات متزايدة، حيث تسعى الولايات المتحدة لتعزيز دورها في تحقيق الاستقرار في المنطقة من خلال دعم الجهود الدبلوماسية والسياسية.

 

الصحة العالمية تنتقد رصيف الولايات المتحدة بأنه غير قادر على تزويد الفلسطينيين بالمساعدات

 

قالت المدير الإقليمي لمنطقة شرق البحر الأبيض المتوسط بمنظمة الصحة العالمية اليوم الإثنين إن الرصيف الذي أعيد تشغيله والذي أنشأته الولايات المتحدة قبالة ساحل قطاع غزة غير قادر على تزويد الفلسطينيين بمستوى المساعدات التي يحتاجون إليها.

 

 

وتقول المنظمة إنه منذ بدء إسرائيل عمليتها البرية في رفح، انخفض معدل تسليم المساعدات بنسبة 67 بالمائة، مع وجود أكثر من 50 شاحنة تابعة لمنظمة الصحة العالمية عالقة على الجانب المصري من المعبر إلى المدينة الواقعة جنوب القطاع. وفي الوقت نفسه، سُمح لثلاث شاحنات فقط بالدخول إلى غزة عبر معبر كرم أبو سالم.

 

 

,تقول إسرائيل إنها سمحت بمرور مئات الشاحنات المحملة بالمساعدات عبر المعبر، لكنها تقول إن الأمم المتحدة فشلت في استلامها. لكن الأمم المتحدة قالت إن مرور الشاحنات عبر المنطقة يشكل خطورة بالغة بسبب انتشار الفوضى، على الرغم من تعهدات إسرائيل بإنشاء ممر آمن.

 

 

وانتقدت جماعات الإغاثة خطة نقل المساعدات إلى غزة عن طريق البحر باعتبارها غير فعالة وتشتيتا للانتباه، مما خفف الضغوط على إسرائيل لفتح المعابر الحدودية البرية التي يمكنها نقل المساعدات بكميات أكبر.

على الرغم من وصول قدر من المساعدات إلى شمال غزة، يقول الخبراء إن القطاع معرض لخطر المجاعة.

 

كما تواجه المستشفيات المكتظة صعوبة في الحفاظ على الكهرباء بسبب نقص الوقود ونقص في الأدوية، في الوقت الذي تؤوي فيه العديد من الفلسطينيين النازحين.

 

 

,ازدادت صعوبة تسليم المساعدات عبر معبرين حدوديين رئيسيين في غزة بعد استيلاء القوات الإسرائيلية على معبر رفح الاستراتيجي مع مصر في مايو. كما واجهت منظمة الصحة العالمية صعوبة في إجلاء حوالي 10 آلاف مريض في غزة تقول إنهم بحاجة ماسة إلى العلاج في الخارج.

تقول منظمة الصحة العالمية إن آخر شحنة مساعدات وصلت إلى غزة كانت شحنة نادرة إلى الشمال إلى مستشفيي كمال عدوان والعودة.

 

وحذرت من أن الحالة المزرية للمستشفيات وكذلك الظروف المعيشية السيئة و”سوء التغذية الشديد” توفر بيئة خصبة لانتشار الأمراض المعدية.

 

جدير بالذكر أن وزارة الصحة في غزة، أعلنت اليوم الإثنين، ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 37626 شهيدا و 86098 مصابا منذ السابع من أكتوبر الماضي.

مقالات مشابهة

  • انكماش اقتصاد فلسطين 35% بالربع الأول بسبب الحرب في غزة
  • تقرير لـThe Atlantic : إسرائيل تريد الحرب... ماذا عنحزب الله؟
  • لماذا يستهدف عضو في مجلس النواب الأميركي إحدى أبرز المنظمات الفلسطينية؟
  • التعاون الإسلامي والأمم المتحدة يناقشان الهوية والوجود الفلسطيني في جدة
  • الولايات المتحدة غير راضية عن أداء السوداني وشكوك حول طموحه للولاية الثانية
  • السفير الفلسطيني ضيف إيمان أبوطالب على الحياة الجمعة المقبل
  • أمريكا وبوتسوانا تستضيفان مؤتمر رؤساء الدفاع الأفارقة لبحث تعزيز التعاون
  • واشنطن وبرلين تطالبان بدور للسلطة الفلسطينية في غزة بعد انتهاء الحرب
  • هاريس: رفض الصفقة سيؤدي إلى صراع بلا نهاية يستنزف موارد إسرائيل ويزيد عزلتها دولياً
  • الصحة العالمية تنتقد رصيف الولايات المتحدة بأنه غير قادر على تزويد الفلسطينيين بالمساعدات