سجلتها فى أمريكا.. كاظم الساهر يكشف تفاصيل أغنيته لفلسطين Holdyourfire
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
كشف الفنان كاظم الساهر تفاصيل تسجيل أحدث أغانيه Holdyourfire والتى طرحها مؤخرا تضامنا مع أهالى غزة باللغة الانجليزية .
وقال كاظم الساهر فى حواره أجره مع تلفزيون العربية من اسبانيا أنه كان حريصا على تقديم عمل فني للجمهور الغربي، لذلك قدم الأغنية باللغة الانجليزية.
وأشار كاظم خلال لقائه أنه فى البداية قام بكتابة الأغنية ثم قام بترجمتها إلى اللغة الإنجليزية، لتبدأ بعد ذلك مرحلة التنفيذ.
وتابع كاظم الساهر أنه فى بداية التحضير للأغنية كان لا يجيد غنائها بالانجليزي بالشكل المطلوب لذلك قام بتسجيلها أربع مرات داخل الاستديو ولم يقتنع بأدائه فاضطر للسفر إلى أمريكا وقام بالاستعانة بمطربين من الأوبرا هناك لكي يساعدوه على غنائها بالشكل المطلوب.
وأضاف الساهر أنه كان عندما يقوم بتسجيل الأغنية كان يستشير احفاده لكونهم بأمريكا وعلى دراية كاملة باللغة الانجليزية وبالفعل قاموا قاموا بسماع جميع السنخ التى قمت بتسجيلها إلى أن أعجبتهم وقررنا طرحها فى الأسواق.
كاظم الساهر طرح أغنيته "Holdyourfire"
طرح كاظم الساهر أغنية جديدة بعنوان "Holdyourfire"، والتي تهدف إلى تسليط الضوء بشأن الكارثة التي تحدث في الأراضي الفلسطينية، وما يتعرض له أهل قطاع غزة على يد جيش الاحتلال الإسرائيلي من هجمات غاشمة.
وعلق على الاغنية عبر انستجرام وكتب:" جديدة تهدف إلى منح الموسيقى بعداً إنسانياً عملياً يتخطى الترفيه لتصبح وسيلة فاعلة لدعم السلام والجهود الإنسانية في غزة خصوصاً. الأغنية فكرة الفنان كاظم الساهر وهي من تلحينه أيضاً، وكتب كلماتها توم لو، وقام بتوزيعها الموسيقي الفنان المبدع ميشال فاضل. ولقد تم إنتاجها بالتعاون مع جمعية الأمم المتحدة للموسيقى الكلاسيكية بقيادة بريندا فونجوفا. وسيتم التبرع بعائداتها لدعم أنشطة الأمم المتحدة الإنسانية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كاظم الساهر کاظم الساهر
إقرأ أيضاً:
«صوت أمريكا» في خطر.. إدارة ترامب تتخذ قرارات مُفاجئة |تفاصيل
بدأت إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، السبت، تنفيذ خطة لخفض طاقم إذاعة "صوت أمريكا" (فويس أوف أمريكا) وعدد من الوكالات الإعلامية الممولة حكوميًا، وذلك في إطار حملة ترامب المستمرة لإعادة هيكلة الحكومة دون الحاجة إلى موافقة الكونجرس.
وشمل القرار الوكالة الأمريكية للإعلام العالمي، التي تضم إلى جانب "صوت أمريكا" كلًا من إذاعتي "أوروبا الحرة" و"آسيا الحرة"، إضافة إلى "راديو مارتي" الذي يبث باللغة الإسبانية إلى كوبا.
إجراءات إدارية مفاجئةوأعلنت كاري ليك، المرشحة السابقة لمنصب حاكمة ولاية أريزونا والتي عيّنها ترامب مستشارة بارزة في الوكالة، أن الموظفين تلقوا إشعارات إدارية، تزامنت مع إخطار العاملين في "صوت أمريكا" بمنحهم إجازة إدارية مدفوعة الأجر.
كما شملت الإخطارات إنهاء التمويل المخصص لمحطة "راديو آسيا الحرة" وبرامج إعلامية أخرى تديرها الوكالة.
في المقابل، وصفت منظمة "مراسلون بلا حدود" هذه القرارات بأنها تراجع عن الدور التاريخي للولايات المتحدة كمدافع عن حرية المعلومات، معتبرة أن وقف التمويل يمثل تهديدًا لاستقلالية الإعلام الأمريكي الموجه للخارج.
تقليص دور الوكالات الحكوميةتعتبر "صوت أمريكا" إحدى الوسائل الرئيسية التي تبث الأخبار إلى الخارج، حيث تُترجم تقاريرها إلى العديد من اللغات المحلية، فيما تعمل إذاعات "راديو آسيا الحرة" و"راديو أوروبا الحرة" و"راديو مارتي" على إيصال المعلومات إلى دول ذات أنظمة وصفت بأنها سلطوية.
ويقدر عدد المستمعين لهذه الشبكات بنحو 427 مليون شخص، حيث تعود جذور هذه الوسائل الإعلامية إلى حقبة الحرب الباردة، حين لعبت دورًا في تعزيز النفوذ الأمريكي عالميًا ومكافحة الاستبداد.
يأتي هذا القرار في إطار توجه إدارة ترامب نحو تقليص دور المؤسسات الحكومية، حيث استهدفت التخفيضات أيضًا الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، وهي مؤسسة أخرى ممولة حكوميًا تعمل على تعزيز المصالح الأمريكية في الخارج من خلال برامج تنموية مختلفة.